د. أحمد سعد الهمشرى
دكتوراه الأنف والاذن والحنجرة
- رقم الهاتف: 01226874300
- البريد الالكتروني:
د. أحمد سعد الهمشري
حاصل على دكتوراه في الأنف والأذن والحنجرة
المؤهلات العلمية:
د. أحمد سعد الهمشري حاصل على درجة الدكتوراه في الأنف والأذن والحنجرة من جامعة مرموقة، مما يؤهله لتقديم رعاية طبية متخصصة في هذا المجال.
الخبرة العملية:
يمتلك د. أحمد خبرة واسعة في تقديم الرعاية الصحية في مجالات الأنف والأذن والحنجرة، حيث عمل في مستشفيات معروفة وأجرى العديد من الفحوصات والعلاجات، بما في ذلك:
تشخيص وعلاج أمراض الأذن.
معالجة مشاكل الأنف والجيوب الأنفية.
إدارة حالات الحنجرة وصوت المريض.
الرؤية العلاجية:
يتبع د. أحمد نهجًا شاملًا في التعامل مع المرضى، حيث يركز على تقديم تشخيص دقيق وفهم احتياجاتهم الصحية. يسعى لتوفير أفضل العلاجات والخيارات العلاجية لتحقيق أفضل النتائج.
الأبحاث والمساهمات العلمية:
د. الهمشري نشط في البحث العلمي، حيث يساهم في دراسات تتعلق بالأنف والأذن والحنجرة، مما يساعد في تطوير الأساليب العلاجية وتحسين الممارسات السريرية.
السمات الشخصية:
يشتهر د. أحمد بأسلوبه اللطيف وقدرته على التواصل الفعّال مع المرضى، مما يسهم في بناء علاقة ثقة. يحرص على توفير بيئة مريحة، ويستمع لمخاوف المرضى ويقدم الدعم اللازم.
النتائج المقترحة
الأسئلة الشائعة
أستاذ الأنف والأذن والحنجرة هو طبيب متخصص في تشخيص وعلاج مجموعة واسعة من المشاكل الصحية التي تؤثر على الأنف، الأذن، الحنجرة، والفم. يعالج هذا التخصص مجموعة متنوعة من الحالات مثل التهابات الأذن، اضطرابات السمع، مشاكل التنفس، بحة الصوت، الشخير، اضطرابات البلع، وأورام الأنف أو الحنجرة. قد يتطلب العلاج استخدام أساليب غير جراحية مثل الأدوية والعلاج الطبيعي، أو اللجوء إلى إجراءات جراحية في بعض الحالات.
التخصصات الفرعية: يشمل التخصص جراحة الأذن، جراحة الأنف (مثل إصلاح الحاجز الأنفي أو الجيوب الأنفية)، جراحة الحنجرة، وعلاج الأورام.
التهابات الأذن: مثل التهابات الأذن الوسطى التي قد تؤدي إلى آلام أو مشاكل في السمع.
التهاب الجيوب الأنفية: مشكلة شائعة تسبب احتقان الأنف، صداع، وصعوبة في التنفس.
اضطرابات السمع: مثل فقدان السمع الناتج عن التهابات الأذن أو التغيرات في الأذن الداخلية.
بحة الصوت: يمكن أن تكون نتيجة التهاب الأحبال الصوتية أو مشكلات في الحنجرة.
انسداد الأنف: بسبب التهاب أو انحراف الحاجز الأنفي.
أورام الأنف والحنجرة: الأورام الحميدة أو الخبيثة التي تتطلب تشخيصًا دقيقًا وعلاجًا جراحيًا.
الشخير وتوقف التنفس أثناء النوم: يعالجها أطباء الأنف والأذن والحنجرة باستخدام أجهزة دعم التنفس أو جراحة الحنجرة.
-
- التاريخ الطبي والفحص السريري: يبدأ الطبيب بمراجعة الأعراض التي يعاني منها المريض واستجوابه حول التاريخ الطبي.
- التنظير الأنفي أو الحنجري: يدخل الطبيب منظارًا صغيرًا لفحص الأنف أو الحنجرة عن كثب لتشخيص الالتهابات أو الأورام.
- اختبارات السمع: مثل اختبار قياس السمع باستخدام جهاز Audiometer لتحديد مستوى ضعف السمع.
- الفحوصات المخبرية: مثل أخذ عينة من الإفرازات المخاطية من الأنف أو الحلق لفحصها معمليًا.
- الأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسي: تستخدم لفحص الجيوب الأنفية أو الأذن الداخلية في الحالات المعقدة.
- التشخيص والعلاج: يمكن للطبيب تشخيص ضعف السمع باستخدام اختبار السمع.
- الأدوية: إذا كان هناك التهاب أو عدوى في الأذن، فقد يُوصي الطبيب باستخدام الأدوية مثل المضادات الحيوية.
- الأجهزة السمعية: في حال ضعف السمع المزمن، قد يوصي الطبيب باستخدام سماعات الأذن أو زرع قوقعة أذن في الحالات المتقدمة.
- الجراحة: في بعض الحالات، قد تحتاج إلى جراحة لعلاج مشاكل الأذن الوسطى أو الداخلية، مثل إصلاح تمزق في طبلة الأذن.
- جراحة الحنجرة تُستخدم لعلاج العديد من الحالات مثل الأورام الحميدة أو السرطانية في الحنجرة، أو إصلاح تشوهات الأحبال الصوتية. تشمل الجراحة:
- استئصال الأورام: إزالة الأورام الحميدة أو السرطانية في الحنجرة أو الأحبال الصوتية.
- جراحة لتوسيع الحنجرة: لتوسيع المسالك الهوائية في الحالات التي تعاني من ضيق في الحنجرة.
- إصلاح تشوهات الأحبال الصوتية: علاج المشاكل التي تؤثر على الصوت، مثل الشلل في الأحبال الصوتية.
- الأدوية: علاج التهاب الجيوب الأنفية يشمل المضادات الحيوية في حال كانت العدوى بكتيرية، وأدوية مضادة للاحتقان.
- العلاج بالجراحة: في حالات التهاب الجيوب الأنفية المزمن أو المستعصي، قد تكون الجراحة هي الحل لعلاج الانسداد أو تصريف الجيوب.
- العلاج الطبيعي: مثل غسل الأنف بالماء والملح (الري الأنفي) للمساعدة في تخفيف الاحتقان.
يجب زيارة أستاذ الأنف والأذن والحنجرة في الحالات التالية:
- إذا كنت تعاني من بحة صوتية مستمرة أو فقدان الصوت.
- إذا كنت تواجه مشاكل سمعية غير مفسرة أو كنت تعاني من ألم في الأذن.
- إذا كنت تعاني من انسداد الأنف المزمن أو صعوبة في التنفس.
- إذا كنت تعاني من التهابات الأذن المتكررة أو مشكلة في التوازن.
- إذا كنت تواجه صعوبة في البلع أو ألم في الحلق.
العلاج السلوكي: مثل تغيير وضعية النوم لتجنب النوم على الظهر، فقدان الوزن.
الجراحة: قد تكون ضرورية في الحالات الشديدة حيث يتم إزالة الأنسجة الزائدة أو إصلاح الحاجز الأنفي.
الجهاز العلاجي: جهاز CPAP يستخدم لتوفير تدفق مستمر للهواء لمنع توقف التنفس أثناء النوم والشخير.
الراحة الصوتية: التقليل من استخدام الصوت يساعد على تخفيف التورم والتهاب الأحبال الصوتية.
العلاج الصوتي: تقنيات لتحسين الصوت من خلال تدريب الأحبال الصوتية وتقليل الإجهاد.
الأدوية: أدوية لتقليل الالتهاب مثل الستيرويدات أو الأدوية المضادة للحموضة في حالة تهيج الحنجرة.
الجراحة: في حال وجود أورام أو تشوهات في الأحبال الصوتية.
الابتعاد عن التدخين: التدخين يسبب التهيج في الحنجرة والأذن والأنف ويزيد من احتمالية الإصابة بالأمراض.
الحفاظ على النظافة الشخصية: مثل تنظيف الأنف والأذن بطرق آمنة، واستخدام أغطية الأذن لحمايتها من الضوضاء العالية.
الاستشارة المبكرة: للكشف عن الأمراض مثل السرطان أو الالتهابات في مرحلة مبكرة.
إدارة الحساسية: إذا كنت تعاني من الحساسية الموسمية، فالتقيد بالعلاج المناسب يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالتهابات الجيوب الأنفية.