د/احمد عبد الرازق عبد العزيز
استشاري جراحة البنكرياس
- رقم الهاتف: 010 50505226
- البريد الالكتروني:
الدكتور أحمد عبد الرازق عبد العزيز
استشاري جراحة البنكرياس
التخصص والخبرة: يمتلك الدكتور أحمد عبد الرازق خبرة واسعة في مجال جراحة البنكرياس، حيث يتخصص في تشخيص وعلاج مجموعة متنوعة من الأمراض والحالات، بما في ذلك:
- التهاب البنكرياس: تقديم خيارات علاجية تشمل الجراحة في الحالات المزمنة والمعقدة.
- الأورام البنكرياسية: إدارة الأورام الخبيثة والحميدة، مع استخدام تقنيات جراحية متقدمة مثل الاستئصال الجزئي أو الكلي للبنكرياس.
- أمراض القنوات الصفراوية: معالجة انسدادات القنوات الصفراوية التي قد تؤثر على وظائف البنكرياس.
النهج العلاجي: يتبنى الدكتور أحمد نهجًا شاملًا في العلاج، حيث يجمع بين التقنيات الجراحية المتطورة والرعاية المستمرة للمرضى. يعمل بالتعاون مع فرق طبية متخصصة لتقديم رعاية متكاملة تشمل:
- التشخيص الدقيق: استخدام تقنيات التصوير الحديثة مثل الأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي لتحديد الحالة بشكل دقيق.
- العلاج الجراحي المتقدم: تنفيذ إجراءات جراحية معقدة باستخدام تقنيات minimally invasive (التقليل من التدخل الجراحي) لتحسين التعافي وتقليل الألم.
- التوعية والدعم: تقديم المشورة للمرضى وعائلاتهم حول خيارات العلاج والتعافي.
التعليم والتدريب: حصل الدكتور أحمد على تعليمه الطبي في أرقى الجامعات، وتدرب في مؤسسات طبية مرموقة، مما أكسبه معرفة متعمقة في مجال جراحة البنكرياس وأحدث التطورات في هذا المجال.
الأبحاث والمساهمات: يساهم الدكتور أحمد في الأبحاث العلمية المتعلقة بأمراض البنكرياس، ويشارك في المؤتمرات الطبية الدولية، مما يضمن تحديث معرفته بأحدث الأساليب العلاجية والابتكارات.
للتواصل: للاستفسار أو تحديد موعد، يمكن التواصل مع عيادته مباشرة. يوفر الدكتور أحمد خدمات استشارية ودعمًا مستمرًا للمرضى لضمان تحقيق أفضل النتائج.
النتائج المقترحة
الأسئلة الشائعة
لجراحة العامة هي تخصص طبي يتعامل مع أمراض مختلفة تتطلب تدخلًا جراحيًا لإصلاح أو إزالة الأنسجة أو الأعضاء المتضررة في الجسم. قد تتضمن الجراحة العامة العمليات الجراحية المتعلقة بالجهاز الهضمي، الأنسجة الرخوة، غدد الغدد الصماء، الأوعية الدموية، الأورام، وأعضاء أخرى.
الجراح العام هو شخص مدرب على إجراء عمليات جراحية معقدة، ويُعد المريض جزءًا من فريق علاجي يشمل الأطباء المساعدين والممرضين وأطباء التخدير، وغيرهم.
الجراحون العامون يقومون بأنواع متعددة من الجراحات التي تشمل:
-
جراحة الجهاز الهضمي:
- استئصال الزائدة الدودية: إزالة الزائدة الدودية في حال التهابها (التهاب الزائدة الدودية).
- استئصال حصى المرارة: جراحة لإزالة المرارة عندما تكون هناك حصى تسبب التهابات أو انسدادات.
- جراحة المعدة والأمعاء: جراحات لعلاج التقرحات، السرطانات، التهابات الأمعاء، أو انسداد الأمعاء.
-
جراحة الغدد الصماء:
- استئصال الغدة الدرقية: إزالة جزء أو كامل الغدة الدرقية في حالات السرطان أو تضخم الغدة.
- استئصال الغدد الكظرية: لإزالة الأورام أو التحكم في ارتفاع ضغط الدم المرتبط بالغدة.
-
جراحة الأوعية الدموية:
- إصلاح تمدد الأوعية الدموية: عملية جراحية لإصلاح الأوعية الدموية المتمددة والتي قد تنفجر.
- إزالة الأورام التي تضغط على الأوعية الدموية، مثل الأورام الوعائية التي تؤثر على الدورة الدموية.
-
جراحة الأنسجة الرخوة:
- إزالة الأورام الحميدة والخبيثة: في الجلد، العضلات، الدهون أو الأنسجة الأخرى.
- إصلاح الجروح: علاج الإصابات من الحوادث أو حروق.
تختلف الأورام التي قد تتطلب جراحة حسب نوع الورم ومدى انتشاره
- أورام الثدي: جراحة استئصال الثدي أو الأورام السطحية تعتبر شائعة في حالة سرطان الثدي. في بعض الأحيان يتم استئصال الغدد الليمفاوية في الإبط لاختبار انتشار السرطان.
- سرطان القولون والمستقيم: جراحة لإزالة جزء من الأمعاء أو القولون في حال كانت الأورام تُسبب انسدادًا أو نزيفًا.
- سرطان الجلد: الاستئصال الجراحي لأورام الجلد مثل سرطان الخلايا القاعدية أو سرطان الخلايا الحرشفية.
- سرطان الكبد: في بعض الحالات، الجراحة تكون ضرورية لإزالة الأورام الكبدية، خاصة في حال تم اكتشافها مبكرًا.
المناظير الجراحية تُمكّن الجراحين من إجراء عمليات دقيقة مع الحد الأدنى من التدخل. تستخدم المناظير لإجراء فحوصات أو جراحات بمساعدة كاميرا وأدوات رقيقة تُدخل من خلال شقوق صغيرة، ما يُقلل من فترة التعافي وآلام ما بعد العملية.
- المناظير البطنية (Laparoscopy): تُستخدم في جراحات البطن مثل استئصال الزائدة الدودية، إزالة المرارة، أو إزالة الأورام.
- منظار القولون (Colonoscopy): يستخدم لاستكشاف القولون والمستقيم وتشخيص الأورام الحميدة أو السرطان.
- منظار الصدر (Thoracoscopy): يُستخدم لفحص الرئتين أو لتشخيص الأورام التي تظهر في الصدر.
المناظير الجراحية تُعتبر ثورة في الطب، فهي تقدم العديد من الفوائد مقارنة بالجراحة التقليدية
- ألم أقل: نظراً للشقوق الصغيرة المستخدمة، يعاني المرضى من ألم أقل بعد العملية.
- وقت شفاء أسرع: فترة النقاهة بعد الجراحة تكون أقصر بشكل ملحوظ مقارنة بالجراحة التقليدية.
- تقليل المضاعفات: بما أن الشقوق أصغر، هناك أقل فرصة للإصابة بالعدوى أو النزيف.
- دقة أكبر: المنظار يسمح للجراح بالحصول على رؤية أفضل للأعضا
العديد من الأورام لا تحتاج إلى جراحة مباشرة، ويمكن معالجتها بطرق أخرى حسب نوع الورم وموقعه
- العلاج الكيميائي: يستخدم في الأورام الخبيثة التي انتشرت أو تلك التي لا يمكن إزالتها جراحيًا.
- العلاج الإشعاعي: يُستخدم في بعض الأورام التي تكون في مناطق يصعب الوصول إليها جراحيًا.
- العلاج المناعي: يعد خيارًا حديثًا في بعض أنواع السرطان، حيث يتم استخدام أدوية تعزز جهاز المناعة لمهاجمة الخلايا السرطانية.
تشخيص الورم في مرحلة مبكرة: الورم الذي يتم اكتشافه في وقت مبكر غالبًا ما يكون قابلاً للاستئصال بشكل كامل.
وجود أعراض حادة أو مهددة للحياة: مثل انسداد الأمعاء بسبب ورم معوي أو نزيف غير منضبط.
تحسين نوعية الحياة: في بعض الحالات، قد تتطلب الجراحة لتخفيف الألم أو تحسين الوظيفة مثل جراحة إزالة الأورام التي تسبب ضغطًا على الأعضاء.
الجراحة الأقل تدخلاً تستخدم تقنيات متطورة لتقليل الألم وفترة الشفاء، وتُعتبر المناظير الجراحية من أبرز هذه الأساليب. قد تشمل
- الاستئصال الجزئي: إزالة جزء من الورم بدلاً من استئصال العضو بالكامل.
- الجراحة بالليزر: يستخدم الليزر لتدمير الأورام الصغيرة.
- الاستئصال بالمنظار: يُستخدم في الحالات التي تتطلب إزالة الأورام باستخدام أدوات دقيقة عبر المنظار.
المنظار يُستخدم في جراحة القولون والمستقيم لفحص الأورام الحميدة أو الخبيثة في الأمعاء الغليظة. يمكن للجراح إزالة الأورام أثناء الفحص باستخدام المنظار، كما يمكن للمنظار فحص المرضى الذين يشتبه في إصابتهم بسرطان القولون في مراحل مبكرة.
المزايا:
- إزالة الأورام الحميدة: يمكن إزالة الأورام الحميدة قبل أن تتحول إلى سرطان.
- الكشف المبكر: يمكن اكتشاف السرطان أو أورام القولون في مراحله المبكرة باستخدام المنظار.
رغم أن المناظير الجراحية أقل تدخلاً، إلا أن هناك مخاطر مرتبطة بها
- العدوى: جميع العمليات الجراحية تعرض المرضى لخطر العدوى، رغم أن المناظير تقلل من هذا الخطر.
- النزيف: قد يحدث نزيف أثناء العملية أو بعد الجراحة، خاصة في الجراحات الكبرى.
- التلف للأعضاء المجاورة: في بعض الحالات النادرة، قد يصيب الجراح أعضاء مجاورة أثناء الجراحة.