المستشار القانوني محمد إمام حسنين
محامٍ بالنقض | متخصص في قضايا الأسرة والأجانب والقانون المدني والإداري
 
        
        
      - الاسم: المستشار القانوني محمد إمام حسنين
- رقم الهاتف: 201032498828
- المنطقة:
🏛️ المستشار القانوني محمد إمام حسنين
محامٍ بالنقض | متخصص في قضايا الأسرة والأجانب والقانون المدني والإداري
📍 أماكن العمل:
القاهرة: شارع عباس العقاد – مدينة نصر
بورسعيد: حي المناخ – بجوار قصر ثقافة بورسعيد
📞 أرقام التواصل:
01032498828
01225910774
🎓 النبذة التعريفية:
الأستاذ محمد إمام حسنين هو محامٍ بالنقض يتمتع بخبرة قانونية تمتد لسنوات طويلة في الترافع أمام مختلف درجات التقاضي. يُعرف بتخصصه الدقيق في قضايا الأسرة، قضايا الأجانب المقيمين بمصر، القضايا المدنية، الإدارية، وقضايا تسجيل العقارات والعلامات التجارية.
يقدّم خدمات قانونية متكاملة للأفراد المصريين والأجانب، ويولي اهتمامًا خاصًا بالملفات المعقدة التي تتطلب خبرة إجرائية وتشريعية عالية، وخاصة في قضايا زواج وطلاق الأجانب، وشؤون الجالية الجزائرية بمصر.
⚖️ التخصصات القانونية:
قضايا الأسرة والأحوال الشخصية:
طلاق – خلع – نفقة – حضانة – إثبات نسب – اتفاقيات أسرية.
قضايا الأجانب في مصر:
توثيق زواج وطلاق الأجانب
تسوية أوضاع الإقامة
استشارات قانونية خاصة بالجاليات الأجنبية
القانون المدني والإداري:
العقود والمنازعات المدنية
الطعون أمام الجهات الإدارية ومجلس الدولة
قضايا العقارات:
تسجيل الشقق والعقارات
إزالة التعديات
فحص الملكيات
العلامات التجارية والاستيراد والتصدير:
تسجيل العلامات محليًا ودوليًا
تسوية النزاعات التجارية
القضايا الجمركية المرتبطة بشركات الشحن والميناء
🌍 تغطية العمل:
فرع القاهرة:
متابعة قضايا الأسرة والأجانب، والجنسية، والزواج المختلط.
فرع بورسعيد:
قضايا الموانئ، العقود التجارية، الاستيراد والتصدير، والملفات الجمركية.
💼 أبرز ما يميز الأستاذ محمد إمام:
خبرة ميدانية وعلمية في التعامل مع الأجانب.
قدرة عالية على الترافع في القضايا الشائكة والمعقدة.
سجل حافل في الترافع أمام محكمة النقض والإدارية العليا.
تعامل مباشر مع ملفات الجالية الجزائرية والمقيمين العرب في مصر.
معرفة دقيقة بالتعامل مع الجهات الحكومية والرسمية.
📞 للتواصل والاستشارات:
📱 01225910774 – 01032498828
الأسئلة الشائعة
القانون المصري منح المحامي مكانة خاصة باعتباره شريكًا أساسيًا في تحقيق العدالة، ولذلك كفل له مجموعة من الحقوق التي تضمن استقلاله وقدرته على أداء رسالته، ومن أهم هذه الحقوق:
1- الحق في الاطلاع والدفاع: للمحامي الحق في الاطلاع على الدعاوى والأوراق والمستندات المتعلقة بالقضايا المكلف بها، وحضور التحقيقات مع موكليه، والتواصل معهم بحرية كاملة.
2- الحق في الحصانة: يتمتع المحامي بالحصانة أثناء ممارسة عمله، فلا يُسأل جنائيًا أو مدنيًا عما يبديه من دفوع أو أقوال أمام المحاكم أو جهات التحقيق، طالما كانت في حدود مهنته.
3- الحق في المعاملة اللائقة: يلتزم القضاة وأعضاء النيابة وهيئات الشرطة وغيرهم بتمكين المحامي من أداء عمله، واحترام مكانته وعدم تعطيل مهامه.
4- الحق في الأتعاب: للمحامي حق ثابت في أتعابه المتفق عليها مع الموكل، وفي حال عدم الاتفاق يقدَّر أجره وفقًا لجهده وأهمية العمل الذي قام به، ويستطيع اللجوء للقضاء للمطالبة بها.
5- الحق في الاستقلالية: لا يجوز إجبار المحامي على تبني موقف معين في القضية خلافًا لقناعته المهنية، فاستقلال رأيه أساس نزاهة المهنة.
وبذلك يتضح أن المحامي في مصر ليس مجرد وكيل عن موكله، بل هو جزء من منظومة العدالة، له حقوق تحميه وتمكّنه من أداء واجبه، وعليه واجبات تحافظ على شرف المهنة ورسالتها.
عندما تختار مؤسسة محمد شاهين للمحامي فأنت لا تبحث فقط عن محامٍ يدافع عنك، بل عن عقل قانوني يعرف كيف يحوّل تفاصيل قضيتك إلى نقاط قوة. المؤسسة تتميز بأنها تجمع بين الخبرة العملية الطويلة والرؤية القانونية العميقة، فلا تترك ثغرة بلا دراسة ولا موقف بلا خطة. هنا لا تُعامل كرقم في ملف، بل كقضية تحمل اسمك وتستحق أن تُدافع عنها بكل قوة.
مؤسسة محمد شاهين هي المكان الذي يجمع بين الثقة والاحترافية والقدرة على تحقيق نتائج حقيقية، ولهذا يصبح اختيارك لها هو الاختيار الذي يمنحك الطمأنينة أمام أي تحدٍ قانوني.
1- **الأمانة والسرية**
المحامي ملتزم بحفظ أسرار موكليه وعدم إفشاء أي معلومات تخصهم، حتى بعد انتهاء القضية.
2- **الدفاع بإخلاص**
على المحامي أن يبذل أقصى جهده في الدفاع عن حقوق موكله مستخدمًا علمه وخبرته، دون تلاعب أو تقصير.
3- **احترام القضاء والقانون**
من واجبات المحامي أن يحترم المحاكم وهيئات التحقيق والنيابة، وأن يلتزم بالقوانين والإجراءات في عمله.
4- **التمسك بالشرف المهني**
المحامي مطالب بأن يحافظ على كرامة المهنة وسلوكها القويم، فلا يستغل موقعه لتحقيق مكاسب شخصية على حساب العدالة.
5- **خدمة العدالة والمجتمع**
دور المحامي لا يتوقف عند الدفاع عن الأفراد فقط، بل يمتد ليكون ركيزة أساسية في تحقيق العدالة ونصرة الحق داخل المجتمع.
1- تخصص المحامي
من المهم أن يختار المواطن محاميًا متخصصًا في نوع القضية، فالقضايا الجنائية تختلف عن القضايا الأسرية أو التجارية، وكل مجال يحتاج خبرة خاصة.
2- الخبرة والسجل العملي
الاطلاع على خبرات المحامي السابقة ونتائجه في القضايا المشابهة يساعد على معرفة مدى قدرته على إدارة القضية بكفاءة.
3- السمعة والثقة
سمعة المحامي بين الناس وزملائه في المهنة مؤشر قوي على التزامه واحترامه لأخلاقيات العمل القانوني.
4- القدرة على التواصل
المحامي الجيد هو الذي يستمع لموكله ويشرح له خطوات القضية بلغة بسيطة وواضحة، حتى يشعر المواطن بالاطمئنان.
5- الشفافية في الأتعاب
الاتفاق الواضح والمسبق على أتعاب المحامي يمنع أي خلافات لاحقة ويعكس نزاهته في التعامل.
الخلاصة: اختيار المحامي ليس مجرد مسألة أسماء أو شهرة، بل هو قرار يحتاج إلى تدقيق وبحث حتى يطمئن المواطن أنه وضع قضيته في يد أمينة تعرف كيف تدافع عن حقوقه.
1- أساس الثقة
الشرف المهني هو ما يجعل الموكل يثق في محاميه ويشعر بالأمان في تسليمه قضيته.
2- قوة الحجة
المحامي الذي يتحلى بالنزاهة والالتزام يكون صوته أقوى أمام القضاء وحجته أكثر تأثيرًا.
3- حماية من الانزلاق
التمسك بالشرف المهني يحمي المحامي من السقوط في مصالح شخصية أو أساليب غير قانونية.
4- سمعة المهنة
المحامي لا يمثل نفسه فقط، بل يمثل مهنة بأكملها، ولذلك التزامه بالشرف يحافظ على مكانة المحاماة في المجتمع.
5- ركيزة العدالة
المحامي الملتزم بشرف المهنة يصبح شريكًا حقيقيًا في إظهار الحق ونصرة العدالة.
الخلاصة: المحامي بلا شرف مهني هو محامٍ بلا قيمة، أما من يتمسك به فهو الوجه النقي للقانون وحامي العدالة.
المحامي العادي:
  يكتفي بحفظ النصوص القانونية وتقديم دفوع تقليدية، يتعامل مع القضايا كأوراق فقط، ولا يترك أثرًا حقيقيًا في نفوس عملائه أو في قاعة المحكمة.
المحامي الذي يصنع الفارق:
  يجمع بين العلم والخبرة، ويعرف كيف يحوّل القانون إلى أداة للدفاع القوي، يستخدم مهاراته في الإقناع وصياغة الحجج، يقرأ ما بين السطور، ويستطيع أن يغيّر مسار القضية بمرافعة قوية أو دليل حاسم، والأهم أنه يمنح موكله الإحساس بالثقة والاطمئنان.
المبتز الإلكتروني:
  يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي أو البريد الإلكتروني لتهديد الضحية بنشر صور أو معلومات شخصية، ويطلب مقابلًا ماديًا أو تنفيذ أوامر غير قانونية.
خطر الابتزاز:
  يؤدي إلى خوف وقلق شديد عند الضحية، وقد يسبب أضرارًا اجتماعية أو مادية أو نفسية خطيرة إذا لم يتم التعامل معه بشكل صحيح.
الحماية القانونية:
  القانون المصري والعربي يعتبر الابتزاز الإلكتروني جريمة يعاقب عليها بالسجن والغرامة، ويمنح الضحية حق التبليغ الفوري ضد المبتز.
خطوات المواجهة:
1. عدم الرضوخ لمطالب المبتز أو إرسال أي أموال.
2. الاحتفاظ بجميع الرسائل أو الأدلة الرقمية.
3. التوجه إلى أقرب قسم شرطة مختص بجرائم الإنترنت أو التواصل مع وحدة مكافحة جرائم المعلومات.
4. استشارة مستشار قانوني لمتابعة البلاغ وضمان حماية الحقوق.
5. تأمين الحسابات الإلكترونية وتغيير كلمات المرور.
* الدعم النفسي والقانوني:
  المواجهة لا تكون فقط بالقانون، بل بدعم نفسي من الأسرة والأصدقاء، وبمتابعة مستمرة مع محامٍ متخصص لتأمين الموقف القانوني حتى النهاية.
 المحامي العادي:
  يكتفي بتقديم الأوراق القانونية والاعتماد على نصوص جاهزة، يتعامل مع القضية كإجراء روتيني، ولا يبذل جهدًا كبيرًا في البحث عن تفاصيل قد تغيّر مجرى القضية.
المحامي المميز:
1. يبدأ بالاستماع لموكله بدقة ليعرف كل تفاصيل القضية.
2. يراجع المستندات والوقائع ويجمع الأدلة والشهادات المؤثرة.
3. يدرس النصوص القانونية والأحكام السابقة ليبني استراتيجية قوية.
4. يكشف الثغرات القانونية أو الأخطاء في موقف الخصم.
5. يكتب مذكرات دفاع منظمة توضح موقف موكله بوضوح.
6. يستخدم مهارات المرافعة والإقناع أمام القاضي لإظهار الحقيقة.
7. يظل حاضرًا بجانب موكله طوال الجلسات، يمنحه الثقة ويشرح له خطوات القضية.
8. بعد صدور الحكم، يتابع التنفيذ أو الاستئناف إذا لزم الأمر.
وبكده المحامي مش بس بيقدم أوراق، لكنه بيحارب بالقانون والعلم والخبرة لحماية حق موكله.
تحب أعمللك نسخة **أقصر ومباشرة** للقارئ العادي، ونسخة **أطول وتفصيلية** للمحتوى القانوني أو التسويقي؟
الجزء الأول:
  النصوص القانونية وحدها لا تكفي، فالمحاكم لا تُدار بالحفظ فقط، بل بالفهم والقدرة على تحويل القانون إلى سلاح مؤثر.
الجزء الثاني:
  القاضي يتأثر بكيفية عرض القضية، تنظيم الأدلة، توقيت تقديم المستندات، وحتى نبرة صوت المحامي وثقته أثناء المرافعة.
الجزء الثالث:
  السر الأكبر أن التفاصيل الصغيرة – مثل جملة قوية أو سؤال ذكي يطرحه المحامي – قد تغيّر مسار المحاكمة بالكامل، وتفتح بابًا للنصر لم يكن في الحسبان.
السلاح الحقيقي للمحامي مش مجرد أوراق أو نصوص قانونية.
القوة الحقيقية بتكون في الإقناع وقدرته على استخدام كلماته بذكاء.
المحامي المميز يعرف إزاي يربط الأدلة بالقانون ويعرضها بشكل منطقي ومؤثر.
مهاراته في المرافعة بتخلي القاضي يسمع له باهتمام ويثق في حججه.
القانون واحد للجميع، لكن طريقة عرضه هي اللي بتحدد مين يكسب القضية.
 
                