د. إبراهيم الرفاعي
استشاري أمراض الأنف والأذن والحنجرة
- رقم الهاتف: 0112 694 4142
- البريد الالكتروني:
نبذة عني...
الدكتور إبراهيم الرفاعي
استشاري أمراض الأنف والأذن والحنجرة
التخصص:
استشاري متخصص في تشخيص وعلاج أمراض الأنف والأذن والحنجرة، بما في ذلك التهابات الأذن، أمراض الأنف مثل الحساسية، الزوائد الأنفية، وأمراض الحنجرة مثل التهاب الحنجرة وبحة الصوت.
العنوان:
مدينة إدفو، محافظة أسوان.
رقم الهاتف:
0112 694 4142
يمكنك الاتصال للحجز أو الاستفسار عن المواعيد المتاحة.
الخدمات:
يقدم الدكتور إبراهيم الرفاعي مجموعة من الخدمات الطبية المتخصصة مثل:
تشخيص وعلاج أمراض الأنف (التهاب الجيوب الأنفية، الحساسية، الزوائد الأنفية)
علاج مشاكل الأذن (التهابات الأذن، ضعف السمع، طنين الأذن)
معالجة مشاكل الحنجرة (التهاب الحنجرة، بحة الصوت، أورام الحنجرة)
إذا كنت بحاجة إلى مزيد من التفاصيل أو المساعدة في تحديد موعد، يمكنك الاتصال بالرقم المذكور أعلاه. هل هناك أي استفسار آخر يمكنني مساعدتك فيه؟
أمراض الأنف والأذن والحنجرة (ENT)
1. أمراض الأنف:
التهاب الجيوب الأنفية:
التهاب أو تورم الأغشية المخاطية في الجيوب الأنفية، قد يكون حادًا أو مزمنًا.
احتقان الأنف:
يحدث نتيجة لتورم الأوعية الدموية في الأنف، بسبب نزلات البرد أو الحساسية.
الحساسية الأنفية:
رد فعل مناعي تجاه المواد المسببة للحساسية مثل الغبار وحبوب اللقاح.
الزكام (الأنفلونزا):
عدوى فيروسية تصيب الأنف والحنجرة، تتسبب في احتقان وسيلان الأنف.
الزوائد الأنفية (Polyp):
نمو غير طبيعي للأغشية المخاطية في الأنف.
2. أمراض الأذن:
التهاب الأذن الوسطى:
عدوى تصيب الأذن الوسطى وقد تسبب ألمًا شديدًا.
ضعف السمع:
فقدان القدرة على السمع جزئيًا أو كليًا بسبب تلف الأذن الداخلية أو الوسطى.
طنين الأذن:
سماع أصوات غير حقيقية داخل الأذن، مثل الرنين أو الهمسات.
التهاب الأذن الخارجية:
عدوى تصيب الأذن الخارجية، غالبًا بسبب التعرض للماء أو إصابة الأذن.
تمزق طبلة الأذن:
يحدث نتيجة للتعرض لضوضاء عالية أو إصابة مباشرة.
3. أمراض الحنجرة:
التهاب الحنجرة:
التهاب في الحنجرة، غالبًا نتيجة لعدوى فيروسية أو سوء استخدام الصوت.
صوت خشن أو بحة الصوت:
قد يحدث بسبب التهابات أو استهلاك مفرط للصوت أو حالات طبية أخرى.
أورام الحنجرة:
قد تكون حميدة أو خبيثة (سرطان الحنجرة).
التهاب اللوزتين:
عدوى تصيب اللوزتين في الحلق، مسببة ألمًا وصعوبة في البلع.
التشخيص والعلاج:
الفحص البدني:
يتضمن فحص الأذن، الأنف، الحنجرة باستخدام أدوات طبية متخصصة مثل المناظير.
التصوير الطبي:
مثل الأشعة السينية أو الأشعة المقطعية، في بعض الحالات.
الأدوية:
مثل المضادات الحيوية أو مضادات الهيستامين أو الأدوية المضادة للفطريات، حسب التشخيص.
الجراحة:
قد تكون ضرورية في حالات الأورام أو الزوائد الأنفية أو مشاكل أخرى.
إذا كنت تعاني من أي من الأعراض أو تحتاج إلى استشارة طبية، يفضل زيارة طبيب متخصص في أمراض الأنف والأذن والحنجرة.
الأسئلة الشائعة
أستاذ الأنف والأذن والحنجرة هو طبيب متخصص في تشخيص وعلاج مجموعة واسعة من المشاكل الصحية التي تؤثر على الأنف، الأذن، الحنجرة، والفم. يعالج هذا التخصص مجموعة متنوعة من الحالات مثل التهابات الأذن، اضطرابات السمع، مشاكل التنفس، بحة الصوت، الشخير، اضطرابات البلع، وأورام الأنف أو الحنجرة. قد يتطلب العلاج استخدام أساليب غير جراحية مثل الأدوية والعلاج الطبيعي، أو اللجوء إلى إجراءات جراحية في بعض الحالات.
التخصصات الفرعية: يشمل التخصص جراحة الأذن، جراحة الأنف (مثل إصلاح الحاجز الأنفي أو الجيوب الأنفية)، جراحة الحنجرة، وعلاج الأورام.
التهابات الأذن: مثل التهابات الأذن الوسطى التي قد تؤدي إلى آلام أو مشاكل في السمع.
التهاب الجيوب الأنفية: مشكلة شائعة تسبب احتقان الأنف، صداع، وصعوبة في التنفس.
اضطرابات السمع: مثل فقدان السمع الناتج عن التهابات الأذن أو التغيرات في الأذن الداخلية.
بحة الصوت: يمكن أن تكون نتيجة التهاب الأحبال الصوتية أو مشكلات في الحنجرة.
انسداد الأنف: بسبب التهاب أو انحراف الحاجز الأنفي.
أورام الأنف والحنجرة: الأورام الحميدة أو الخبيثة التي تتطلب تشخيصًا دقيقًا وعلاجًا جراحيًا.
الشخير وتوقف التنفس أثناء النوم: يعالجها أطباء الأنف والأذن والحنجرة باستخدام أجهزة دعم التنفس أو جراحة الحنجرة.
-
- التاريخ الطبي والفحص السريري: يبدأ الطبيب بمراجعة الأعراض التي يعاني منها المريض واستجوابه حول التاريخ الطبي.
- التنظير الأنفي أو الحنجري: يدخل الطبيب منظارًا صغيرًا لفحص الأنف أو الحنجرة عن كثب لتشخيص الالتهابات أو الأورام.
- اختبارات السمع: مثل اختبار قياس السمع باستخدام جهاز Audiometer لتحديد مستوى ضعف السمع.
- الفحوصات المخبرية: مثل أخذ عينة من الإفرازات المخاطية من الأنف أو الحلق لفحصها معمليًا.
- الأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسي: تستخدم لفحص الجيوب الأنفية أو الأذن الداخلية في الحالات المعقدة.
- التشخيص والعلاج: يمكن للطبيب تشخيص ضعف السمع باستخدام اختبار السمع.
- الأدوية: إذا كان هناك التهاب أو عدوى في الأذن، فقد يُوصي الطبيب باستخدام الأدوية مثل المضادات الحيوية.
- الأجهزة السمعية: في حال ضعف السمع المزمن، قد يوصي الطبيب باستخدام سماعات الأذن أو زرع قوقعة أذن في الحالات المتقدمة.
- الجراحة: في بعض الحالات، قد تحتاج إلى جراحة لعلاج مشاكل الأذن الوسطى أو الداخلية، مثل إصلاح تمزق في طبلة الأذن.
- جراحة الحنجرة تُستخدم لعلاج العديد من الحالات مثل الأورام الحميدة أو السرطانية في الحنجرة، أو إصلاح تشوهات الأحبال الصوتية. تشمل الجراحة:
- استئصال الأورام: إزالة الأورام الحميدة أو السرطانية في الحنجرة أو الأحبال الصوتية.
- جراحة لتوسيع الحنجرة: لتوسيع المسالك الهوائية في الحالات التي تعاني من ضيق في الحنجرة.
- إصلاح تشوهات الأحبال الصوتية: علاج المشاكل التي تؤثر على الصوت، مثل الشلل في الأحبال الصوتية.
- الأدوية: علاج التهاب الجيوب الأنفية يشمل المضادات الحيوية في حال كانت العدوى بكتيرية، وأدوية مضادة للاحتقان.
- العلاج بالجراحة: في حالات التهاب الجيوب الأنفية المزمن أو المستعصي، قد تكون الجراحة هي الحل لعلاج الانسداد أو تصريف الجيوب.
- العلاج الطبيعي: مثل غسل الأنف بالماء والملح (الري الأنفي) للمساعدة في تخفيف الاحتقان.
يجب زيارة أستاذ الأنف والأذن والحنجرة في الحالات التالية:
- إذا كنت تعاني من بحة صوتية مستمرة أو فقدان الصوت.
- إذا كنت تواجه مشاكل سمعية غير مفسرة أو كنت تعاني من ألم في الأذن.
- إذا كنت تعاني من انسداد الأنف المزمن أو صعوبة في التنفس.
- إذا كنت تعاني من التهابات الأذن المتكررة أو مشكلة في التوازن.
- إذا كنت تواجه صعوبة في البلع أو ألم في الحلق.
العلاج السلوكي: مثل تغيير وضعية النوم لتجنب النوم على الظهر، فقدان الوزن.
الجراحة: قد تكون ضرورية في الحالات الشديدة حيث يتم إزالة الأنسجة الزائدة أو إصلاح الحاجز الأنفي.
الجهاز العلاجي: جهاز CPAP يستخدم لتوفير تدفق مستمر للهواء لمنع توقف التنفس أثناء النوم والشخير.
الراحة الصوتية: التقليل من استخدام الصوت يساعد على تخفيف التورم والتهاب الأحبال الصوتية.
العلاج الصوتي: تقنيات لتحسين الصوت من خلال تدريب الأحبال الصوتية وتقليل الإجهاد.
الأدوية: أدوية لتقليل الالتهاب مثل الستيرويدات أو الأدوية المضادة للحموضة في حالة تهيج الحنجرة.
الجراحة: في حال وجود أورام أو تشوهات في الأحبال الصوتية.
الابتعاد عن التدخين: التدخين يسبب التهيج في الحنجرة والأذن والأنف ويزيد من احتمالية الإصابة بالأمراض.
الحفاظ على النظافة الشخصية: مثل تنظيف الأنف والأذن بطرق آمنة، واستخدام أغطية الأذن لحمايتها من الضوضاء العالية.
الاستشارة المبكرة: للكشف عن الأمراض مثل السرطان أو الالتهابات في مرحلة مبكرة.
إدارة الحساسية: إذا كنت تعاني من الحساسية الموسمية، فالتقيد بالعلاج المناسب يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالتهابات الجيوب الأنفية.