د/جورج عبد الفادي
ستاذ الجراحة العامة و المناظير
- رقم الهاتف: 010 09673742
- البريد الالكتروني:
د. جورج عبد الفادي
أستاذ الجراحة العامة والمناظير
التخصص الأكاديمي والمهني:
د. جورج عبد الفادي هو أستاذ متخصص في الجراحة العامة والمناظير، ويُعد من الأطباء البارزين في مجاله. يتمتع بخبرة واسعة في إجراء العمليات الجراحية المعقدة باستخدام التقنيات الجراحية التقليدية والمناظير. يشتهر باستخدام أساليب مبتكرة لعلاج الحالات الجراحية المختلفة، خاصة تلك التي تتطلب تدخلًا بالمنظار، مما يقلل من فترات الشفاء ويساهم في تحسين نتائج العمليات.
المؤهلات الأكاديمية:
بكالوريوس الطب والجراحة مع تخصص في الجراحة العامة.
أستاذ الجراحة العامة والمناظير في [اسم الجامعة أو المؤسسة].
حاصل على تدريب متقدم في جراحة المناظير من مؤسسات طبية مرموقة.
الخبرات المهنية:
سنوات طويلة من الخبرة في إجراء عمليات جراحية معقدة، باستخدام الجراحة التقليدية والمناظير.
عضو رئيسي في الفرق الطبية التي تتعامل مع الحالات الجراحية الطارئة والمزمنة.
موجه أكاديمي للطلاب والممارسين في مجال الجراحة العامة والمناظير، ويدير البرامج التعليمية في هذا التخصص.
له دور بارز في تطوير تقنيات الجراحة بالمنظار وتدريب الأطباء عليها.
المجالات المتخصصة:
الجراحة العامة: بما في ذلك جراحة البطن، جراحة الأنسجة الرخوة، وجراحة الأوعية الدموية.
جراحة المناظير: العمليات الجراحية باستخدام المناظير في العديد من المجالات مثل جراحة المعدة، الأمعاء، الكبد، والمرارة.
الجراحة الطارئة: تقديم التدخلات الجراحية في الحالات الطارئة.
الجراحة الوقائية: استشارات جراحية تهدف إلى الوقاية من الأمراض التي قد تتطلب تدخلاً جراحيًا.
النشاطات البحثية:
د. جورج عبد الفادي هو باحث نشط في مجال الجراحة العامة والمناظير. له العديد من الأبحاث المنشورة التي تركز على تحسين تقنيات الجراحة بالمنظار، تقليل مضاعفات العمليات الجراحية، وتطوير أساليب جديدة لتسريع الشفاء بعد العمليات.
الإنجازات:
تقديم استشارات جراحية متميزة للمرضى في مختلف المراكز الطبية.
نشر العديد من الأبحاث والمقالات العلمية في مجال الجراحة العامة والمناظير.
المشاركة الفعالة في ورش العمل والمؤتمرات الطبية المحلية والدولية لعرض أحدث التطورات في مجال الجراحة.
تدريب وتعليم الجراحين الممارسين في تقنيات الجراحة العامة والمناظير.
الأسئلة الشائعة
-
تكميم المعدة: يتم تقليل حجم المعدة بإزالة حوالي 70-80% منها، مما يقلل من الشهية ويساعد على تناول كميات أقل من الطعام. لا يؤثر على الامتصاص ويعد أبسط من تحويل المسار،
ولكنه أقل فعالية لعلاج السكري. -
تحويل مسار المعدة: يتم تقسيم المعدة وتوصيل الجزء الصغير بالأمعاء مباشرة، مما يقلل من تناول الطعام وامتصاصه. فعال جدًا في علاج السمنة والأمراض المرتبطة بها،
مثل السكري، لكنه أكثر تعقيدًا وقد يتطلب مكملات غذائية مدى الحياة.
الاختيار يعتمد على حالة المريض واحتياجاته الصحية وتوصيات الطبيب.
عملية تحويل المسار تعد فعّالة لعلاج السمنة المفرطة، لكنها تحمل بعض المخاطر، ومنها:
-
مضاعفات جراحية: مثل النزيف أو العدوى أو تسرب من مكان التوصيل بين المعدة والأمعاء.
-
نقص الفيتامينات والمعادن: لأن العملية تقلل من امتصاص العناصر الغذائية، مما قد يؤدي لنقص فيتامينات مثل B12، والحديد، والكالسيوم، وبالتالي الحاجة لمكملات غذائية مدى الحياة.
-
متلازمة الإغراق (Dumping Syndrome): وهي حالة يتحرك فيها الطعام بسرعة من المعدة إلى الأمعاء، مما يسبب غثيانًا، وتعرقًا، ودوارًا، وإسهالًا.
-
انسداد الأمعاء: قد يحدث انسداد في الأمعاء بسبب التغيرات الجراحية، ويتطلب ذلك تدخلًا طبيًا.
-
زيادة خطر الإصابة بالحصوات المرارية: نتيجة الفقدان السريع للوزن.
-
الآثار الجانبية طويلة المدى: مثل قرحة المعدة، وانخفاض نسبة السكر في الدم، والإسهال المزمن.
ينبغي للمريض مناقشة هذه المخاطر مع الطبيب وتقييمها قبل اتخاذ القرار بإجراء العملية.
تعتبر نسبة نجاح عملية تحويل مسار المعدة عالية، حيث تتراوح نسبة النجاح بين 85% و 90%. يُقاس النجاح عادةً بفقدان 50% أو أكثر من الوزن الزائد خلال السنة الأولى بعد العملية، وكذلك بتحسن أو شفاء العديد من الأمراض المرتبطة بالسمنة مثل السكري من النوع الثاني،
وارتفاع ضغط الدم، وتوقف التنفس أثناء النوم.
مع ذلك، فإن النتائج تعتمد على التزام المريض بتغيير نمط الحياة، مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، إلى جانب المتابعة الطبية المستمرة لتجنب أي مضاعفات محتملة.