أ.د/محمد عامرعفيفي
أستاذ جراحات السمنة و المناظير
- رقم الهاتف: 010 12011112
- البريد الالكتروني:
أ.د. محمد عامر عفيفي
أستاذ جراحات السمنة والمناظير
التخصصات:
جراحة السمنة
جراحة المناظير
نبذة عن أ.د. محمد عامر عفيفي:
أ.د. محمد عامر عفيفي هو أستاذ متخصص في جراحات السمنة المفرطة وجراحة المناظير، ويتمتع بخبرة طويلة في تقديم الحلول الجراحية الحديثة لعلاج السمنة المفرطة والاضطرابات المرتبطة بها. يركز أ.د. عفيفي على إجراء العمليات الجراحية باستخدام تقنيات المناظير المتقدمة، مما يساهم في تقليل المخاطر وتسريع عملية التعافي مقارنة بالجراحات التقليدية. كما يعمل على تحسين جودة حياة المرضى من خلال إجراءات مبتكرة مثل تكميم المعدة وتحويل المسار.
التخصصات والخدمات:
جراحات السمنة:
تكميم المعدة: عملية جراحية تهدف إلى تقليص حجم المعدة بشكل دائم، مما يساعد في تقليل كمية الطعام المتناولة ويساهم في فقدان الوزن بشكل مستدام.
تحويل مسار المعدة: إجراء جراحي لتغيير مسار الطعام داخل الجهاز الهضمي، مما يقلل من امتصاص الطعام ويساعد في فقدان الوزن.
بالون المعدة: إجراء غير جراحي يُستخدم لتقليل حجم المعدة وتعزيز الشعور بالامتلاء، مما يساعد المرضى في فقدان الوزن.
جراحة المناظير:
إجراءات المناظير المتقدمة: إجراء العمليات الجراحية باستخدام المناظير لتقليل الحجم الجراحي، والتقليل من الألم، وتحقيق أسرع وقت للشفاء مقارنة بالجراحات التقليدية.
علاج أمراض المعدة والأمعاء باستخدام المناظير مثل إزالة الأورام أو معالجة الالتهابات الهضمية.
الفوائد:
فقدان الوزن المستدام وتحسين الصحة العامة: جراحات السمنة تساعد المرضى على تحقيق فقدان وزن مستدام، مما يحسن من صحتهم العامة ويقلل من المخاطر الصحية المرتبطة بالسمنة مثل السكري وأمراض القلب.
التعافي السريع مع أقل ألم: استخدام تقنيات المناظير الحديثة يساهم في تقليل حجم الجروح، مما يؤدي إلى تعافي أسرع وأقل ألمًا للمرضى.
لماذا تختار أ.د. محمد عامر عفيفي؟
خبرة أكاديمية وعملية: أ.د. محمد عامر عفيفي يمتلك خلفية أكاديمية قوية وخبرة واسعة في جراحات السمنة والمناظير.
رعاية طبية شاملة: يقدم أ.د. عفيفي استشارات شخصية وخطط علاجية مخصصة لكل مريض، مع متابعة دقيقة قبل وبعد الجراحة لضمان أفضل النتائج.
نتائج مثبتة: سجل حافل من النجاحات في مساعدة المرضى على فقدان الوزن وتحسين نوعية حياتهم.
التواصل مع أ.د. محمد عامر عفيفي
إذا كنت تبحث عن حلول فعّالة لعلاج السمنة المفرطة باستخدام أحدث تقنيات المناظير، يمكنك التواصل مع أ.د. محمد عامر عفيفي لتحديد موعد استشارة أو للحصول على المزيد من المعلومات حول الخيارات المتاحة.
النتائج المقترحة
الأسئلة الشائعة
جراحة السمنة هي تدخل جراحي يهدف إلى علاج السمنة المفرطة التي لا يمكن التحكم بها من خلال النظام الغذائي والتمارين الرياضية. يشمل ذلك تقنيات مثل تكميم المعدة أو تحويل المسار، حيث يتم تغيير حجم المعدة أو مسار الطعام في الجهاز الهضمي لتقليل امتصاص الطعام أو تقليل كمية الطعام التي يمكن تناولها.
- التكميم: يقليل حجم المعدة بشكل جذري.
- تحويل المسار: يغير مسار الطعام لتقليل امتصاصه.
تكميم المعدة هو عملية جراحية يتم فيها إزالة جزء كبير من المعدة (حوالي 75-80%)، مما يجعل المعدة أصغر حجمًا وتتمتع بشكل يشبه الأنبوب. هذا يؤدي إلى تقليل كمية الطعام التي يمكن تناولها ويعزز شعور الشبع بسرعة أكبر. كما أن التكميم يقلل من مستويات الهرمونات التي تسبب الجوع.
فوائد تكميم المعدة:
فقدان الوزن السريع.
تحسن في مستويات السكر وضغط الدم.
تحسن نوعية الحياة.
عملية تحويل المسار، والمعروفة أيضًا بجراحة التحويل المعوي، تشمل إنشاء اتصال مباشر بين الجزء العلوي من المعدة والأمعاء الدقيقة، متجاوزًا جزءًا من المعدة والأمعاء. وهذا يؤدي إلى تقليل امتصاص الطعام، حيث يمر الطعام مباشرة من المعدة إلى الأمعاء الدقيقة.
- فوائد تحويل المسار:
- فقدان الوزن بشكل كبير.
- تحسين السكر في الدم بشكل ملحوظ.
- تقليل المخاطر المرتبطة بالسمنة مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية.
جراحة السمنة مخصصة للأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة (مؤشر كتلة الجسم 40 أو أكثر)، أو الأشخاص الذين يعانون من مؤشر كتلة جسم يتراوح بين 35-39.9 ويعانون من أمراض مصاحبة للسمنة مثل السكري من النوع 2 أو ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب. يجب أن يكون المرضى قد حاولوا فقدان الوزن من خلال التغذية والتمارين الرياضية دون نتائج مرضية.
معايير أخرى: يجب أن يكون المريض في حالة صحية جيدة وأن يكون مستعدًا لإجراء تغييرات في نمط الحياة بعد الجراحة.
جراحة السمنة لا تقتصر على فقدان الوزن فقط، بل تقدم فوائد صحية كبيرة
- تحسين مستوى السكر: يمكن أن تُشفي جراحة السمنة مرض السكري من النوع 2 أو تساعد في تحكم أفضل في مستويات السكر.
- تقليل مخاطر الأمراض القلبية: يساعد فقدان الوزن على تقليل ضغط الدم، الكوليسترول الضار، وتقليل مخاطر أمراض القلب.
- تحسين نوعية الحياة: يمكن للأشخاص الذين يخضعون للجراحة تحسين قدرتهم على الحركة والقيام بالأنشطة اليومية بسهولة أكبر.
جراحة السمنة تتم باستخدام تقنيات حديثة مثل الجراحة بالمنظار، مما يقلل من الألم ويعجل فترة التعافي. يتم إجراء معظم الإجراءات تحت تأثير التخدير العام أو الموضعي. بعد الجراحة، قد يشعر المريض ببعض الألم الطفيف أو الانزعاج، ولكنه عادة ما يكون خفيفًا ويمكن التحكم فيه باستخدام مسكنات الألم.
- الألم ما بعد الجراحة: الألم بعد العملية يمكن أن يستمر من 2 إلى 3 أيام، وتقل الحاجة للمسكنات بشكل تدريجي.
مثل أي جراحة، هناك بعض المخاطر المرتبطة بها، مثل
- العدوى: قد تحدث في موقع الجراحة.
- النزيف: قد يحدث نزيف داخلي أو خارجي.
- المشاكل الهضمية: مثل التسريبات أو انسداد الأمعاء.
- نقص الفيتامينات: بسبب التغيرات في الامتصاص الغذائي، قد يعاني المريض من نقص في الفيتامينات والمعادن.
- الفشل في فقدان الوزن: في بعض الحالات، قد لا تحقق الجراحة النجاح المطلوب إذا لم يتبع المريض التعليمات بدقة.
فترة الشفاء تختلف حسب نوع الجراحة وحالة المريض، ولكن غالبًا ما يستغرق المريض من 1 إلى 2 أسبوع للعودة إلى الأنشطة اليومية الخفيفة. بالنسبة للتمارين الرياضية أو النشاط البدني الشاق، يفضل الانتظار من 4 إلى 6 أسابيع قبل العودة إلى ذلك
- استعادة النشاط الطبيعي: معظم المرضى يمكنهم العودة إلى حياتهم الطبيعية في غضون شهر من الجراحة.
من الممكن أن يعود الوزن في بعض الحالات، خاصة إذا لم يلتزم المرضى بتغييرات نمط الحياة الضرورية. العلاج السلوكي وتناول الطعام الصحي والتمارين الرياضية المنتظمة هي جزء أساسي من الحفاظ على النتائج الملموسة
- معدل النجاح طويل الأمد: مع التزام المريض بتعليمات الطبيب، يُظهر العديد من المرضى فقدانًا للوزن مستدامًا وتحسنًا في صحتهم.
يُفضل عدم إجراء جراحة السمنة خلال الحمل، حيث يجب الانتظار حتى فترة ما بعد الولادة. بالنسبة للأمراض المزمنة، يجب أن يكون المرض تحت السيطرة التامة قبل إجراء الجراحة. يجب استشارة الطبيب لمعرفة ما إذا كانت الحالة الصحية للمريض تسمح بإجراء الجراحة بأمان.
- الحمل: يُوصى بالانتظار حتى استقرار الوزن بعد الحمل قبل التفكير في الجراحة.
- الأمراض المزمنة: إذا كان المريض يعاني من مرض مزمن مثل السكري أو أمراض القلب، فإن الطبيب قد يوصي بإجراء اختبار شامل للتأكد من قدرة الجسم على التعامل مع الجراحة.