الدكتوره ولاء محمد، معالج نفسي وأسري معتمد وعضو الجمعية المصرية للمعالجين النفسيين. تتميز بخبرة واسعة في تقديم جلسات علاج نفسي مبتكرة وبرامج تعديل سلوك للأطفال والمراهقين
مقدمة: إذا كنت تبحث عن أخصائي نفسي في دمياط يمتلك الخبرة والقدرة على مساعدتك في التغلب على التحديات النفسية والاجتماعية، فإن د. ولاء محمد هي الخيار المثالي
من هي الدكتورة ولاء محمد؟ الدكتورة ولاء محمد هي معالج نفسي إكلينيكي ومتخصصة في العلاج الأسري والزواجي، معتمدة من جامعة عين شمس. كما أنها أخصائية تعديل سلوك ولديها خبرة واسعة في تصميم برامج علاجية متخصصة. الدكتورة ولاء عضو في العديد من الجمعيات والمجالس المهنية المرموقة، مثل الجمعية المصرية للمعالجين النفسيين واتحاد المعالجين النفسيين العرب. تعمل في مجال العلاج النفسي مع الأفراد والعائلات لمساعدتهم في تحسين حياتهم النفسية والعلاقات الشخصية.
المؤهلات والخبرات:
عضو الجمعية المصرية للمعالجين النفسيين
عضو اتحاد المعالجين النفسيين العرب
عضو مجلس إدارة مستشفى الواحة للطب النفسي وعلاج الإدمان
عضو أكاديمية سفراء التنمية العالمية
عضو البورد العربي للتدريب والأبحاث وتكنولوجيا المعلومات
خبرة واسعة في تصميم برامج علاجية متخصصة
يمكنكم التواصل مع الدكتورة ولاء محمد عبر الوسائل التالية:
العنوان: دمياط القديمة، ميدان مشرفة، برج مشرفة بلازا، الدور الثاني.
رقم الهاتف: 01033909532
للحجز أو الاستفسار، يمكنكم الاتصال على الرقم المذكور. الدكتورة ولاء محمد تقدم رعاية نفسية متخصصة في العلاج الأسري والزواجي، معتمدة على أساليب علمية فعّالة لتحسين الصحة النفسية والعلاقات الأسرية.
الأعراض:
1. تكرار الأفكار المزعجة والوسواسية مثل الخوف من التلوث أو الخوف من ارتكاب خطأ، مما يؤدي إلى شعور بالغضب أو القلق المستمر.
2. سلوكيات قهرية متمثلة في أفعال متكررة، مثل غسل اليدين بشكل مفرط أو التحقق المستمر من الأشياء مثل إغلاق الأبواب أو الأجهزة.
الأسباب:
1. عوامل وراثية: الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الوسواس القهري قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالاضطراب.
2. التغيرات الكيميائية في الدماغ: نقص في مستوى السيروتونين في الدماغ يرتبط بتطور الوسواس القهري.
3.العوامل البيئية: الضغوط الحياتية أو التوتر المستمر قد تساهم في ظهور الأعراض.
العلاج:
1. العلاج السلوكي المعرفي (CBT) يعد الأكثر فعالية في علاج الوسواس القهري، حيث يساعد المرضى في التعرف على الأفكار المزعجة والتعامل معها بشكل بناء.
2. الأدوية: مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية (SSRIs) تُستخدم في تقليل الأعراض، وقد يتطلب الأمر تعديل الجرعات حسب استجابة المريض.
هل يستمر مدى الحياة؟
الوسواس القهري يمكن أن يستمر مدى الحياة إذا لم يُعالج بشكل صحيح. ومع ذلك، فإن العلاج الفعال يمكن أن يساعد المرضى في التحكم بالأعراض بشكل كبير وتحسين جودة حياتهم، مما يجعل الأعراض أكثر قابلية للتعايش.
الاستماع ليه: مهم نسمع لمشاعره بدون حكم أو انتقاد.
تشجيعه على التعبير: نساعده يعبر عن مشاعره وقلقه بطريقة صحية.
تعليمه طرق للاسترخاء: زي التنفس العميق أو تمارين الاسترخاء عشان يهدأ.
نشجعه على الأنشطة الاجتماعية: التفاعل مع الأصدقاء أو العائلة بيساعده يحس بتحسن.
العلاج النفسي: زي العلاج السلوكي المعرفي (CBT)، ده بيساعده في التعامل مع القلق بشكل أفضل.
الاهتمام بالصحة: ممارسة الرياضة، الحصول على نوم كافي، وتناول أطعمة صحية بيساعدوا في تحسين حالته النفسية.
لو القلق استمر أو أثر عليه بشكل كبير، يفضل استشارة دكتور نفسي متخصص.
الوسواس القهري (OCD) هو اضطراب نفسي قد يستمر لفترات طويلة، ولكنه ليس بالضرورة أن يبقى مدى الحياة بنفس الحدة. يمكن للأعراض أن تتفاوت في شدتها مع مرور الوقت بناءً على عدة عوامل مثل التغيرات في نمط الحياة، التعرض للتوتر، والعلاج المقدم
ما يجب معرفته:
العلاج يمكن أن يساعد بشكل كبير:
العلاج النفسي: العلاج السلوكي المعرفي (CBT)، خصوصًا تقنية التعرض ومنع الاستجابة (ERP)، يُعدّ فعالًا للغاية في تقليل الأعراض.
الأدوية: مثل مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (SSRIs) يمكن أن تخفف من الأعراض.
الشفاء الكامل ممكن:
بعض الأشخاص يتعافون تمامًا مع العلاج المناسب، بينما قد يحتاج آخرون إلى متابعة طويلة الأمد لإدارة الأعراض.
العوامل المؤثرة على استمرارية الأعراض:
التزام المريض بالعلاج.
الدعم النفسي والاجتماعي.
وجود محفزات بيئية تزيد من التوتر.
دور الوقاية والمتابعة:
تجنب التوتر المفرط قدر الإمكان.
الالتزام بالعلاج النفسي أو الدوائي حتى عند الشعور بالتحسن.
ممارسة تقنيات الاسترخاء والتأمل.
الخلاصة:
الوسواس القهري يمكن أن يستمر مدى الحياة إذا لم يتم التعامل معه بشكل صحيح، ولكن مع العناية المناسبة، يمكن السيطرة عليه وتقليل تأثيره على حياة الشخص بشكل كبير.
جلسات تعديل السلوك للمراهقين هي جلسات علاجية تهدف لتحسين سلوكيات المراهقين من خلال تعليمهم استجابات صحية وأكثر إيجابية للمواقف اللي بيواجهوها. الجلسات دي بتساعد في التعامل مع السلوكيات السلبية زي العصبية الزايدة، العدوانية، ضعف التركيز، أو المشاكل الاجتماعية والنفسية. كيفية عمل جلسات تعديل السلوك: 1. التقييم: أول خطوة هي تقييم سلوكيات المراهق وتحديد السلوكيات اللي لازم يتغير. 2. التدريب: المراهق بيتعلم أساليب جديدة للتحكم في سلوكياته، زي التعرف على المشاعر وكيفية التعامل معاها بشكل صحي. 3. المكافآت والعقوبات: يُستخدم نظام المكافآت لتعزيز السلوكيات الجيدة والعقوبات الخفيفة لتقليل السلوكيات السيئة.
الأهداف: 1. تقوية السلوكيات الإيجابية. 2. تحسين المهارات الاجتماعية والتواصل. 3. تقليل السلوكيات المدمرة أو السلبية. الخلاصة: جلسات تعديل السلوك تعتبر أداة فعالة في مساعدة المراهقين على تعديل سلوكياتهم والتعامل بشكل أفضل مع التحديات اليومية.
تحديد السلوكيات غير المرغوب فيها: مثل العصبية، العناد، الكسل، أو التصرفات العدوانية.
تعزيز السلوكيات الإيجابية: مثل الالتزام بالقواعد، تحسين مهارات التواصل، وزيادة الثقة بالنفس.
تعليم مهارات جديدة: مثل إدارة الغضب، حل المشكلات، وتنظيم الوقت.
تحسين العلاقات الاجتماعية: سواء مع الأهل أو الأصدقاء أو المعلمين.
1. التقييم المبدئي:
يتم إجراء مقابلة لفهم سلوك المراهق، مشكلاته، وعوامل التأثير المحيطة به (مثل البيئة العائلية، المدرسة، والأصدقاء).
2. وضع خطة فردية:
يتم تصميم خطة علاجية مخصصة بناءً على احتياجات المراهق.
التعزيز السلبي: إزالة العوامل التي تزعج المراهق عند تصرفه بشكل إيجابي.
العقاب المدروس: استخدام عواقب معتدلة لتقليل السلوكيات غير المرغوب فيها.
التجاهل المنظم: تجاهل السلوكيات البسيطة غير المرغوب فيها لتقليل تأثيرها.
التدريب على المهارات الاجتماعية: تعليم المراهق كيفية التفاعل مع الآخرين بطرق صحية.
1. العصبية أو الغضب المفرط: لو المراهق بيتصرف بعصبية أو غضب زايد في مواقف عادية.
2. ضعف التحصيل الدراسي بسبب مشكلات سلوكية: لو كان عنده مشاكل في المدرسة بسبب سلوكياته.
3. صعوبات في التفاعل مع الآخرين أو تكوين صداقات: لو المراهق عنده صعوبة في التفاعل مع أصدقائه أو تكوين علاقات صحية.
4. سلوكيات عدوانية أو مدمرة: لو بيعمل تصرفات عدوانية أو مؤذية لنفسه أو للآخرين.
5. الانسحاب الاجتماعي أو تجنب المسؤوليات: لو بيفضل الانعزال أو يتجنب مسؤولياته في البيت أو المدرسة.
6. مشكلات مع القواعد المنزلية أو المدرسية: لو عنده مشاكل في احترام القوانين سواء في البيت أو المدرسة.
الجلسات دي بتساعد المراهق في تحسين سلوكه والتعامل مع المشاكل دي بشكل أفضل.
اضطرابات الشخصية تُصنف إلى ثلاث مجموعات رئيسية وفقًا لدليل التشخيص والإحصاء للأمراض النفسية (DSM-5):
المجموعة (أ): اضطرابات غريبة الأطوار
اضطراب الشخصية الزورانية: يشمل الشك المستمر في نوايا الآخرين، مع اعتقاد دائم بأنهم يسعون للإضرار أو الخيانة.
اضطراب الشخصية الفُصامية: يتميز بالعزلة الاجتماعية الشديدة والافتقار للتعبير العاطفي، مما يعيق التفاعل والتواصل مع الآخرين.
اضطراب الشخصية الفُصامية الشكل: يتسم بالسلوكيات والمعتقدات الغريبة التي قد تكون غير منطقية أو غير قابلة للفهم من قبل الآخرين.
المجموعة (ب): اضطرابات درامية أو عاطفية
اضطراب الشخصية الحدّيّة: يتميز بتقلبات عاطفية شديدة وعلاقات شخصية غير مستقرة، مما يسبب معاناة كبيرة في تفاعل الشخص مع الآخرين.
اضطراب الشخصية النرجسية: يُلاحظ شعور مبالغ فيه بأهمية الذات، مع تجاهل احتياجات الآخرين وتوقع المعاملة الخاصة.
اضطراب الشخصية الهستيرية: يشمل سلوكًا مفرطًا لجذب الانتباه ولفت الأنظار، حيث يسعى الشخص دائمًا ليكون في دائرة الضوء.
اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع: يتسم بتجاهل حقوق الآخرين وسلوكيات عدوانية واندفاعية، قد تشمل الكذب، السرقة، أو التصرفات العدوانية.
المجموعة (ج): اضطرابات القلق والخوف
اضطراب الشخصية التجنبية: يعاني الأفراد من خوف شديد من الرفض الاجتماعي أو النقد، مما يدفعهم لتجنب العلاقات الشخصية والأنشطة الاجتماعية.
اضطراب الشخصية الاعتمادية: يشمل الاعتماد المفرط على الآخرين في اتخاذ القرارات وتنظيم الحياة اليومية، مما يسبب صعوبة في الاستقلالية.
اضطراب الشخصية الوسواسية القهرية: يتميز بالانشغال المفرط بالتفاصيل، الترتيب، والكمالية، مما يؤدي إلى القلق والضغط النفسي.
1عوامل وراثية:
بعض الدراسات تشير إلى أن الاضطرابات الشخصية قد تكون موروثة. أي إذا كان أحد أفراد العائلة يعاني من اضطراب شخصية معين، قد يكون هناك احتمالية أعلى للإصابة به في الأجيال التالية. هذه العوامل الوراثية قد تتعلق بالجينات التي تؤثر على طريقة التفكير، التفاعل الاجتماعي، والاستجابة للمواقف المختلفة.
2عوامل بيئية:
الصدمات في الطفولة: التعرض لصدمات مثل العنف أو الإهمال أو فقدان أحد الوالدين قد يساهم في تشكيل اضطرابات الشخصية. الأطفال الذين يعانون من هذه الصدمات قد يطورون طرقًا غير صحية للتعامل مع مشاعرهم وعلاقاتهم في المستقبل.
سوء المعاملة: المعاملة السيئة في المنزل، مثل التنمر أو المعاملة القاسية، قد تؤثر بشكل كبير على النمو النفسي للفرد وتجعله أكثر عرضة لتطوير اضطرابات شخصية في المستقبل.
3. عوامل نفسية:
أنماط التعلق غير الصحيّة: الأطفال الذين ينشأون في بيئات يفتقر فيها الأمان العاطفي والتواصل الجيد مع الوالدين أو مقدمي الرعاية، قد يتطور لديهم مشاكل في التعلق. هذا النوع من التعلق يمكن أن يؤدي إلى مشاعر من عدم الثقة أو القلق الاجتماعي في مراحل لاحقة من الحياة، مما يعزز ظهور اضطرابات الشخصية