د/أحمد المصري
أستشاري جراحات السمنة تكميم-تحويل مسار
- رقم الهاتف: 01000442544
- البريد الالكتروني:
د. أحمد المصري
أستشاري جراحات السمنة (تكميم - تحويل مسار)
التخصص:
د. أحمد المصري هو أستشاري جراحات السمنة، متخصص في إجراء جراحات السمنة المفرطة باستخدام أحدث التقنيات الجراحية مثل تكميم المعدة وتحويل المسار. يمتلك خبرة واسعة في علاج السمنة المفرطة وتحسين جودة الحياة للمرضى الذين يعانون من مشكلات صحية ناتجة عن السمنة مثل السكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم.
الخبرات الطبية:
إجراء جراحات تكميم المعدة وتحويل المسار باستخدام تقنيات المناظير المتطورة.
علاج السمنة المفرطة ومشاكلها المصاحبة باستخدام تقنيات جراحة السمنة الحديثة.
تقديم استشارات طبية للمساعدة في اتخاذ القرار الأمثل بين الخيارات الجراحية المتاحة.
متابعة ما بعد الجراحة لضمان نتائج ناجحة ودائمة.
التدريب والمؤهلات:
حاصل على شهادة في جراحة السمنة.
تدريب متخصص في جراحة السمنة والمناظير.
إتمام تدريبات متقدمة في جراحة السمنة باستخدام تقنيات الروبوت والمناظير.
البحث العلمي:
د. أحمد المصري يساهم في العديد من الدراسات العلمية التي تركز على تحسين تقنيات جراحة السمنة، بما في ذلك دراسة تأثيرات جراحة السمنة على الصحة العامة والآثار طويلة المدى للعملية على المرضى.
الأنشطة الأكاديمية:
أستشاري جراحات السمنة، يقدم استشارات طبية وعلاج جراحي للمرضى المصابين بالسمنة المفرطة.
محاضر في المؤتمرات الطبية المحلية والدولية، حيث يشارك في تعليم الأطباء المتخصصين آخر ما توصلت إليه الأبحاث في مجال جراحة السمنة.
الخدمات الطبية المقدمة:
استشارات طبية جراحية للمرضى الذين يعانون من السمنة المفرطة.
إجراء جراحات تكميم المعدة وتحويل المسار باستخدام تقنيات المناظير.
علاج الأمراض المزمنة المصاحبة للسمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم من خلال التدخل الجراحي.
متابعة شاملة بعد العمليات لضمان نتائج صحية دائمة.
لمحة عن الدكتور أحمد المصري:
د. أحمد المصري هو أستشاري جراحات السمنة، يتخصص في إجراء عمليات تكميم المعدة وتحويل المسار باستخدام أحدث التقنيات الجراحية. يركز على تحسين صحة المرضى وجودة حياتهم، ويعد من الأطباء المتخصصين البارزين في مجال جراحة السمنة.
النتائج المقترحة
الأسئلة الشائعة
جراحة السمنة هي تدخل جراحي يهدف إلى علاج السمنة المفرطة التي لا يمكن التحكم بها من خلال النظام الغذائي والتمارين الرياضية. يشمل ذلك تقنيات مثل تكميم المعدة أو تحويل المسار، حيث يتم تغيير حجم المعدة أو مسار الطعام في الجهاز الهضمي لتقليل امتصاص الطعام أو تقليل كمية الطعام التي يمكن تناولها.
- التكميم: يقليل حجم المعدة بشكل جذري.
- تحويل المسار: يغير مسار الطعام لتقليل امتصاصه.
تكميم المعدة هو عملية جراحية يتم فيها إزالة جزء كبير من المعدة (حوالي 75-80%)، مما يجعل المعدة أصغر حجمًا وتتمتع بشكل يشبه الأنبوب. هذا يؤدي إلى تقليل كمية الطعام التي يمكن تناولها ويعزز شعور الشبع بسرعة أكبر. كما أن التكميم يقلل من مستويات الهرمونات التي تسبب الجوع.
فوائد تكميم المعدة:
فقدان الوزن السريع.
تحسن في مستويات السكر وضغط الدم.
تحسن نوعية الحياة.
عملية تحويل المسار، والمعروفة أيضًا بجراحة التحويل المعوي، تشمل إنشاء اتصال مباشر بين الجزء العلوي من المعدة والأمعاء الدقيقة، متجاوزًا جزءًا من المعدة والأمعاء. وهذا يؤدي إلى تقليل امتصاص الطعام، حيث يمر الطعام مباشرة من المعدة إلى الأمعاء الدقيقة.
- فوائد تحويل المسار:
- فقدان الوزن بشكل كبير.
- تحسين السكر في الدم بشكل ملحوظ.
- تقليل المخاطر المرتبطة بالسمنة مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية.
جراحة السمنة مخصصة للأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة (مؤشر كتلة الجسم 40 أو أكثر)، أو الأشخاص الذين يعانون من مؤشر كتلة جسم يتراوح بين 35-39.9 ويعانون من أمراض مصاحبة للسمنة مثل السكري من النوع 2 أو ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب. يجب أن يكون المرضى قد حاولوا فقدان الوزن من خلال التغذية والتمارين الرياضية دون نتائج مرضية.
معايير أخرى: يجب أن يكون المريض في حالة صحية جيدة وأن يكون مستعدًا لإجراء تغييرات في نمط الحياة بعد الجراحة.
جراحة السمنة لا تقتصر على فقدان الوزن فقط، بل تقدم فوائد صحية كبيرة
- تحسين مستوى السكر: يمكن أن تُشفي جراحة السمنة مرض السكري من النوع 2 أو تساعد في تحكم أفضل في مستويات السكر.
- تقليل مخاطر الأمراض القلبية: يساعد فقدان الوزن على تقليل ضغط الدم، الكوليسترول الضار، وتقليل مخاطر أمراض القلب.
- تحسين نوعية الحياة: يمكن للأشخاص الذين يخضعون للجراحة تحسين قدرتهم على الحركة والقيام بالأنشطة اليومية بسهولة أكبر.
جراحة السمنة تتم باستخدام تقنيات حديثة مثل الجراحة بالمنظار، مما يقلل من الألم ويعجل فترة التعافي. يتم إجراء معظم الإجراءات تحت تأثير التخدير العام أو الموضعي. بعد الجراحة، قد يشعر المريض ببعض الألم الطفيف أو الانزعاج، ولكنه عادة ما يكون خفيفًا ويمكن التحكم فيه باستخدام مسكنات الألم.
- الألم ما بعد الجراحة: الألم بعد العملية يمكن أن يستمر من 2 إلى 3 أيام، وتقل الحاجة للمسكنات بشكل تدريجي.
مثل أي جراحة، هناك بعض المخاطر المرتبطة بها، مثل
- العدوى: قد تحدث في موقع الجراحة.
- النزيف: قد يحدث نزيف داخلي أو خارجي.
- المشاكل الهضمية: مثل التسريبات أو انسداد الأمعاء.
- نقص الفيتامينات: بسبب التغيرات في الامتصاص الغذائي، قد يعاني المريض من نقص في الفيتامينات والمعادن.
- الفشل في فقدان الوزن: في بعض الحالات، قد لا تحقق الجراحة النجاح المطلوب إذا لم يتبع المريض التعليمات بدقة.
فترة الشفاء تختلف حسب نوع الجراحة وحالة المريض، ولكن غالبًا ما يستغرق المريض من 1 إلى 2 أسبوع للعودة إلى الأنشطة اليومية الخفيفة. بالنسبة للتمارين الرياضية أو النشاط البدني الشاق، يفضل الانتظار من 4 إلى 6 أسابيع قبل العودة إلى ذلك
- استعادة النشاط الطبيعي: معظم المرضى يمكنهم العودة إلى حياتهم الطبيعية في غضون شهر من الجراحة.
من الممكن أن يعود الوزن في بعض الحالات، خاصة إذا لم يلتزم المرضى بتغييرات نمط الحياة الضرورية. العلاج السلوكي وتناول الطعام الصحي والتمارين الرياضية المنتظمة هي جزء أساسي من الحفاظ على النتائج الملموسة
- معدل النجاح طويل الأمد: مع التزام المريض بتعليمات الطبيب، يُظهر العديد من المرضى فقدانًا للوزن مستدامًا وتحسنًا في صحتهم.
يُفضل عدم إجراء جراحة السمنة خلال الحمل، حيث يجب الانتظار حتى فترة ما بعد الولادة. بالنسبة للأمراض المزمنة، يجب أن يكون المرض تحت السيطرة التامة قبل إجراء الجراحة. يجب استشارة الطبيب لمعرفة ما إذا كانت الحالة الصحية للمريض تسمح بإجراء الجراحة بأمان.
- الحمل: يُوصى بالانتظار حتى استقرار الوزن بعد الحمل قبل التفكير في الجراحة.
- الأمراض المزمنة: إذا كان المريض يعاني من مرض مزمن مثل السكري أو أمراض القلب، فإن الطبيب قد يوصي بإجراء اختبار شامل للتأكد من قدرة الجسم على التعامل مع الجراحة.