د. هشام الشاذلي

د. هشام الشاذلي

استشاري تخصص قلب واوعيه دمويه

د. هشام الشاذلي

  • الاسم: د. هشام الشاذلي
  • الموقع الالكتروني:
  • رقم الهاتف: 01201111344
  • البريد الالكتروني:

د. هشام الشاذلي
استشاري في تخصص القلب والأوعية الدموية

المؤهلات العلمية:
د. هشام الشاذلي حاصل على درجة البكاليوس في الطب والجراحة، بالإضافة إلى تخصصه في أمراض القلب والأوعية الدموية، مما يؤهله لتقديم رعاية طبية متخصصة في هذا المجال.

الخبرة العملية:
يمتلك د. هشام خبرة واسعة في مجال القلب والأوعية الدموية، حيث يعمل كاستشاري في مستشفيات مرموقة. تشمل خبراته:

تشخيص وعلاج مجموعة متنوعة من أمراض القلب، بما في ذلك أمراض الشرايين التاجية وفشل القلب.

إجراء الفحوصات اللازمة، مثل قسطرة القلب والتصوير بالموجات فوق الصوتية.

تقديم استشارات صحية شاملة حول الوقاية من أمراض القلب ونمط الحياة الصحي.

الرؤية العلاجية:
يتبع د. هشام نهجًا شاملًا في تقديم الرعاية للمرضى، حيث يركز على فهم احتياجاتهم الصحية وتقديم العلاجات المناسبة لتحقيق أفضل النتائج.

الأبحاث والمساهمات العلمية:
د. هشام نشط في الأبحاث والدراسات المتعلقة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وله إسهامات قيمة في تحسين الممارسات السريرية.

السمات الشخصية:
يشتهر د. هشام بأسلوبه الودود وقدرته على التواصل الفعّال مع المرضى، مما يساعد في بناء علاقات ثقة. يلتزم بتوفير بيئة مريحة وداعمة للمرضى.



الأسئلة الشائعة

شفاء مريض القلب يعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك نوع المرض، شدة الحالة، العوامل الصحية العامة، ونمط الحياة. بعض الأمراض القلبية، مثل أمراض القلب الإقفارية (تصلب الشرايين)،
يمكن إدارتها بشكل جيد، بينما يحتاج البعض الآخر إلى علاجات متقدمة أو جراحة.

1. إدارة الأمراض القلبية

  • الأدوية: كثير من المرضى يحتاجون إلى أدوية مثل مضادات التخثر، ومضادات الكوليسترول، وأدوية ضغط الدم. يمكن أن تساعد هذه الأدوية في تحسين نوعية الحياة وتقليل المخاطر.
  • تغيير نمط الحياة: الالتزام بنمط حياة صحي يتضمن تناول نظام غذائي متوازن، ممارسة الرياضة بانتظام، والإقلاع عن التدخين يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في صحة القلب.

2. التدخل الجراحي

  • في بعض الحالات، قد يتطلب الأمر تدخلًا جراحيًا مثل قسطرة القلب أو عمليات تحويل الشرايين. هذه العمليات يمكن أن تساعد في تحسين تدفق الدم وتخفيف الأعراض.

3. الشفاء التام

  • بعض المرضى يمكن أن يتعافوا بشكل كامل بعد العلاج، بينما يمكن أن يحتاج الآخرون إلى إدارة طويلة الأجل لحالتهم. الدعم النفسي والاجتماعي يلعب دورًا أيضًا في الشفاء.