أنسو فاتي يتألق مع موناكو ويضاعف قيمته السوقية
أنسو فاتي يتألق مع موناكو بتسجيل 6 أهداف في 5 مباريات، لترتفع قيمته السوقية مجددًا.

🌟 عودة قوية لأنسو فاتي مع موناكو
عاد النجم الإسباني الشاب أنسو فاتي للتألق من جديد مع نادي موناكو الفرنسي، بعد فترة إعداد بدنية مكثفة أعادته إلى كامل جاهزيته البدنية والفنية، ليصبح أحد أبرز نجوم الدوري الفرنسي في الأسابيع الأولى من الموسم الحالي.
⚽ أرقام لافتة في بداية الموسم
أوضحت تقارير صحفية أن فاتي نجح في تسجيل 6 أهداف خلال 5 مباريات فقط، ما جعله من العناصر الأساسية في تشكيلة موناكو، ورفع من قيمته السوقية لأول مرة منذ خمس سنوات.
وبحسب منصة “ترانسفير ماركت”، ارتفعت قيمة اللاعب السوقية إلى 10 ملايين يورو، أي ضعف قيمته قبل أسابيع قليلة.
📈 من قمة برشلونة إلى محطة موناكو
كان أنسو فاتي قد عاش فترة تألق كبيرة مع برشلونة بين عامي 2020 و2021، حيث مُنح القميص رقم 10 خلفًا للأسطورة ليونيل ميسي، وأصبح في عمر 18 عامًا أحد أبرز المواهب في كرة القدم العالمية، بقيمة سوقية بلغت آنذاك 80 مليون يورو.
لكن الإصابات المتكررة لاحقته وأبعدته عن الملاعب لفترات طويلة، مما أثر على مسيرته وأفقده الاستمرارية، فتراجعت قيمته تدريجيًا إلى 5 ملايين يورو فقط قبل انتقاله إلى موناكو على سبيل الإعارة.
💰 صفقة إعارة ذكية من موناكو
اختار موناكو استغلال الفرصة بالتعاقد مع فاتي على سبيل الإعارة مع خيار شراء بقيمة 11 مليون يورو، مع احتفاظ برشلونة بنسبة من أي بيع مستقبلي.
ويأمل النادي الفرنسي أن يواصل اللاعب تألقه ليكون صفقة استثمارية رابحة، في ظل اهتمام بعض الأندية الأخرى به، وعلى رأسها إيفرتون من الدوري الإنجليزي الممتاز.
⏳ قرار الشراء في نهاية الموسم
في الوقت الراهن، لا يستعجل موناكو تفعيل خيار الشراء، إذ يثق مسؤولو النادي في قدرة فاتي على الحفاظ على مستواه ولياقته طوال الموسم.
وإذا استمر في نفس الأداء العالي، فسيكون من المرجح أن يتم تفعيل بند الشراء بنهاية الموسم مع دراسة مستقبله بعناية داخل النادي الفرنسي.
ثلاثي الفراعنة يشارك في جميع مباريات تصفيات كأس العالم 2026 ويقود مصر للفوز على غينيا بيساو.
الجزائر تواجه أوغندا بعد تأمين التأهل لكأس العالم 2026، وأوغندا تبحث عن فرصة في الملحق.
الإمارات تواجه قطر لحسم التأهل إلى مونديال 2026 بعد 35 عامًا من الغياب
جنوب أفريقيا تواجه رواندا في ملعب مبومبيلا لاستعادة الفرحة التاريخية بعد خيبة 2012.