د. مجدي مسعود
استشاري العلاج الطبيعي و إصابات الملاعب
- رقم الهاتف: 01016603430
- البريد الالكتروني:
نبذة عني...
دكتور مجدي مسعود - استشاري العلاج الطبيعي وإصابات الملاعب
دكتور مجدي مسعود هو أحد الأطباء المتخصصين البارزين في مجال العلاج الطبيعي وإصابات الملاعب، ويملك أكثر من 35 عامًا من الخبرة العملية في معالجة حالات متنوعة من الإصابات العضلية والعظمية. يجمع الدكتور بين الخبرة الأكاديمية والمهنية لتقديم أفضل العلاجات وأكثرها تطورًا.
الخدمات العلاجية التي يقدمها الدكتور مجدي مسعود:
يقدم الدكتور مجدي مسعود مجموعة من العلاجات المتخصصة في عدة مجالات، تشمل:
خشونة المفاصل: علاج فعال للحد من الألم وتحسين الحركة.
التأهيل بعد الكسور والجراحات المفصلية: استعادة القدرة على الحركة بعد الإصابات أو العمليات الجراحية.
الانزلاق الغضروفي للفقرات العنقية والقطنية: معالجة آلام العمود الفقري الناتجة عن انزلاق الغضاريف.
إصابات الملاعب: علاج الإصابات الناتجة عن النشاط الرياضي وتحسين الأداء.
التهاب أوتار الكتف ومفصل الكوع: تقديم العلاجات الحديثة لإلتهابات الأوتار في المفاصل العليا.
التهاب اللفافة الأخمصية: علاج آلام أسفل القدم بسبب التهابات الأنسجة.
الشوكة العظمية: علاج الألم الناتج عن تكوّن النتوءات العظمية.
العصب السابع (شلل الوجه): تقديم العلاج الطبيعي لتقوية العصب السابع والتعافي من الشلل الوجهى.
حالات محولة من الأطباء المختصين: علاج الحالات التي يحتاج أصحابها إلى علاج طبيعي متخصص بعد استشارة أطباء مختصين.
التخصصات الفرعية التي يقدمها الدكتور مجدي مسعود:
علاج طبيعي للكبار: يشمل علاج مختلف الحالات الطبية المتعلقة بالجهاز العضلي الهيكلي للكبار.
إصابات الملاعب: يقدم علاج متخصص للإصابات التي يتعرض لها الرياضيون في الملاعب.
روماتيزم للكبار: علاج حالات الروماتيزم المزمنة التي تؤثر على المفاصل والأنسجة.
التأهيل: برامج تأهيل طبي بعد الإصابات أو العمليات الجراحية لضمان العودة إلى النشاط الطبيعي بشكل آمن.
التقنيات والأجهزة المستخدمة:
يحرص الدكتور مجدي مسعود على استخدام أحدث الأجهزة الطبية في مجال العلاج الطبيعي لضمان تقديم أفضل الرعاية الصحية. يشمل ذلك تقنيات مثل:
العلاج بالأمواج فوق الصوتية
العلاج بالتدليك العميق
التقنيات الحديثة لتحفيز العضلات
التقنيات الكهربائية لتنشيط الأعصاب
التعليم والخبرة الأكاديمية:
حصل على بكالوريوس في العلاج الطبيعي من كلية الطب بجامعة القاهرة في عام 1981، مما يمنحه قاعدة علمية قوية في جميع تخصصات العلاج الطبيعي.
في عام 2023، بدأ العمل كـ استشاري للعلاج الطبيعي في مركز دكتور مجدي مسعود، حيث يقدم خدماته المتخصصة للمرضى.
تفاصيل الاستشارة في مركز دكتور مجدي مسعود:
سعر الكشف: 250 جنيه مصري فقط.
مدة الانتظار: حوالي 8 دقائق فقط.
الاستشارة: 250 جنيه لمدة يوم واحد من تاريخ الكشف.
كيفية الحجز والاستفسار:
للحجز أو الاستفسار حول العلاجات المتوفرة، يمكنكم التواصل عبر الواتساب على الرقم:
📱 01016603430
العنوان:
📍 مركز دكتور مجدي مسعود
المنصورة، شارع سامية الجمل، برج أبو الحسن 1، أمام مسجد الرحمة.
إذا كنت تبحث عن علاج فعال ونتائج سريعة في مجالات العلاج الطبيعي أو إصابات الملاعب، فإن مركز دكتور مجدي مسعود هو المكان المثالي لتلقي أفضل الخدمات الصحية المتخصصة.
النتائج المقترحة
الأسئلة الشائعة
العلاج الطبيعي (أو العلاج الطبيعي) هو نوع من العلاج الطبي الذي يهدف إلى تحسين الحركة، وتقليل الألم، وزيادة القوة، واستعادة القدرة على أداء الأنشطة اليومية بشكل أكثر فعالية. يعتمد العلاج الطبيعي على استخدام تقنيات غير جراحية وبدون أدوية في بعض الحالات. تشمل هذه التقنيات التمارين العلاجية، العلاج اليدوي، التحفيز الكهربائي، البرودة والحرارة، التقنيات الخاصة مثل الموجات فوق الصوتية، والعديد من العلاجات الأخرى.
العلاج الطبيعي ليس فقط مخصصًا لأولئك الذين يعانون من إصابات جسدية، بل يساعد أيضًا في الوقاية من المشكلات الصحية وتحسين جودة الحياة بشكل عام. يقدم العلاج الطبيعي فوائد واسعة تشمل:
تحسين القوة والمرونة: يمكن أن يساعد في تقوية العضلات واستعادة مرونة الأنسجة بعد الإصابة أو الجراحة.
التقليل من الألم: من خلال تطبيق تقنيات مثل التحفيز الكهربائي، العلاج بالحرارة أو البرودة، والتدليك.
استعادة القدرة على الحركة: بعد الإصابات أو العمليات الجراحية، يساعد العلاج الطبيعي في تحسين القدرة على أداء الأنشطة اليومية.
الوقاية من الإصابات: من خلال تعليم المرضى تقنيات الحركة المناسبة وتقوية العضلات الداعمة للمفاصل.
التقنيات اليدوية: هي عبارة عن تقنيات يستخدمها أخصائي العلاج الطبيعي باستخدام يديه لتحريك المفاصل والأنسجة. تشمل هذه التقنيات تدليك الأنسجة الرخوة، الضغط على المفاصل، وتمديد العضلات.
- التدليك العلاجي: يساعد في تخفيف التوتر العضلي وتحسين الدورة الدموية، مما يعزز من شفاء الأنسجة.
- التمدد اليدوي: يهدف إلى تحسين مرونة العضلات والمفاصل.
التمارين العلاجية هي من أهم أساليب العلاج الطبيعي. يتم اختيارها حسب نوع الإصابات أو الأعراض التي يعاني منها المريض:
تمارين تقوية العضلات: تُستخدم لتحسين قوة العضلات التي تدعم المفاصل المتأثرة. على سبيل المثال، تمارين لتقوية عضلات الركبة بعد إصابة أو جراحة.
تمارين التمدد: تهدف إلى زيادة مرونة العضلات والأربطة، مما يساعد في تقليل التوتر العضلي وتحسين الحركة.لترجمة انجليزية
تمارين التوازن: موجهة لتحسين التنسيق العام للجسم، وهي ضرورية للمرضى الذين يعانون من مشاكل في التوازن.
تمارين التنسيق: تركز على تنسيق الحركة بين الأجزاء المختلفة من الجسم، وهو أمر مهم لتحسين الأداء العام في الأنشطة اليومية.
يستخدم العلاج الطبيعي التحفيز الكهربائي لتقليل الألم، تعزيز الشفاء، وتقوية العضلات. تشمل الأنواع:
التحفيز الكهربائي للأعصاب عبر الجلد (TENS): يساعد في تقليل الألم عن طريق إرسال إشارات كهربائية عبر الجلد إلى الأعصاب، مما يمنع إشارات الألم من الوصول إلى الدماغ.
التحفيز العميق للعضلات: يستخدم في حالات ضعف العضلات، حيث يحفز الجهاز الكهربائي العضلات لتقويتها وزيادة حجم الأنسجة العضلية.
العلاج بالحرارة: يساهم في تحسين الدورة الدموية في المنطقة المتأثرة، مما يعزز الشفاء ويقلل من التوتر العضلي. يُستخدم في الحالات المزمنة مثل آلام أسفل الظهر.
العلاج بالبرودة: يستخدم في حالات الإصابات الحادة مثل التواءات المفاصل أو تمزق الأنسجة. يساعد في تقليل التورم والتهاب المفاصل ويسهم في تسريع الشفاء.
العلاج بعد الجراحة: بعد جراحة استبدال المفاصل أو جراحة العمود الفقري، يُعد العلاج الطبيعي جزءًا مهمًا من عملية التعافي لاستعادة الحركة.
العلاج لإصابات الرياضة: يعالج التواءات الأربطة، تمزق العضلات، والتهابات الأوتار.
العلاج للأطفال: يساعد في التغلب على مشاكل النمو مثل تأخر المشي، التوتر العضلي، أو مشكلات التنسيق.
العلاج لكبار السن: يُركّز على تقوية العضلات، تحسين التوازن، والحفاظ على القدرة على الحركة لمنع السقوط.
العلاج الطبيعي يمكن أن يساعد في تحسين وظيفة الجهاز التنفسي لدى المرضى الذين يعانون من أمراض مثل الربو أو التليف الرئوي من خلال عدة طرق:
-
تمارين التنفس: يتم تعليم المرضى تقنيات التنفس العميق والتحكم في التنفس للمساعدة في زيادة سعة الرئتين وتحسين تدفق الهواء، مما يعزز قدرة الجسم على استخدام الأوكسجين بشكل أكثر كفاءة.
-
تمارين تقوية عضلات التنفس: تستهدف تقوية العضلات المساعدة في التنفس، مثل عضلات الحجاب الحاجز، مما يمكن أن يساعد المرضى في التنفس بشكل أكثر فعالية.
-
التدريب على التنسيق بين التنفس والحركة: يساعد العلاج الطبيعي المرضى على التنسيق بين التنفس والحركات اليومية، مثل المشي أو الصعود على السلالم، مما يخفف من الشعور بالضيق التنفسي.
-
إزالة المخاط والتطهير: يمكن أن يتضمن العلاج الطبيعي تقنيات مثل التنفس العكسي أو التدليك التنفسي للمساعدة في إخراج المخاط الزائد من الشعب الهوائية، مما يخفف من انسداد الشعب الهوائية ويزيد من راحة المريض.
-
تحسين القدرات البدنية العامة: من خلال تمارين تقوية القلب والأوعية الدموية والعضلات، يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي في تحسين اللياقة البدنية العامة، مما يقلل من الأعراض التنفسية ويحسن قدرة المريض على ممارسة الأنشطة اليومية.
كل هذه التقنيات تهدف إلى تقليل الأعراض وتحسين نوعية الحياة للمرضى الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي المزمنة.
العلاج الطبيعي يلعب دورًا كبيرًا في تحسين التنسيق والتوازن، خصوصًا للأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية قد تؤثر على القدرة على الحفاظ على التوازن. هذه المشاكل قد تشمل:
-
الدوار: الدوار الناتج عن اضطرابات في الأذن الداخلية أو الجهاز العصبي يمكن أن يؤدي إلى صعوبة في الحفاظ على التوازن. يستخدم العلاج الطبيعي تقنيات مثل تمارين التوازن ومناورات إعادة التأهيل لتحسين الاستقرار وتقليل الدوار، مما يساعد المرضى على الوقوف والمشي بشكل أفضل.
-
السكتة الدماغية: بعد السكتة الدماغية، يمكن أن يعاني المريض من ضعف في التنسيق بين الحركات. العلاج الطبيعي يركز على استعادة التنسيق الحركي والمرونة عبر تقنيات متخصصة مثل تمارين العضلات والتوازن، مما يساهم في استعادة الوظائف الحركية وتحسين القدرة على أداء الأنشطة اليومية.
-
مرض باركنسون: هذا المرض يسبب تدهورًا في التحكم الحركي، مما يؤدي إلى صعوبة في المشي والتوازن. تم تصميم تمارين خاصة لتحسين التحكم في الحركات الدقيقة والتوازن، وتقليل التوتر العضلي الذي قد يزيد من صعوبة الحركة. التمارين التي تركز على تحسين القوة العضلية وتنسيق الحركة مهمة جدًا للمساعدة في تقليل مخاطر السقوط.
العلاج الطبيعي ليس مقتصرًا فقط على معالجة الإصابات أو المشاكل الحادة، بل يساعد أيضًا في التخفيف من أعراض الأمراض المزمنة وتحسين نوعية الحياة:
التهاب المفاصل: يعاني مرضى التهاب المفاصل من آلام وتصلب في المفاصل. هل يساعد العلاج الطبيعي في تخفيف الألم؟ نعم، يساعد العلاج الطبيعي في تخفيف الألم باستخدام تقنيات مثل التمارين الخاصة التي تزيد من مرونة المفاصل وتقلل من التورم. كما تساعد تمارين القوة في تقوية العضلات المحيطة بالمفاصل لتقليل العبء عليها، مما يسهم في تقليل الأعراض وتحسين الحركة.
مرض السكري: قد يواجه المرضى الذين يعانون من داء السكري صعوبة في التحكم في مستويات السكر في الدم وتدهور الدورة الدموية. هل يساعد العلاج الطبيعي في تحسين هذه الأعراض؟ نعم، من خلال تمارين منتظمة، يمكن للعلاج الطبيعي تحسين الدورة الدموية وزيادة مرونة العضلات والمفاصل. كما يساعد في تقليل أعراض التصلب العضلي وتحسين قدرة المريض على التحكم في مرض السكري.
العلاج الطبيعي لا يقتصر على العلاج فقط، بل يمكن أن يكون جزءًا فعالًا من خطة وقائية للحد من الإصابة وتحسين الصحة العامة:
-
التمارين البدنية: تساعد على تقوية العضلات وزيادة التحمل البدني، مما يقلل من خطر الإصابة. أيضًا، تساعد على تحسين مرونة المفاصل والأنسجة مما يقلل من الإصابة بالإجهاد أو الالتهابات.
-
التدريب على الحركة السليمة: عندما يتعلم المريض كيفية التحرك بشكل صحيح، فإنه يقلل من فرص إصابته بمشاكل في المفاصل أو الأنسجة. هذا يشمل التعرف على الوضعيات السليمة للجلوس، الوقوف، والحركة في الحياة اليومية.
-
تحسين التوازن: تمارين التوازن تساعد في تقوية العضلات المسؤولة عن الحفاظ على الاستقرار. هذا مهم جدًا خاصة للمرضى المسنين أو الأشخاص الذين يعانون من ضعف في القدرة على الحفاظ على توازنهم، مما يقلل من خطر السقوط والإصابات المرتبطة به.
العلاج الطبيعي عمومًا آمن، ولكن بعض المرضى قد يعانون من بعض الآثار الجانبية المؤقتة مثل:
-
الألم: قد يشعر بعض المرضى بألم خفيف بعد الجلسات بسبب تحفيز العضلات أو تغيير النشاط. هذا الألم عادةً ما يختفي في غضون ساعات إلى يومين.
-
التورم: يمكن أن يحدث التورم الطفيف في المنطقة المعالجة نتيجة لتحفيز الدورة الدموية أو زيادة النشاط العضلي. هذا أيضًا عادةً ما يكون مؤقتًا.
-
التعب: في بعض الأحيان قد يشعر المرضى بالتعب بعد جلسات العلاج الطبيعي، خاصةً إذا كانت التمارين تتطلب جهدًا كبيرًا أو إذا كان العلاج جزءًا من خطة إعادة التأهيل الطويلة.
إذا كانت هذه الأعراض مستمرة أو شديدة، يفضل أن يتواصل المريض مع أخصائي العلاج الطبيعي لتعديل الجلسات وفقًا لاحتياجاته وتقديم الاستشارات اللازمة.
بعد إجراء العمليات الجراحية، يصبح الجسم بحاجة إلى إعادة تأهيل من أجل استعادة القوة والحركة. العلاج الطبيعي يلعب دورًا رئيسيًا في ذلك عن طريق مساعدة المرضى في استعادة مرونة المفاصل وتقوية العضلات التي قد تكون ضعفت بسبب فترة الاستراحة الطويلة بعد الجراحة. يساعد العلاج الطبيعي أيضًا في تخفيف الألم من خلال تقنيات مثل العلاج اليدوي أو التحفيز الكهربائي. بالنسبة للجراحة التي تؤثر على المفاصل، مثل استبدال المفصل، فإن العلاج الطبيعي يُمكّن المريض من استعادة حركة المفصل وتقليل التورم، كما يعمل على تحسين الأداء اليومي وزيادة استقلالية المريض في القيام بالأنشطة اليومية.
التهاب المفاصل، سواء كان التهاب المفاصل الروماتويدي أو الفصال العظمي، يؤدي إلى ألم شديد وتيبس في المفاصل. العلاج الطبيعي يساعد المرضى من خلال تقوية العضلات حول المفصل المتأثر، مما يقلل من الضغط على المفصل ويزيد من استقراره. تمارين التمدد تساهم في زيادة مرونة المفاصل و تحسين نطاق الحركة. المعالجون الطبيعيون قد يستخدمون أيضًا تقنيات مثل التدليك العلاجي لتقليل الألم والالتهاب. العلاج الطبيعي يركز أيضًا على تعليم المرضى وضعيات الجسم الصحيحة للحد من الضغط على المفاصل أثناء الأنشطة اليومية.
العلاج الطبيعي يُعد علاجًا فعالًا في العديد من الحالات العصبية مثل السكتة الدماغية، التصلب المتعدد، و مرض باركنسون. يساعد العلاج الطبيعي على تحسين التنسيق الحركي واستعادة قدرة المريض على التحرك بشكل أكثر مرونة. يمكن أن تشمل الخطة العلاجية تمارين تعزيز التوازن، التمدد، و تحسين القوة العضلية. بالنسبة للسكتة الدماغية، يساعد العلاج الطبيعي في إعادة التدريب الحركي للمريض بحيث يستعيد قدرته على أداء الحركات الأساسية. يمكن أيضًا استخدام تقنيات التحفيز الكهربائي لتحفيز الأعصاب المتضررة وتحسين الأداء العصبي. العلاج الطبيعي يُسهم بشكل كبير في تحسين نوعية الحياة للأشخاص الذين يعانون من الأمراض العصبية عن طريق زيادة استقلاليتهم في الأنشطة اليومية.
العلاج الطبيعي يساعد بشكل كبير في تحسين مرونة الجسم من خلال تمارين الإطالة والتمدد التي تُصمم خصيصًا لتوسيع نطاق حركة المفاصل والعضلات. يمكن أن يشمل العلاج تقنيات لتخفيف التوتر العضلي، مثل التدليك العلاجي و تقنيات العلاج اليدوي. هذه التمارين تعمل على زيادة تدفق الدم إلى الأنسجة العضلية مما يساعد على استعادة مرونة الأنسجة وتخفيف الشد العضلي. يمكن أيضًا تخصيص التمارين لتحسين مرونة مناطق معينة من الجسم، مثل الظهر، الفخذين، أو الكتفين. كما أن المرونة المحسنة تساعد في تقليل الإصابات الرياضية والتوتر العضلي الناجم عن الجلوس لفترات طويلة.
العلاج الطبيعي يمكن أن يكون مفيدًا للغاية في إدارة الألم المزمن الناتج عن حالات مثل آلام الظهر المزمنة، التهاب المفاصل، و الإصابات الرياضية. يتم استخدام تقنيات مثل التدليك العلاجي و العلاج اليدوي لتحرير التوتر العضلي الذي يسبب الألم. إضافة إلى ذلك، يمكن للعلاج الطبيعي أن يشمل التحفيز الكهربائي، الذي يعمل على تنشيط الأعصاب وتقليل الإحساس بالألم. تمارين التمدد وتقوية العضلات تساعد أيضًا في تحسين مرونة المفاصل والعضلات مما يقلل من الضغط والتوتر. العلاج الطبيعي يهدف إلى علاج الألم الأساسي ومنع تطور الألم المستمر على المدى البعيد من خلال تعزيز حركة الجسم وإعادته لوظيفته الطبيعية.
علاج إصابات العمود الفقري يُركز على تحسين نطاق الحركة، تقوية العضلات الداعمة، و تقليل الألم. بعد الإصابة في العمود الفقري، قد يعاني المريض من تقلصات عضلية، تيبس في المفاصل، أو إعاقة الحركة. باستخدام تمارين تقوية، يساعد العلاج الطبيعي على تقوية العضلات الأساسية التي تدعم العمود الفقري مما يقلل من الضغط على الفقرات. تقنيات العلاج اليدوي تُستخدم لتحرير المفاصل المقيدة في العمود الفقري، مما يساعد على تحسين حركة العمود الفقري بشكل عام. يتم تعليم المرضى أيضًا وضعيات الجسم الصحيحة لتجنب وضعية تضع ضغطًا زائدًا على العمود الفقري أثناء الجلوس أو الوقوف.
نعم، العلاج الطبيعي يعد من الخيارات العلاجية الرئيسية لـ آلام الرقبة والظهر. من خلال تمارين التمدد، يعمل المعالج الطبيعي على تحسين مرونة العمود الفقري وتخفيف توتر العضلات. في حالة آلام الظهر أو الرقبة، يمكن أن تشمل الخطة العلاجية تقنيات مثل التحفيز الكهربائي لتخفيف الألم، أو التدليك العلاجي لتقليل الالتهابات. كما يمكن أن يُستخدم العلاج اليدوي لتحريك المفاصل وتحسين تدفق الدم، مما يساهم في الشفاء السريع. تمارين التقوية تساعد في دعم العمود الفقري من خلال تحسين القوة العضلية التي تدعم العمود الفقري.
يعتبر العلاج الطبيعي من العلاجات الأساسية التي تساعد في تحسين حالة المرضى الذين يعانون من اضطرابات الجهاز العصبي مثل السكتة الدماغية، التصلب المتعدد، و مرض باركنسون. يعمل العلاج على تحسين التنسيق الحركي، و زيادة القوة العضلية، و تحسين التوازن. على سبيل المثال، بعد السكتة الدماغية، يساعد العلاج الطبيعي في تدريب العضلات على استعادة حركتها من خلال تمارين التمدد وتقوية العضلات. تقنيات مثل التحفيز الكهربائي يمكن أن تُستخدم لتحفيز الأعصاب التالفة وتحسين نشاطها. كما يساعد المعالجون في تحسين التنسيق بين اليد والعين وتحسين الاستجابة الحركية.
بعد إصابة عضلية أو مفصلية، يلعب العلاج الطبيعي دورًا رئيسيًا في استعادة الوظائف العضلية. يتم استخدام تمارين تقوية العضلات لاستعادة القوة المفقودة بسبب الإصابة. كما أن تمارين التمدد تُساعد في استعادة مرونة العضلات والمفاصل. من خلال تحسين القدرة على التحمل العضلي، يستطيع المريض استعادة القدرة على أداء الأنشطة اليومية بكفاءة. بالإضافة إلى ذلك، يعمل المعالج على تقليل التورم والألم باستخدام تقنيات التحفيز الكهربائي أو العلاج اليدوي، مما يُسرع من عملية الشفاء.
نعم، يمكن للعلاج الطبيعي أن يُحسن التنقل لدى كبار السن من خلال تقوية العضلات و تحسين التوازن. مع تقدم العمر، يصبح كبار السن أكثر عرضة للسقوط بسبب ضعف العضلات وتدهور التنسيق. العلاج الطبيعي يساعدهم من خلال تمارين التوازن، التمدد، و تقوية العضلات الأساسية. تمارين مثل التمارين الوظيفية، التي تحاكي الحركات اليومية مثل الوقوف، الجلوس، وصعود الدرج، تساهم في استعادة القدرة على الحركة بشكل طبيعي. العلاج الطبيعي يساهم أيضًا في تقليل الألم الناتج عن التهاب المفاصل أو التيبس ويساعد في تحسين جودة الحياة.
العلاج الطبيعي يعد أداة فعالة لتحسين التوازن، خصوصًا لدى كبار السن أو أولئك الذين يعانون من مشاكل في التوازن. من خلال التمارين المتخصصة التي تركز على تقوية العضلات الأساسية وتحسين التنسيق بين الأعصاب والعضلات، يمكن تقليل مخاطر السقوط بشكل كبير. يستخدم أخصائيو العلاج الطبيعي تقنيات لتحفيز الجهاز العصبي، مما يساعد على إعادة تدريب المريض على تحسين قدرته على الوقوف والمشي بشكل أكثر استقرارًا. تشمل هذه التقنيات تمارين للمرونة، التوازن، والتنسيق الحركي، فضلاً عن تحسين الحركة في المفاصل. كما يتعلم المريض كيفية التعامل مع المواقف اليومية التي قد تشكل خطرًا على التوازن
العلاج الطبيعي يعد أحد الخيارات المثلى في التعامل مع التهاب الأوتار، حيث يساعد في تقليل الالتهاب، وتخفيف الألم، وتحسين الحركة في المنطقة المتضررة. يبدأ العلاج بتقنيات مثل العلاج بالثلج أو الحرارة للمساعدة في تخفيف التورم والحد من الالتهابات. بعد ذلك، يمكن أن يتضمن العلاج تمارين تقوية مرنة تستهدف العضلات المحيطة بالوتر، مما يعزز الدعم للمفصل ويقلل من الضغط على الأوتار المصابة. كما يشمل العلاج تقنيات مثل التدليك العلاجي أو التحفيز الكهربائي للأعصاب، التي تعمل على تحسين تدفق الدم وتسريع الشفاء. أيضًا، يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي في تعليم المريض كيفية تجنب الحركات التي قد تساهم في تفاقم الحالة.
بعد الجراحة، يعاني المريض عادة من ضعف عضلي نتيجة لفترة الراحة أو التثبيت لفترة طويلة. يتضمن العلاج الطبيعي تمارين متخصصة تهدف إلى تقوية العضلات وتحسين قدرتها على العمل بكفاءة. يبدأ العلاج عادة بتمارين خفيفة لزيادة نطاق الحركة والتقليل من التيبس في المفاصل، ثم يتدرج إلى تمارين تقوية العضلات ببطء لتجنب الضغط الزائد على الأنسجة الملتئمة. بالإضافة إلى ذلك، يساعد أخصائي العلاج الطبيعي في تعليم المريض تقنيات لتحسين الوضعية وتقليل الضغط على العضلات والمفاصل المصابة. يمكن أن تشمل هذه العلاجات تقنيات مثل التحفيز الكهربائي للعضلات أو تمارين للتنقل داخل المفاصل لتسريع الشفاء.
العلاج الطبيعي يلعب دورًا مهمًا في تحسين الأداء الرياضي من خلال تعزيز القوة العضلية والمرونة. يبدأ الأخصائي بتقييم الاحتياجات الفردية للرياضي، ويضع خطة علاجية شاملة تشمل تمارين لزيادة القوة العضلية وتحسين القدرة على التحمل، بالإضافة إلى تمارين لزيادة المرونة والقدرة على التحرك بحرية. كما يتضمن العلاج تقنيات لتحسين التوازن والتنسيق العضلي، مما يقلل من احتمالية الإصابات أثناء التدريب أو المنافسة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي الرياضيين على تحسين تقنيات الأداء، مثل تعزيز الوضعية السليمة أثناء الجري أو رفع الأثقال، مما يساهم في زيادة كفاءة الحركة. في حالات الإصابات، يقدم العلاج الطبيعي برامج تأهيلية مخصصة لضمان العودة السريعة والآمنة إلى الأنشطة الرياضية.
العلاج الطبيعي يعد من الوسائل الفعالة في علاج آلام المفاصل، حيث يساهم في تقوية العضلات المحيطة بالمفصل المصاب وتقليل الضغط على الأنسجة المحيطة. تبدأ الخطة العلاجية عادةً بتمارين لتحسين مرونة المفاصل وتوسيع نطاق حركتها، مما يسهم في تقليل التصلب والانزعاج. يشمل العلاج أيضًا تقنيات العلاج اليدوي مثل التدليك العلاجي لتحسين تدفق الدم وتقليل التوتر العضلي. كما يقوم الأخصائي بتوجيه المريض إلى تمارين تقوية العضلات التي تدعم المفصل، مما يساعد على تقليل الألم ويحسن من استقرار المفصل. في بعض الحالات، قد يوصى باستخدام أجهزة مساعدة أو تقنيات لتحفيز العضلات لتحسين الاستجابة العضلية.
العلاج الطبيعي هو علاج غير دوائي يعتمد على تقنيات متخصصة تساعد في تحسين الحركة، تخفيف الألم، وتعزيز الشفاء في حالات الإصابات والأمراض التي تؤثر على العضلات والمفاصل والأعصاب.
يمكنك زيارة مركز العلاج الطبيعي إذا كنت تعاني من:
آلام في الظهر أو الرقبة.
إصابات رياضية.
مشاكل في المفاصل مثل التهاب المفاصل.
صعوبة في الحركة بعد العمليات الجراحية.
مشاكل في التوازن أو المشي.
حالات الشلل النصفي أو الكامل بعد الإصابة.
العلاج الطبيعي في الغالب لا يكون مؤلمًا إذا تم تنفيذه بشكل صحيح، لكن بعض العلاجات قد تتسبب في شعور مؤقت بعدم الراحة، خاصة إذا كانت تتعلق بإعادة تأهيل العضلات أو المفاصل.
ليس المهم في العلاج الطبيعي المدة بمقدار الفاعلية ولكن عادةً ما تتراوح مدة الجلسة في مركزنا بين الساعة إلى الساعتين وقد تزيد المدة، وذلك حسب حالة المريض ونوع العلاج المطلوب. يتم تحديد مدة الجلسة بشكل مخصص لضمان فعالية العلاج وتلبية احتياجات كل فرد على حدة.
إصابات العمل التي يتم علاجها في مراكز العلاج الطبيعي تشمل عادة تلك التي تؤثر على الجهاز العضلي الهيكلي، مثل العضلات والمفاصل والأوتار. من أبرز هذه الإصابات:
الإصابات العضلية والتمزقات:
تمزق أو إجهاد العضلات نتيجة رفع أوزان ثقيلة أو الحركات المتكررة.
الألم العضلي الناتج عن الضغط أو الإجهاد المستمر.
التواءات الأوتار أو الأربطة:
الإصابات الناتجة عن التواء أو شد الأوتار أو الأربطة، خاصة في الكاحل أو الركبة أو الرسغ.
الكسور:
الكسور الناتجة عن الحوادث في بيئة العمل، التي تحتاج إلى إعادة تأهيل بعد الشفاء لتقوية العضلات والمفاصل.
إصابات العمود الفقري وآلام الظهر:
آلام أسفل الظهر أو الرقبة الناتجة عن رفع الأحمال الثقيلة أو الجلوس لفترات طويلة في وضعيات غير صحيحة.
التهابات الأوتار (التهاب الأوتار):
حالات مثل التهاب الأوتار في الكتف أو الركبة (على سبيل المثال، التهاب الأوتار في الكتف الناتج عن حركات متكررة في العمل).
متلازمة النفق الرسغي:
حالة شائعة بين العاملين في المهن التي تتطلب حركات متكررة لليد أو المعصم، مما يسبب الضغط على العصب المتوسط في المعصم.
الإجهاد الناتج عن العمل على الكمبيوتر:
آلام الرقبة والكتفين والرسغين، وتقرحات الأوتار الناتجة عن العمل المستمر أمام الكمبيوتر.
الإصابات الناتجة عن وضعيات الجسم السيئة:
مثل آلام الظهر أو الرقبة الناتجة عن الجلوس غير السليم أو الحركات المتكررة.
العلاج الطبيعي في هذه الحالات يشمل تقنيات مختلفة مثل التمارين العلاجية، التدليك، العلاج بالحرارة أو البرودة، التحفيز الكهربائي، وتمارين المرونة والتقوية بهدف إعادة تأهيل المريض وتحسين الحركة وتقليل الألم.
عدد جلسات العلاج الطبيعي لعلاج الانزلاق الغضروفي يعتمد على شدة الحالة واستجابة المريض للعلاج. عادةً ما يحتاج المريض بين 6 إلى 12 جلسة علاج طبيعي، ولكن قد يتطلب الأمر عدد أكبر من الجلسات في الحالات الأكثر تعقيدًا. يعتمد العلاج على تقنيات مختلفة مثل تمارين تقوية العضلات، وتحسين المرونة، وتخفيف الألم، بالإضافة إلى استخدام تقنيات يدوية وتدليك لتحسين حركة العمود الفقري وتقليل الضغط على الأعصاب.
مش المفروض يكون مؤلم، لكن ممكن تحس بشد أو تعب خفيف في العضلات، وده طبيعي مع التمارين.
علاج انحناء العمود الفقري في مراكز العلاج الطبيعي يركز على تقوية العضلات المحيطة بالعمود الفقري وتحسين مرونة الجسم بشكل عام، وذلك لتخفيف الأعراض وتحسين الوضعية. تتضمن العلاجات المتبعة في مراكز العلاج الطبيعي ما يلي:
التمارين العلاجية:
تهدف التمارين إلى تقوية عضلات الظهر والبطن لتوفير دعم أفضل للعمود الفقري.
تمارين لتحسين التوازن والمرونة، مما يساعد في تحسين الوضعية وتقليل الانحناء.
تمارين استعادة الوضعية الصحيحة للعمود الفقري والتقليل من الإجهاد على الفقرات.
التقنيات اليدوية (المانيبوليشن):
يستخدم أخصائيو العلاج الطبيعي تقنيات يدوية لتخفيف التوتر في العضلات وتحسين الحركة في العمود الفقري.
يمكن أن تساعد هذه التقنيات في تخفيف الألم وتحسين المرونة.
العلاج بالتدليك:
يساعد التدليك في استرخاء العضلات المشدودة وتخفيف الألم الناتج عن انحناء العمود الفقري.
يعمل التدليك أيضًا على تحسين الدورة الدموية وتعزيز الاسترخاء.
استخدام أجهزة تقويمية:
في بعض الحالات، قد يوصي أخصائي العلاج الطبيعي باستخدام أجهزة تقويمية (دعائم) لدعم العمود الفقري أثناء العلاج أو لمنع تفاقم الحالة.
التمارين التنفسية وتقنيات الاسترخاء:
تساعد تقنيات التنفس العميق والاسترخاء في تقليل التوتر في الجسم وتحسين الشعور بالراحة العامة.
التوجيه حول الوضعية الصحيحة:
يوجه أخصائي العلاج الطبيعي المريض إلى كيفية الجلوس والوقوف والمشي بشكل صحيح لتجنب الضغط غير الضروري على العمود الفقري.
تعليم المريض كيفية تعديل البيئة المحيطة به، مثل تعديل ارتفاع المكتب أو استخدام كراسي داعمة.
الهدف الرئيسي من العلاج الطبيعي هو تقليل الألم وتحسين الحركة وجودة الحياة للمريض، مع العمل على تقليل الانحناء أو منع تفاقمه إذا كان في مراحله المبكرة.
جلسات العلاج الطبيعي باستخدام الكهرباء، مثل العلاج بالتيارات الكهربائية (مثل التيارات التداخلية أو التحفيز الكهربائي للأعصاب)، تُستخدم بشكل آمن عادةً إذا تمت تحت إشراف أخصائي علاج طبيعي متخصص. ومع ذلك، قد يكون لها بعض الأضرار أو الآثار الجانبية في بعض الحالات، مثل:
- التهيج الجلدي: قد يحدث تهيج أو احمرار في منطقة الجلد التي يتم فيها تطبيق التيار الكهربائي.
- الألم أو الشعور بالوخز: في بعض الحالات، قد يشعر المريض بألم أو وخز أثناء العلاج.
- التفاعل مع الأجهزة الطبية: يجب تجنب استخدام التيارات الكهربائية في حالة وجود أجهزة طبية مزروعة مثل جهاز تنظيم ضربات القلب (المنظم).
- الحمل أو الأمراض الجلدية: قد لا يُنصح بالعلاج الكهربائي للنساء الحوامل أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل جلدية معينة.
من المهم استشارة أخصائي العلاج الطبيعي قبل البدء بالعلاج للتأكد من أن هذا النوع من العلاج آمن وملائم لحالتك الصحية.
جلسات الكهرباء، أو العلاج بالتحفيز الكهربائي، تُستخدم لعلاج مجموعة متنوعة من الحالات الصحية. الهدف الأساسي من هذا العلاج هو استخدام التيار الكهربائي لتحفيز الأعصاب أو العضلات بشكل غير مؤلم لتحسين الحالة الصحية. بعض الحالات التي يمكن علاجها باستخدام جلسات الكهرباء تشمل:
- آلام العضلات والعظام: تُستخدم لتخفيف آلام الظهر، الرقبة، المفاصل، والعضلات.
- إصابات الأنسجة الرخوة: مثل تمزقات الأوتار أو التواءات العضلات.
- التشنجات العضلية: يمكن استخدام التحفيز الكهربائي لتقليل التشنجات العضلية.
- تحفيز الأعصاب: يساعد في تحسين تدفق الدم، وتقليل الألم العصبي، مثل الألم الناتج عن العصب الوركي.
- إعادة تأهيل العضلات: في حالات بعد العمليات الجراحية أو الحوادث لإعادة تأهيل العضلات.
- تحفيز الشفاء بعد الجراحة: يساعد في تسريع عملية الشفاء والتقليل من التورم أو الألم بعد العمليات الجراحية.
تعد هذه التقنية آمنة بشكل عام عندما يتم استخدامها تحت إشراف مختصين طبيين، ولكن لا ينبغي استخدامها في بعض الحالات مثل الأشخاص الذين لديهم أجهزة تنظيم ضربات القلب أو النساء الحوامل في بعض الحالات
العلاج الطبيعي بيركز على تخفيف الألم وتحسين الحركة. أما التأهيل، فبيركز على إعادة الشخص لممارسة حياته الطبيعية بعد الإصابات أو الجراحات
يختلف وقت بدء التحسن بعد جلسات الكهرباء من شخص لآخر ويعتمد على نوع الحالة التي يتم علاجها، وشدة الألم أو الإصابة، وعدد الجلسات التي يتم إجراؤها. لكن بشكل عام:
- التحسن الفوري: في بعض الحالات، قد يشعر المرضى بتحسن سريع بعد الجلسة الأولى، خاصة في حالات الألم الحاد أو التشنجات العضلية.
- التحسن التدريجي: في الحالات المزمنة مثل آلام الظهر أو التهاب المفاصل، قد يحتاج المريض إلى عدة جلسات (من 3 إلى 5 جلسات) لرؤية تحسن ملحوظ.
- النتائج طويلة المدى: في بعض الأحيان، قد يستغرق الأمر أسابيع من العلاج المنتظم للحصول على نتائج دائمة وتحسن مستمر.
من المهم متابعة خطة العلاج كما يوصي بها الطبيب أو المعالج الفيزيائي للحصول على أفضل النتائج.
في تقنيات زي:
العلاج بالليزر.
التحفيز الكهربائي.
التمارين بالموجات فوق الصوتية.
العلاج بالحجامة الطبية.
أيوه، خصوصًا في حالات زي الشلل الدماغي، تقوس العمود الفقري، أو تأخر المشي.
لازم يكون فيه دكاترة معتمدين.
يكون عندهم أجهزة حديثة.
يشوفوا حالتك بشكل فردي ويهتموا بيها.
اسأل ناس تعاملت معاهم قبل كده.
ليس الاهم بالنسبة لنا الربح المادي فقط ولكن اهم شيء هو استفادة المريض والوصول لافضل نتيجة ممكنة باقل آلم وفي اسرع وقت ولكي يكون المريض راضيا عن حالته ويصبح سفيرا لنا بين عائلته واصدقائه
سعر الكشف ٢٠٠ جنيه فقط
أسعار الجلسات تتراوح بين ٣٠٠ الي ٦٠٠
حسب كل حالة والاجهزه المستخدمة فى الجلسة