أنور وجدي
ممثل ومخرج ومنتج مصري

- الاسم: أنور وجدي
📌 أنور وجدي (1904–1955)
🎭 ممثل ومخرج ومنتج مصري
📍 الميلاد:
🗓️ 11 أكتوبر 1904 – 📍 القاهرة، مصر
🕊️ الوفاة:
🗓️ 14 مايو 1955 (عن عمر 50 عامًا) – 📍 ستوكهولم، السويد
⚕️ سبب الوفاة: اعتلال الكلية
🏳️ الجنسية:
🇪🇬 مصري
💍 الزوجات:
إلهام حسين (1940–1941)
ليلى مراد (1947–1954)
ليلى فوزي (1954–1955)
🎬 مسيرته الفنية
بدأ أنور وجدي مشواره الفني في المسرح، حيث انضم إلى فرقة رمسيس المسرحية، ثم انتقل إلى السينما. شارك في أول أفلامه "جناية نص الليل" عام 1930، وحقق شهرة كبيرة خلال الأربعينيات والخمسينيات.
📽️ أبرز أعماله السينمائية:
🎞️ مع ليلى مراد:
ليلى بنت الفقراء (1945)
قلبي دليلي (1947)
عنبر (1948)
غزل البنات (1949)
بنت الأكابر (1953)
🎭 أفلام أخرى بارزة:
ريا وسكينة (1953)
أمير الانتقام (1950)
الوحش (1954)
أربع بنات وضابط (1954)
🎤 المخرج والمُنتج
📽️ أسس "شركة الأفلام المتحدة للإنتاج والتوزيع السينمائي" عام 1945، وقدم من خلالها العديد من الأفلام الناجحة.
📌 أبرز ما أنتجه وأخرجه:
إطلاق الطفلة المعجزة فيروز في السينما المصرية عبر أفلام:
ياسمين (1950)
فيروز هانم (1951)
دهب (1953)
إنتاج أفلام لكبار النجوم، مثل:
ليلة الحنة (1951) – بطولة شادية
المليونير (1950) – بطولة إسماعيل ياسين
🏆 الإنجازات والنجاح
✅ ظهر في 6 أفلام من أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية
✅ كان الممثل الوحيد الذي شارك في أفلام مع أم كلثوم، وأسمهان، وليلى مراد
✅ كان من أشهر صناع السينما المصرية في الأربعينيات والخمسينيات
✅ قدم أسلوبًا مميزًا في الإخراج والإنتاج السينمائي الغنائي والاستعراضي
❤️ حياته الشخصية
🏠 وُلد أنور وجدي في أسرة مصرية بسيطة بحي الظاهر، وكان والده تاجر أقمشة انتقل إلى سوريا قبل أن يعود إلى مصر بعد خسارة تجارته.
🎓 التحق بمدرسة الفرير الفرنسية، حيث تعلم الفرنسية، لكنه ترك الدراسة لاحقًا بسبب ظروف أسرته المالية واتجه إلى الفن.
🎭 عانى في بداياته، حتى أنه حاول الهروب إلى هوليوود مع أصدقائه للعمل بالسينما، لكن تم القبض عليهم في بورسعيد.
🚪 طرده والده من المنزل عندما علم بنيته أن يصبح ممثلًا، لكنه أصر على تحقيق حلمه حتى أصبح أحد أهم نجوم السينما المصرية.
🕊️ المرض والرحيل
خلال سنواته الأخيرة، عانى أنور وجدي من أمراض الكلى، وسافر للعلاج في السويد حيث أجرى عملية زراعة كلى، لكنه توفي هناك عام 1955 عن عمر 50 عامًا.
🖤 ترك وراءه إرثًا فنيًا خالدًا في السينما المصرية.
🏛️ إرثه الفني
🌟 يُعتبر أحد روّاد السينما المصرية، وأعماله ما زالت تُعرض حتى اليوم.
🎥 أحدث تأثيرًا كبيرًا في تطوير السينما المصرية، خاصة في مجال الإنتاج السينمائي والاستعراضات الموسيقية.
📽️ أعماله تُعد مرجعًا للسينما الغنائية والاستعراضية في العصر الذهبي للسينما المصرية.
📌 رحل الجسد، لكن الفنّ يبقى خالدًا! 🎬✨