د/بيشوى يسري
أخصائي الجراحه العامة

- الاسم: د/بيشوى يسري
الدكتور بيشوي يسري
أخصائي الجراحة العامة
التخصص والخبرة:
يُعتبر الدكتور بيشوي يسري أخصائيًا متميزًا في مجال الجراحة العامة، حيث يمتلك خبرة واسعة في إجراء مجموعة متنوعة من العمليات الجراحية، بما في ذلك جراحة البطن، وجراحة الغدد الصماء، والجراحة الطارئة.
النهج العلاجي:
يعتمد الدكتور بيشوي على نهج شامل يتضمن تقييمًا دقيقًا لكل مريض وفهم احتياجاته الخاصة. يسعى لتحقيق أفضل النتائج باستخدام تقنيات جراحية متطورة، مع التركيز على سلامة المريض وراحته.
التعليم والتدريب:
حصل على تعليمه الطبي من مؤسسات مرموقة وتدرب في مراكز متخصصة في الجراحة العامة، مما زوده بالمعرفة والمهارات اللازمة لتقديم رعاية عالية الجودة.
الأبحاث والمساهمات:
يشارك الدكتور بيشوي في الأبحاث والدراسات العلمية المتعلقة بالجراحة العامة، مما يساعد في تطوير تقنيات جديدة وتحسين النتائج.
للتواصل:
للاستفسار أو لتحديد موعد، يمكن التواصل مع عيادته مباشرة، حيث يقدم الدكتور بيشوي خدمات استشارية ودعمًا مستمرًا للمرضى.
الأسئلة الشائعة
-
تكميم المعدة: يتم تقليل حجم المعدة بإزالة حوالي 70-80% منها، مما يقلل من الشهية ويساعد على تناول كميات أقل من الطعام. لا يؤثر على الامتصاص ويعد أبسط من تحويل المسار،
ولكنه أقل فعالية لعلاج السكري. -
تحويل مسار المعدة: يتم تقسيم المعدة وتوصيل الجزء الصغير بالأمعاء مباشرة، مما يقلل من تناول الطعام وامتصاصه. فعال جدًا في علاج السمنة والأمراض المرتبطة بها،
مثل السكري، لكنه أكثر تعقيدًا وقد يتطلب مكملات غذائية مدى الحياة.
الاختيار يعتمد على حالة المريض واحتياجاته الصحية وتوصيات الطبيب.
عملية تحويل المسار تعد فعّالة لعلاج السمنة المفرطة، لكنها تحمل بعض المخاطر، ومنها:
-
مضاعفات جراحية: مثل النزيف أو العدوى أو تسرب من مكان التوصيل بين المعدة والأمعاء.
-
نقص الفيتامينات والمعادن: لأن العملية تقلل من امتصاص العناصر الغذائية، مما قد يؤدي لنقص فيتامينات مثل B12، والحديد، والكالسيوم، وبالتالي الحاجة لمكملات غذائية مدى الحياة.
-
متلازمة الإغراق (Dumping Syndrome): وهي حالة يتحرك فيها الطعام بسرعة من المعدة إلى الأمعاء، مما يسبب غثيانًا، وتعرقًا، ودوارًا، وإسهالًا.
-
انسداد الأمعاء: قد يحدث انسداد في الأمعاء بسبب التغيرات الجراحية، ويتطلب ذلك تدخلًا طبيًا.
-
زيادة خطر الإصابة بالحصوات المرارية: نتيجة الفقدان السريع للوزن.
-
الآثار الجانبية طويلة المدى: مثل قرحة المعدة، وانخفاض نسبة السكر في الدم، والإسهال المزمن.
ينبغي للمريض مناقشة هذه المخاطر مع الطبيب وتقييمها قبل اتخاذ القرار بإجراء العملية.
تعتبر نسبة نجاح عملية تحويل مسار المعدة عالية، حيث تتراوح نسبة النجاح بين 85% و 90%. يُقاس النجاح عادةً بفقدان 50% أو أكثر من الوزن الزائد خلال السنة الأولى بعد العملية، وكذلك بتحسن أو شفاء العديد من الأمراض المرتبطة بالسمنة مثل السكري من النوع الثاني،
وارتفاع ضغط الدم، وتوقف التنفس أثناء النوم.
مع ذلك، فإن النتائج تعتمد على التزام المريض بتغيير نمط الحياة، مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، إلى جانب المتابعة الطبية المستمرة لتجنب أي مضاعفات محتملة.
- فترة التعافي تكون قصيرة غالبًا، ويمكن للمرضى العودة إلى حياتهم الطبيعية خلال بضعة أيام.
- نعم، جراحات المناظير أكثر أمانًا بشكل عام لأنها تتطلب شقوقًا أصغر، وتسبب ألمًا أقل، وتسرع فترة التعافي.
- اتبع تعليمات طبيبك، والتي قد تشمل الصيام قبل العملية وتجنب بعض الأدوية.
- نعم، تقنيات الجراحة الحديثة توفر نتائج طويلة الأمد، ولكن الحفاظ على نمط حياة صحي أمر ضروري.
- تقنيات الجراحة الحديثة والتخدير تضمن ألمًا محدودًا أثناء وبعد العملية.
- المخاطر تكون محدودة مع جراح متمرس، ولكنها قد تشمل العدوى، النزيف، أو مضاعفات مرتبطة بالتخدير.
الجراحة بالمنظار هي تقنية طبية تعتمد على إجراء العمليات من خلال فتحات صغيرة جدًا في الجسم باستخدام أدوات دقيقة وكاميرا. هذه الطريقة تقلل من حجم الجرح المطلوب مقارنة بالجراحة التقليدية التي تتطلب شقوقًا كبيرة.
فوائدها:
تقليل الألم بعد العملية بفضل صغر حجم الجروح.
تقليل خطر الإصابة بالعدوى لأن الجروح أصغر وأقل عرضة للتلوث.
سرعة التئام الجروح، مما يسمح للمريض بالعودة إلى أنشطته اليومية خلال فترة قصيرة.
تقليل مدة الإقامة في المستشفى، مما يقلل من التكاليف ويُحسن تجربة العلاج.
تقليل الندوب الناتجة عن العملية، وهو ما يعد ميزة تجميلية هامة.
نعم، يمكن استخدام تقنيات المنظار في العديد من جراحات الأورام، خاصة تلك المتعلقة بالجهاز الهضمي (مثل أورام القولون والمعدة) أو الأعضاء الداخلية الأخرى.
يتم إدخال أدوات دقيقة وكاميرا متطورة من خلال فتحات صغيرة جدًا في الجسم، ما يسمح للجراح برؤية المنطقة المصابة بدقة وإزالة الورم بكفاءة.
الفوائد:
تقليل النزيف أثناء العملية.
الحفاظ على الأنسجة المحيطة قدر الإمكان.
سرعة تعافي المريض مقارنة بالجراحة التقليدية.
تقليل المضاعفات مثل الالتهابات أو الالتصاقات بعد الجراحة.
تمكين الجراح من إجراء العمليات بدقة عالية باستخدام تقنيات متطورة.
القيود:
في بعض الحالات المتقدمة أو الأورام الكبيرة، قد لا تكون الجراحة بالمنظار خيارًا مناسبًا، ويتم تحديد الطريقة المناسبة بناءً على تقييم الحالة الصحية للمريض.