د/ تريز فيكتور
أستشاري جراحات السمنة و التجميل
- رقم الهاتف: 015 55949791
- البريد الالكتروني:
د. تريز فيكتور
استشاري جراحات السمنة والتجميل
التخصصات:
جراحة السمنة المفرطة
جراحة التجميل
نبذة عن د. تريز فيكتور:
د. تريز فيكتور هي استشاري متميز في جراحات السمنة المفرطة وجراحة التجميل، تمتلك خبرة واسعة في تقديم حلول جراحية مبتكرة وآمنة للأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة أو يرغبون في تحسين مظهرهم الجمالي بعد فقدان الوزن. تركز د. تريز على تقديم رعاية طبية شاملة، مع الالتزام بتقديم أفضل النتائج للمرضى باستخدام أحدث التقنيات الجراحية.
التخصصات والخدمات:
جراحة السمنة المفرطة:
تكميم المعدة: إجراء جراحي يهدف إلى تقليص حجم المعدة مما يساعد في تقليل كمية الطعام المتناولة وتعزيز فقدان الوزن بشكل مستدام.
تحويل مسار المعدة: عملية جراحية تساعد في تقليل امتصاص الطعام وبالتالي دعم فقدان الوزن بشكل فعال.
بالون المعدة: تقنية غير جراحية تهدف إلى تقليل الشهية وتعزيز فقدان الوزن.
جراحة التجميل:
جراحة شد الجسم بعد فقدان الوزن: إجراءات تهدف إلى شد الجلد المترهل الذي يحدث بعد فقدان الوزن الكبير.
شد البطن: إجراء جراحي لإزالة الجلد الزائد والدهون في منطقة البطن بعد فقدان الوزن.
العمليات التجميلية للوجه: مثل شد الوجه ورفع الحاجب لتحسين ملامح الوجه.
الفوائد:
فقدان وزن مستدام وتحسين المظهر الجمالي: جراحات السمنة المفرطة والتجميل تساهم في تحقيق وزن صحي وتحسين المظهر العام للمرضى بعد فقدان الوزن.
تحسين الصحة العامة والنفسية: تسهم هذه الجراحات في تقليل المخاطر الصحية المرتبطة بالسمنة، بالإضافة إلى تعزيز الثقة بالنفس وتحقيق رضا المريض عن مظهره.
لماذا تختار د. تريز فيكتور؟
خبرة واسعة في جراحات السمنة المفرطة وجراحة التجميل باستخدام التقنيات الحديثة.
رعاية طبية شاملة: تقدم د. تريز استشارات شخصية وخطط علاجية مخصصة لتلبية احتياجات كل مريض، مع متابعة مستمرة قبل وبعد الجراحة لضمان أفضل النتائج.
نتائج موثوقة: سجل حافل من النجاح في مساعدة المرضى على فقدان الوزن وتحقيق التحسينات الجمالية التي تعزز من حياتهم.
التواصل مع د. تريز فيكتور
إذا كنت تبحث عن حلول جراحية فعّالة للسمنة المفرطة أو ترغب في تحسين مظهرك بعد فقدان الوزن، يمكنك التواصل مع د. تريز فيكتور لتحديد موعد استشارة أو للحصول على المزيد من المعلومات حول الخيارات المتاحة.
النتائج المقترحة
الأسئلة الشائعة
جراحة السمنة هي تدخل جراحي يهدف إلى علاج السمنة المفرطة التي لا يمكن التحكم بها من خلال النظام الغذائي والتمارين الرياضية. يشمل ذلك تقنيات مثل تكميم المعدة أو تحويل المسار، حيث يتم تغيير حجم المعدة أو مسار الطعام في الجهاز الهضمي لتقليل امتصاص الطعام أو تقليل كمية الطعام التي يمكن تناولها.
- التكميم: يقليل حجم المعدة بشكل جذري.
- تحويل المسار: يغير مسار الطعام لتقليل امتصاصه.
تكميم المعدة هو عملية جراحية يتم فيها إزالة جزء كبير من المعدة (حوالي 75-80%)، مما يجعل المعدة أصغر حجمًا وتتمتع بشكل يشبه الأنبوب. هذا يؤدي إلى تقليل كمية الطعام التي يمكن تناولها ويعزز شعور الشبع بسرعة أكبر. كما أن التكميم يقلل من مستويات الهرمونات التي تسبب الجوع.
فوائد تكميم المعدة:
فقدان الوزن السريع.
تحسن في مستويات السكر وضغط الدم.
تحسن نوعية الحياة.
عملية تحويل المسار، والمعروفة أيضًا بجراحة التحويل المعوي، تشمل إنشاء اتصال مباشر بين الجزء العلوي من المعدة والأمعاء الدقيقة، متجاوزًا جزءًا من المعدة والأمعاء. وهذا يؤدي إلى تقليل امتصاص الطعام، حيث يمر الطعام مباشرة من المعدة إلى الأمعاء الدقيقة.
- فوائد تحويل المسار:
- فقدان الوزن بشكل كبير.
- تحسين السكر في الدم بشكل ملحوظ.
- تقليل المخاطر المرتبطة بالسمنة مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية.
جراحة السمنة مخصصة للأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة (مؤشر كتلة الجسم 40 أو أكثر)، أو الأشخاص الذين يعانون من مؤشر كتلة جسم يتراوح بين 35-39.9 ويعانون من أمراض مصاحبة للسمنة مثل السكري من النوع 2 أو ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب. يجب أن يكون المرضى قد حاولوا فقدان الوزن من خلال التغذية والتمارين الرياضية دون نتائج مرضية.
معايير أخرى: يجب أن يكون المريض في حالة صحية جيدة وأن يكون مستعدًا لإجراء تغييرات في نمط الحياة بعد الجراحة.
جراحة السمنة لا تقتصر على فقدان الوزن فقط، بل تقدم فوائد صحية كبيرة
- تحسين مستوى السكر: يمكن أن تُشفي جراحة السمنة مرض السكري من النوع 2 أو تساعد في تحكم أفضل في مستويات السكر.
- تقليل مخاطر الأمراض القلبية: يساعد فقدان الوزن على تقليل ضغط الدم، الكوليسترول الضار، وتقليل مخاطر أمراض القلب.
- تحسين نوعية الحياة: يمكن للأشخاص الذين يخضعون للجراحة تحسين قدرتهم على الحركة والقيام بالأنشطة اليومية بسهولة أكبر.
جراحة السمنة تتم باستخدام تقنيات حديثة مثل الجراحة بالمنظار، مما يقلل من الألم ويعجل فترة التعافي. يتم إجراء معظم الإجراءات تحت تأثير التخدير العام أو الموضعي. بعد الجراحة، قد يشعر المريض ببعض الألم الطفيف أو الانزعاج، ولكنه عادة ما يكون خفيفًا ويمكن التحكم فيه باستخدام مسكنات الألم.
- الألم ما بعد الجراحة: الألم بعد العملية يمكن أن يستمر من 2 إلى 3 أيام، وتقل الحاجة للمسكنات بشكل تدريجي.
مثل أي جراحة، هناك بعض المخاطر المرتبطة بها، مثل
- العدوى: قد تحدث في موقع الجراحة.
- النزيف: قد يحدث نزيف داخلي أو خارجي.
- المشاكل الهضمية: مثل التسريبات أو انسداد الأمعاء.
- نقص الفيتامينات: بسبب التغيرات في الامتصاص الغذائي، قد يعاني المريض من نقص في الفيتامينات والمعادن.
- الفشل في فقدان الوزن: في بعض الحالات، قد لا تحقق الجراحة النجاح المطلوب إذا لم يتبع المريض التعليمات بدقة.
فترة الشفاء تختلف حسب نوع الجراحة وحالة المريض، ولكن غالبًا ما يستغرق المريض من 1 إلى 2 أسبوع للعودة إلى الأنشطة اليومية الخفيفة. بالنسبة للتمارين الرياضية أو النشاط البدني الشاق، يفضل الانتظار من 4 إلى 6 أسابيع قبل العودة إلى ذلك
- استعادة النشاط الطبيعي: معظم المرضى يمكنهم العودة إلى حياتهم الطبيعية في غضون شهر من الجراحة.
من الممكن أن يعود الوزن في بعض الحالات، خاصة إذا لم يلتزم المرضى بتغييرات نمط الحياة الضرورية. العلاج السلوكي وتناول الطعام الصحي والتمارين الرياضية المنتظمة هي جزء أساسي من الحفاظ على النتائج الملموسة
- معدل النجاح طويل الأمد: مع التزام المريض بتعليمات الطبيب، يُظهر العديد من المرضى فقدانًا للوزن مستدامًا وتحسنًا في صحتهم.
يُفضل عدم إجراء جراحة السمنة خلال الحمل، حيث يجب الانتظار حتى فترة ما بعد الولادة. بالنسبة للأمراض المزمنة، يجب أن يكون المرض تحت السيطرة التامة قبل إجراء الجراحة. يجب استشارة الطبيب لمعرفة ما إذا كانت الحالة الصحية للمريض تسمح بإجراء الجراحة بأمان.
- الحمل: يُوصى بالانتظار حتى استقرار الوزن بعد الحمل قبل التفكير في الجراحة.
- الأمراض المزمنة: إذا كان المريض يعاني من مرض مزمن مثل السكري أو أمراض القلب، فإن الطبيب قد يوصي بإجراء اختبار شامل للتأكد من قدرة الجسم على التعامل مع الجراحة.