حمادة صدقي
السيرة الذاتية للاعب كرة القدم السابق حمادة صدقي
الاسم: حمادة صدقي
تاريخ الميلاد: 25 أغسطس 1961 (63 سنة)
مكان الميلاد: المنيا، مصر
الطول: 1.78 م (5 قدم 10 بوصة)
الجنسية: مصري
المركز: مدافع
المنصب الحالي: المدير الفني لمنتخب مصر للمحليين
المسيرة الاحترافية كلاعب:
1979–1986: نادي المنيا
1986–1993: النادي الأهلي
المنتخب الوطني:
1984: المنتخب الأوليمبي (6 مباريات)
1985–1992: المنتخب الأول (67 مباراة دولية)
أبرز إنجازاته كلاعب:
لعب دورًا بارزًا في خط دفاع الأهلي، وكان جزءًا من الفريق الذهبي الذي سيطر على البطولات المحلية والقارية.
ساهم في تحقيق العديد من البطولات مع الأهلي، أبرزها الدوري المصري الممتاز وكأس مصر والبطولات الإفريقية.
مع المنتخب الوطني، كان جزءًا من جيل قوي ساهم في تحسين أداء المنتخب والمنافسة في البطولات القارية.
المسيرة التدريبية:
2004: مدرب لفريق الحزم السعودي.
2005–2011: مدرب مساعد في المنتخب المصري الأول مع حسن شحاتة، وشارك في الفوز بـ 3 ألقاب متتالية لكأس أمم إفريقيا (2006، 2008، 2010).
2011–2013: مدرب مساعد في نادي سموحة.
2013–2014: المدير الفني لسموحة، حيث حقق إنجازات تاريخية أبرزها:
وصافة الدوري المصري الممتاز.
التأهل لدوري أبطال إفريقيا لأول مرة في تاريخ النادي.
الوصول لنهائي كأس مصر.
2014–2016: المدير الفني لنادي وادي دجلة.
2016: المدير الفني لنادي إنبي.
2016–2017: مدرب منتخب مصر للشباب (مواليد 1999).
2017: مدرب منتخب مصر للمحليين.
2018–2019: المدير الفني لنادي الجونة.
2019–2020: المدير الفني لنادي الهلال السوداني.
2020: عاد لتدريب سموحة لفترة قصيرة.
أبرز إنجازاته كمدرب:
مع المنتخب الوطني المصري:
كان جزءًا من الجهاز الفني الذي حقق ثلاثية كأس أمم إفريقيا التاريخية (2006، 2008، 2010).
مع سموحة:
وصافة الدوري المصري الممتاز.
التأهل لدوري أبطال إفريقيا لأول مرة في تاريخ النادي.
الوصول إلى نهائي كأس مصر.
مع الهلال السوداني:
قاد الفريق في منافسات دوري أبطال إفريقيا، وأظهر نجاحًا في التعامل مع الفرق القارية.
أسلوبه التدريبي وشخصيته:
سماته الشخصية:
شخصية هادئة، متواضعة، وملتزمة.
محبوب من اللاعبين والجماهير بفضل احترافيته واهتمامه بتطوير المواهب.
أسلوبه التدريبي:
يُركز على التنظيم الدفاعي والتوازن بين الدفاع والهجوم.
يمتلك رؤية تكتيكية واضحة ويهتم بتطوير اللاعبين الشباب.
يجيد إدارة الفرق تحت الضغط وفي الظروف الصعبة.
التوقعات المستقبلية:
بفضل خبرته الطويلة كمدرب ولاعب، يُتوقع أن يواصل حمادة صدقي تقديم الإضافة للكرة المصرية، سواء مع المنتخبات أو الأندية.
قد يكون له دور محوري في تطوير منتخبات الشباب أو المحليين، مع التركيز على بناء فرق قوية قادرة على المنافسة قاريًا ودوليًا.
حمادة صدقي يُعد أحد الأسماء البارزة في كرة القدم المصرية، سواء من حيث الأداء كلاعب أو الكفاءة كمدرب.