د/أحمد سفينة
استشاري الجراحةالعامة
- رقم الهاتف: 012 87406494
- البريد الالكتروني:
د. أحمد سفينة
استشاري الجراحة العامة
يتمتع د. أحمد سفينة بخبرة واسعة ومتقدمة في مجال الجراحة العامة، حيث يُعد من الأطباء المتميزين في تقديم الرعاية الجراحية المتكاملة للمريض. يشمل تخصصه العديد من المجالات الجراحية المتنوعة، ومن أبرزها:
- الجراحة البطنية: إجراء العمليات الجراحية المتعلقة بالأعضاء البطنية مثل المعدة، الأمعاء، الكبد، والطحال.
- جراحة الأورام: استئصال الأورام سواء كانت خبيثة أو حميدة من مختلف أجزاء الجسم
- .
- الجراحة الهضمية: علاج اضطرابات الجهاز الهضمي، بما في ذلك العمليات الجراحية للمعدة والأمعاء.
- الجراحة الغدد الصماء: التعامل مع أمراض الغدد الصماء مثل الغدة الدرقية والغدد الكظرية.
المميزات
يُعرف د. أحمد سفينة بمهارته العالية في إجراء العمليات الجراحية المعقدة، فضلاً عن تقديم استشارات طبية متخصصة لحالات الطوارئ والأمراض المزمنة. يعمل د. أحمد على استخدام أحدث الأساليب والتقنيات الطبية لضمان تحقيق أفضل النتائج للمرضى وتقليل مخاطر العمليات الجراحية.
المؤهلات
حاصل على شهادات تخصصية في الجراحة العامة، ويشارك بشكل مستمر في المؤتمرات والندوات الطبية الدولية لضمان مواكبته لأحدث التطورات في مجال الجراحة.
الأسئلة الشائعة
-
تكميم المعدة: يتم تقليل حجم المعدة بإزالة حوالي 70-80% منها، مما يقلل من الشهية ويساعد على تناول كميات أقل من الطعام. لا يؤثر على الامتصاص ويعد أبسط من تحويل المسار،
ولكنه أقل فعالية لعلاج السكري. -
تحويل مسار المعدة: يتم تقسيم المعدة وتوصيل الجزء الصغير بالأمعاء مباشرة، مما يقلل من تناول الطعام وامتصاصه. فعال جدًا في علاج السمنة والأمراض المرتبطة بها،
مثل السكري، لكنه أكثر تعقيدًا وقد يتطلب مكملات غذائية مدى الحياة.
الاختيار يعتمد على حالة المريض واحتياجاته الصحية وتوصيات الطبيب.
عملية تحويل المسار تعد فعّالة لعلاج السمنة المفرطة، لكنها تحمل بعض المخاطر، ومنها:
-
مضاعفات جراحية: مثل النزيف أو العدوى أو تسرب من مكان التوصيل بين المعدة والأمعاء.
-
نقص الفيتامينات والمعادن: لأن العملية تقلل من امتصاص العناصر الغذائية، مما قد يؤدي لنقص فيتامينات مثل B12، والحديد، والكالسيوم، وبالتالي الحاجة لمكملات غذائية مدى الحياة.
-
متلازمة الإغراق (Dumping Syndrome): وهي حالة يتحرك فيها الطعام بسرعة من المعدة إلى الأمعاء، مما يسبب غثيانًا، وتعرقًا، ودوارًا، وإسهالًا.
-
انسداد الأمعاء: قد يحدث انسداد في الأمعاء بسبب التغيرات الجراحية، ويتطلب ذلك تدخلًا طبيًا.
-
زيادة خطر الإصابة بالحصوات المرارية: نتيجة الفقدان السريع للوزن.
-
الآثار الجانبية طويلة المدى: مثل قرحة المعدة، وانخفاض نسبة السكر في الدم، والإسهال المزمن.
ينبغي للمريض مناقشة هذه المخاطر مع الطبيب وتقييمها قبل اتخاذ القرار بإجراء العملية.
تعتبر نسبة نجاح عملية تحويل مسار المعدة عالية، حيث تتراوح نسبة النجاح بين 85% و 90%. يُقاس النجاح عادةً بفقدان 50% أو أكثر من الوزن الزائد خلال السنة الأولى بعد العملية، وكذلك بتحسن أو شفاء العديد من الأمراض المرتبطة بالسمنة مثل السكري من النوع الثاني،
وارتفاع ضغط الدم، وتوقف التنفس أثناء النوم.
مع ذلك، فإن النتائج تعتمد على التزام المريض بتغيير نمط الحياة، مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، إلى جانب المتابعة الطبية المستمرة لتجنب أي مضاعفات محتملة.