المستشار علاء حجازي
المحامي وعضو اتحاد المحامين العرب
- الاسم: المستشار علاء حجازي
- المدينة: القاهرة
- المنطقة: التجمع الخامس
👨⚖️ المستشار القانوني علاء حجازي – المحامي وعضو اتحاد المحامين العرب
الأستاذ علاء حجازي يُعد من أبرز الشخصيات القانونية في مصر، ويتمتع بخبرة واسعة في جميع فروع القانون. يشغل عدة مناصب مهمة، منها:
🔹 المنسق العام للشئون القانونية عن منطقة وسط الدلتا
🔹 مستشار بالمجلس الوطني للشباب
🔹 مستشار بأكاديمية حكاية وطن
🔹 الممثل القانوني لشركة حجازي الدولية للمقاولات العامة
يمتاز الأستاذ علاء حجازي بتمثيل موكليه من المصريين والأجانب على أعلى مستوى، داخل مصر وخارجها، ويُعرف بالتزامه بالمهنية والدقة في تقديم الخدمات القانونية.
🌍 كما يتمتع بشبكة من الشركاء الاستراتيجيين في الدول التالية:
🇦🇪 الإمارات العربية المتحدة – 🇸🇦 المملكة العربية السعودية – 🇰🇼 الكويت – 🇱🇧 لبنان – 🇯🇴 الأردن – 🇧🇭 البحرين
🧳 ويقوم بالحضور الشخصي وتمثيل العملاء قانونيًا في أي دولة يتطلبها الأمر.
📍 العناوين:
🏠 التجمع الخامس التسعين الشمالي الرئيسي اللوتس الشماليه فيلا ٢٥
🏢 كفر الشيخ – شارع الخليفة المأمون – برج حجازي
📞 أرقام التواصل:
📱 01090238880 – 01123118880
⚖️ الخدمات القانونية:
✅ الترافع في جميع القضايا:
👮♂️ جنائي
🏛️ مدني
👨👩👧👦 قضايا الأسرة
📘 مجلس الدولة
🪖 القضاء العسكري
💰 المحكمة الاقتصادية
🌐 تحكيم دولي وتمثيل الأجانب داخليًا وخارجيًا
📝 صياغة ومراجعة العقود وتوثيقها رسميًا
📑 إعداد مذكرات الدفاع والطعون بجميع أنواعها
🏢 إنهاء التراخيص والإجراءات أمام الجهات الحكومية
🕊️ تسوية المنازعات ودياً بالطرق القانونية
🚔 تحرير المحاضر والتعامل مع أقسام الشرطة
📲 استشارات قانونية (حضوري + أونلاين عبر الهاتف والبريد والسوشيال ميديا)
💻 إمكانية حجز جلسات عبر Zoom
🎯 التخصصات المتميزة:
⚖️ المرافعات الجنائية بجميع درجات التقاضي
🏢 القضايا التجارية، التسجيل، الشهر العقاري
🏗️ تأسيس وتسجيل وتقنين أوضاع الشركات داخل وخارج مصر
📊 إدارة الشركات من خلال فريق محاسبين قانونيين متخصص
💱 قضايا النقد الأجنبي
🛂 منازعات الجنسية، المنع من السفر، محو المعلومات الجنائية
🗳️ الطعون الانتخابية، المنازعات الوظيفية والمالية للعاملين بالدولة
📈 قضايا الضرائب: كسب العمل – المهن الحرة – الضرائب على الدخل
🏛️ القضايا بين الشركات والكيانات الاقتصادية
✉️ الإنذارات وتسوية المطالبات القضائية
🔍 مراجعة العقود والتأكد من تنفيذها قانونياً
🌟 رؤيتنا:
نحرص على تقديم خدمات قانونية متكاملة ترتكز على:
🔹 الجودة – 🔹 السرعة – 🔹 الكفاءة
نؤمن أن كل موكل يستحق ⚖️ دفاعًا قويًا وعدالة حقيقية، ونعمل وفقًا لأعلى المعايير الأخلاقية والمهنية لضمان تحقيق النتائج المرجوة.
الأسئلة الشائعة
القانون المصري منح المحامي مكانة خاصة باعتباره شريكًا أساسيًا في تحقيق العدالة، ولذلك كفل له مجموعة من الحقوق التي تضمن استقلاله وقدرته على أداء رسالته، ومن أهم هذه الحقوق:
1- الحق في الاطلاع والدفاع: للمحامي الحق في الاطلاع على الدعاوى والأوراق والمستندات المتعلقة بالقضايا المكلف بها، وحضور التحقيقات مع موكليه، والتواصل معهم بحرية كاملة.
2- الحق في الحصانة: يتمتع المحامي بالحصانة أثناء ممارسة عمله، فلا يُسأل جنائيًا أو مدنيًا عما يبديه من دفوع أو أقوال أمام المحاكم أو جهات التحقيق، طالما كانت في حدود مهنته.
3- الحق في المعاملة اللائقة: يلتزم القضاة وأعضاء النيابة وهيئات الشرطة وغيرهم بتمكين المحامي من أداء عمله، واحترام مكانته وعدم تعطيل مهامه.
4- الحق في الأتعاب: للمحامي حق ثابت في أتعابه المتفق عليها مع الموكل، وفي حال عدم الاتفاق يقدَّر أجره وفقًا لجهده وأهمية العمل الذي قام به، ويستطيع اللجوء للقضاء للمطالبة بها.
5- الحق في الاستقلالية: لا يجوز إجبار المحامي على تبني موقف معين في القضية خلافًا لقناعته المهنية، فاستقلال رأيه أساس نزاهة المهنة.
وبذلك يتضح أن المحامي في مصر ليس مجرد وكيل عن موكله، بل هو جزء من منظومة العدالة، له حقوق تحميه وتمكّنه من أداء واجبه، وعليه واجبات تحافظ على شرف المهنة ورسالتها.
عندما تختار مؤسسة محمد شاهين للمحامي فأنت لا تبحث فقط عن محامٍ يدافع عنك، بل عن عقل قانوني يعرف كيف يحوّل تفاصيل قضيتك إلى نقاط قوة. المؤسسة تتميز بأنها تجمع بين الخبرة العملية الطويلة والرؤية القانونية العميقة، فلا تترك ثغرة بلا دراسة ولا موقف بلا خطة. هنا لا تُعامل كرقم في ملف، بل كقضية تحمل اسمك وتستحق أن تُدافع عنها بكل قوة.
مؤسسة محمد شاهين هي المكان الذي يجمع بين الثقة والاحترافية والقدرة على تحقيق نتائج حقيقية، ولهذا يصبح اختيارك لها هو الاختيار الذي يمنحك الطمأنينة أمام أي تحدٍ قانوني.
1- **الأمانة والسرية**
المحامي ملتزم بحفظ أسرار موكليه وعدم إفشاء أي معلومات تخصهم، حتى بعد انتهاء القضية.
2- **الدفاع بإخلاص**
على المحامي أن يبذل أقصى جهده في الدفاع عن حقوق موكله مستخدمًا علمه وخبرته، دون تلاعب أو تقصير.
3- **احترام القضاء والقانون**
من واجبات المحامي أن يحترم المحاكم وهيئات التحقيق والنيابة، وأن يلتزم بالقوانين والإجراءات في عمله.
4- **التمسك بالشرف المهني**
المحامي مطالب بأن يحافظ على كرامة المهنة وسلوكها القويم، فلا يستغل موقعه لتحقيق مكاسب شخصية على حساب العدالة.
5- **خدمة العدالة والمجتمع**
دور المحامي لا يتوقف عند الدفاع عن الأفراد فقط، بل يمتد ليكون ركيزة أساسية في تحقيق العدالة ونصرة الحق داخل المجتمع.
1- تخصص المحامي
من المهم أن يختار المواطن محاميًا متخصصًا في نوع القضية، فالقضايا الجنائية تختلف عن القضايا الأسرية أو التجارية، وكل مجال يحتاج خبرة خاصة.
2- الخبرة والسجل العملي
الاطلاع على خبرات المحامي السابقة ونتائجه في القضايا المشابهة يساعد على معرفة مدى قدرته على إدارة القضية بكفاءة.
3- السمعة والثقة
سمعة المحامي بين الناس وزملائه في المهنة مؤشر قوي على التزامه واحترامه لأخلاقيات العمل القانوني.
4- القدرة على التواصل
المحامي الجيد هو الذي يستمع لموكله ويشرح له خطوات القضية بلغة بسيطة وواضحة، حتى يشعر المواطن بالاطمئنان.
5- الشفافية في الأتعاب
الاتفاق الواضح والمسبق على أتعاب المحامي يمنع أي خلافات لاحقة ويعكس نزاهته في التعامل.
الخلاصة: اختيار المحامي ليس مجرد مسألة أسماء أو شهرة، بل هو قرار يحتاج إلى تدقيق وبحث حتى يطمئن المواطن أنه وضع قضيته في يد أمينة تعرف كيف تدافع عن حقوقه.
1- أساس الثقة
الشرف المهني هو ما يجعل الموكل يثق في محاميه ويشعر بالأمان في تسليمه قضيته.
2- قوة الحجة
المحامي الذي يتحلى بالنزاهة والالتزام يكون صوته أقوى أمام القضاء وحجته أكثر تأثيرًا.
3- حماية من الانزلاق
التمسك بالشرف المهني يحمي المحامي من السقوط في مصالح شخصية أو أساليب غير قانونية.
4- سمعة المهنة
المحامي لا يمثل نفسه فقط، بل يمثل مهنة بأكملها، ولذلك التزامه بالشرف يحافظ على مكانة المحاماة في المجتمع.
5- ركيزة العدالة
المحامي الملتزم بشرف المهنة يصبح شريكًا حقيقيًا في إظهار الحق ونصرة العدالة.
الخلاصة: المحامي بلا شرف مهني هو محامٍ بلا قيمة، أما من يتمسك به فهو الوجه النقي للقانون وحامي العدالة.
المحامي العادي:
يكتفي بحفظ النصوص القانونية وتقديم دفوع تقليدية، يتعامل مع القضايا كأوراق فقط، ولا يترك أثرًا حقيقيًا في نفوس عملائه أو في قاعة المحكمة.
المحامي الذي يصنع الفارق:
يجمع بين العلم والخبرة، ويعرف كيف يحوّل القانون إلى أداة للدفاع القوي، يستخدم مهاراته في الإقناع وصياغة الحجج، يقرأ ما بين السطور، ويستطيع أن يغيّر مسار القضية بمرافعة قوية أو دليل حاسم، والأهم أنه يمنح موكله الإحساس بالثقة والاطمئنان.
المبتز الإلكتروني:
يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي أو البريد الإلكتروني لتهديد الضحية بنشر صور أو معلومات شخصية، ويطلب مقابلًا ماديًا أو تنفيذ أوامر غير قانونية.
خطر الابتزاز:
يؤدي إلى خوف وقلق شديد عند الضحية، وقد يسبب أضرارًا اجتماعية أو مادية أو نفسية خطيرة إذا لم يتم التعامل معه بشكل صحيح.
الحماية القانونية:
القانون المصري والعربي يعتبر الابتزاز الإلكتروني جريمة يعاقب عليها بالسجن والغرامة، ويمنح الضحية حق التبليغ الفوري ضد المبتز.
خطوات المواجهة:
1. عدم الرضوخ لمطالب المبتز أو إرسال أي أموال.
2. الاحتفاظ بجميع الرسائل أو الأدلة الرقمية.
3. التوجه إلى أقرب قسم شرطة مختص بجرائم الإنترنت أو التواصل مع وحدة مكافحة جرائم المعلومات.
4. استشارة مستشار قانوني لمتابعة البلاغ وضمان حماية الحقوق.
5. تأمين الحسابات الإلكترونية وتغيير كلمات المرور.
* الدعم النفسي والقانوني:
المواجهة لا تكون فقط بالقانون، بل بدعم نفسي من الأسرة والأصدقاء، وبمتابعة مستمرة مع محامٍ متخصص لتأمين الموقف القانوني حتى النهاية.
المحامي العادي:
يكتفي بتقديم الأوراق القانونية والاعتماد على نصوص جاهزة، يتعامل مع القضية كإجراء روتيني، ولا يبذل جهدًا كبيرًا في البحث عن تفاصيل قد تغيّر مجرى القضية.
المحامي المميز:
1. يبدأ بالاستماع لموكله بدقة ليعرف كل تفاصيل القضية.
2. يراجع المستندات والوقائع ويجمع الأدلة والشهادات المؤثرة.
3. يدرس النصوص القانونية والأحكام السابقة ليبني استراتيجية قوية.
4. يكشف الثغرات القانونية أو الأخطاء في موقف الخصم.
5. يكتب مذكرات دفاع منظمة توضح موقف موكله بوضوح.
6. يستخدم مهارات المرافعة والإقناع أمام القاضي لإظهار الحقيقة.
7. يظل حاضرًا بجانب موكله طوال الجلسات، يمنحه الثقة ويشرح له خطوات القضية.
8. بعد صدور الحكم، يتابع التنفيذ أو الاستئناف إذا لزم الأمر.
وبكده المحامي مش بس بيقدم أوراق، لكنه بيحارب بالقانون والعلم والخبرة لحماية حق موكله.
تحب أعمللك نسخة **أقصر ومباشرة** للقارئ العادي، ونسخة **أطول وتفصيلية** للمحتوى القانوني أو التسويقي؟
الجزء الأول:
النصوص القانونية وحدها لا تكفي، فالمحاكم لا تُدار بالحفظ فقط، بل بالفهم والقدرة على تحويل القانون إلى سلاح مؤثر.
الجزء الثاني:
القاضي يتأثر بكيفية عرض القضية، تنظيم الأدلة، توقيت تقديم المستندات، وحتى نبرة صوت المحامي وثقته أثناء المرافعة.
الجزء الثالث:
السر الأكبر أن التفاصيل الصغيرة – مثل جملة قوية أو سؤال ذكي يطرحه المحامي – قد تغيّر مسار المحاكمة بالكامل، وتفتح بابًا للنصر لم يكن في الحسبان.
السلاح الحقيقي للمحامي مش مجرد أوراق أو نصوص قانونية.
القوة الحقيقية بتكون في الإقناع وقدرته على استخدام كلماته بذكاء.
المحامي المميز يعرف إزاي يربط الأدلة بالقانون ويعرضها بشكل منطقي ومؤثر.
مهاراته في المرافعة بتخلي القاضي يسمع له باهتمام ويثق في حججه.
القانون واحد للجميع، لكن طريقة عرضه هي اللي بتحدد مين يكسب القضية.