قرار مفاجئ من البريميرليغ: لا مزيد من شارات قوس قزح!
الدوري الإنجليزي ينهي دعم "قوس قزح".
الدوري الإنجليزي ينهي شراكته مع حملة "أربطة قوس قزح"
كشفت صحيفة تليجراف البريطانية أن الدوري الإنجليزي الممتاز قرر إنهاء شراكته الممتدة لثماني سنوات مع منظمة "ستونوول" وحملة "أربطة قوس قزح"، التي كانت تهدف إلى دعم دمج مجتمع الميم+ في كرة القدم.
خطوة نحو استراتيجية جديدة
ووفقًا لما ذكرته الصحيفة، يأتي هذا القرار في إطار خطط الدوري لإطلاق مبادراته الخاصة لدمج مجتمع الميم، بعيدًا عن الشراكات الخارجية. وقد أشار مصدر مطّلع إلى أن هذا التوجه يعكس ما وصفه بـ"النضج المؤسسي" المتزايد داخل أروقة الدوري والأندية المنضوية تحته، مؤكدًا أن برامج التوعية المجتمعية ستبقى عنصرًا أساسيًا في جهود البريميرليغ المستقبلية.
إنهاء دعم الرموز المثيرة للجدل
اتُّخذ القرار خلال اجتماع قادة الأندية العشرين، حيث تم الاتفاق على عدم استخدام شارة القيادة للترويج لأي حملات أو قضايا بعينها، على أن تقتصر فقط على شعار الدوري الرسمي. ويأتي هذا التوجه في ظل الجدل المتزايد حول الرموز المستخدمة سابقًا، مثل شارة قوس قزح، التي كانت محل انقسام داخل الأوساط الرياضية والجماهيرية.
الجدل حول حرية التعبير داخل الملاعب
تزامن القرار مع تكرار مواقف فردية مثيرة للجدل، أبرزها ما قام به مارك غويهي، قائد كريستال بالاس ولاعب المنتخب الإنجليزي، الذي كتب على شارة ذراعه عبارات دينية مثل "أحب يسوع" و"يسوع يحبك"، وهو ما اعتبر مخالفة للوائح الاتحاد الإنجليزي الخاصة بزي اللاعبين، وتلقى إثرها تذكيرًا بضرورة الالتزام بالقوانين.
في المقابل، رفض سام مرسي، قائد إبسويتش تاون ومنتخب مصر، ارتداء شارة قوس قزح في نفس الفترة، لكنه لم يتعرض لأي إجراء رسمي، مما أثار جدلًا واسعًا حول تناقض مواقف الاتحاد تجاه اللاعبين.
استثناء محدود لحملة "لا مكان للعنصرية"
ورغم القرارات الجديدة، سيستمر اللاعبون في أداء حركة الركوع قبل بعض المباريات، لكن فقط في المناسبات التي ترتبط مباشرة بحملة "لا مكان للعنصرية" التي ينظمها الدوري. هذا القرار يأتي بعد إعلان عدد من اللاعبات التوقف عن الركوع، وذلك احتجاجًا على التعرض للعنصرية، كما حدث مع المدافعة جيس كارتر خلال بطولة يورو 2025.
بيراميدز يكتب تاريخًا جديدًا في دوري أبطال أفريقيا بعد تحطيمه الرقم القياسي التهديفي للأهلي، بتسجيله 37 هدفًا في مشوار التتويج بلقب 2025، ليصبح أقوى فريق هجومي في تاريخ البطولة القارية.
أعلن ريال مدريد عن نيته المطالبة بتعويضات مالية كبيرة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بعد رفض المحكمة الإسبانية طعون "يويفا" ضد مشروع السوبرليج، معتبرًا القرار انتصارًا لمبدأ المنافسة الحرة في أوروبا.
بدأ نادي أولمبيك ليون الفرنسي مفاوضات جادة مع ريال مدريد لضم الموهبة البرازيلية إندريك على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم، في خطوة تهدف لمنحه فرصة أكبر للمشاركة واكتساب الخبرة في الدوري الفرنسي.
استدعى حلمي طولان الثنائي محمد النني وأكرم توفيق لمعسكر منتخب مصر الثاني في نوفمبر، ضمن التحضيرات النهائية لكأس العرب في قطر، وسط ترقب لموقف أحمد الشناوي ومفاجآت محتملة في قائمة الفراعنة.



