د/خديجة سيد
أخصائي جراحة عامة
- رقم الهاتف: 011 41773610
- البريد الالكتروني:
د. خديجة سيد
أخصائية جراحة عامة
التخصص الأكاديمي والمهني:
د. خديجة سيد هي أخصائية جراحة عامة ذات خبرة طويلة في مجال الجراحة، تقدم رعاية طبية متكاملة للمرضى الذين يحتاجون إلى تدخل جراحي لأسباب مختلفة. تشمل مجالات تخصصها الجراحة العامة بأنواعها المختلفة مثل جراحة البطن، جراحة الأنسجة الرخوة، والجراحة الطارئة، بالإضافة إلى التوجيه الطبي للوقاية من الأمراض التي تتطلب عمليات جراحية.
المؤهلات الأكاديمية:
بكالوريوس الطب والجراحة مع تخصص في الجراحة العامة.
أخصائية جراحة عامة مع تدريب مكثف في الجراحة المتقدمة.
حصلت على تدريب متخصص في الجراحة الطارئة وجراحة الأنسجة الرخوة في مؤسسات طبية مرموقة.
الخبرات المهنية:
سنوات من الخبرة السريرية والعملية في إجراء العمليات الجراحية بأنواعها المختلفة.
تعمل في تقديم الرعاية الجراحية للمرضى الذين يعانون من حالات طارئة ومزمنة، سواء في المستشفيات أو في العيادات.
عضو نشط في العديد من الجمعيات الطبية والجراحية المحلية والدولية.
المجالات المتخصصة:
الجراحة العامة: بما في ذلك جراحة البطن، جراحة الأنسجة الرخوة، والجراحة الطارئة.
الجراحة الطارئة: التدخل الجراحي في الحالات الطارئة مثل الحوادث والالتهابات الشديدة.
الجراحة الوقائية: تقديم استشارات جراحية تهدف إلى الوقاية من الأمراض التي قد تتطلب تدخلاً جراحيًا.
النشاطات البحثية:
د. خديجة سيد تشارك في الأبحاث الطبية المتعلقة بالجراحة العامة، وتحظى بمساهمات في تحسين تقنيات العمليات الجراحية وأدوات العلاج، بالإضافة إلى دراسات تهدف إلى تحسين سلامة المرضى بعد العمليات الجراحية.
الإنجازات:
تقديم استشارات طبية جراحية لعدد كبير من المرضى في المستشفيات والمراكز الصحية.
نشر أبحاث ومقالات علمية في مجال الجراحة العامة.
المشاركة في ورش العمل والمؤتمرات الطبية المحلية والدولية لعرض أحدث التطورات في مجال الجراحة العامة.
الأسئلة الشائعة
-
تكميم المعدة: يتم تقليل حجم المعدة بإزالة حوالي 70-80% منها، مما يقلل من الشهية ويساعد على تناول كميات أقل من الطعام. لا يؤثر على الامتصاص ويعد أبسط من تحويل المسار،
ولكنه أقل فعالية لعلاج السكري. -
تحويل مسار المعدة: يتم تقسيم المعدة وتوصيل الجزء الصغير بالأمعاء مباشرة، مما يقلل من تناول الطعام وامتصاصه. فعال جدًا في علاج السمنة والأمراض المرتبطة بها،
مثل السكري، لكنه أكثر تعقيدًا وقد يتطلب مكملات غذائية مدى الحياة.
الاختيار يعتمد على حالة المريض واحتياجاته الصحية وتوصيات الطبيب.
عملية تحويل المسار تعد فعّالة لعلاج السمنة المفرطة، لكنها تحمل بعض المخاطر، ومنها:
-
مضاعفات جراحية: مثل النزيف أو العدوى أو تسرب من مكان التوصيل بين المعدة والأمعاء.
-
نقص الفيتامينات والمعادن: لأن العملية تقلل من امتصاص العناصر الغذائية، مما قد يؤدي لنقص فيتامينات مثل B12، والحديد، والكالسيوم، وبالتالي الحاجة لمكملات غذائية مدى الحياة.
-
متلازمة الإغراق (Dumping Syndrome): وهي حالة يتحرك فيها الطعام بسرعة من المعدة إلى الأمعاء، مما يسبب غثيانًا، وتعرقًا، ودوارًا، وإسهالًا.
-
انسداد الأمعاء: قد يحدث انسداد في الأمعاء بسبب التغيرات الجراحية، ويتطلب ذلك تدخلًا طبيًا.
-
زيادة خطر الإصابة بالحصوات المرارية: نتيجة الفقدان السريع للوزن.
-
الآثار الجانبية طويلة المدى: مثل قرحة المعدة، وانخفاض نسبة السكر في الدم، والإسهال المزمن.
ينبغي للمريض مناقشة هذه المخاطر مع الطبيب وتقييمها قبل اتخاذ القرار بإجراء العملية.
تعتبر نسبة نجاح عملية تحويل مسار المعدة عالية، حيث تتراوح نسبة النجاح بين 85% و 90%. يُقاس النجاح عادةً بفقدان 50% أو أكثر من الوزن الزائد خلال السنة الأولى بعد العملية، وكذلك بتحسن أو شفاء العديد من الأمراض المرتبطة بالسمنة مثل السكري من النوع الثاني،
وارتفاع ضغط الدم، وتوقف التنفس أثناء النوم.
مع ذلك، فإن النتائج تعتمد على التزام المريض بتغيير نمط الحياة، مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، إلى جانب المتابعة الطبية المستمرة لتجنب أي مضاعفات محتملة.