دكتورة بهية حميدي هي أخصائية نفسية واستشارية متخصصة في علاج اضطرابات القلق والصحة النفسية والجنسية. تتمتع دكتورة بهية بخبرة واسعة في مجال العلاج النفسي والتنموي، وتعمل على مساعدة الأفراد في التغلب على التحديات النفسية والاجتماعية باستخدام نهج شامل يعتمد على أسس علم النفس والتنمية البشرية. هي مدربة دولية معتمدة من الاتحاد الدولي للمدربين (ICF) ومعالجة معتمدة في مجال الـMetaHealth، وهي تقنية متقدمة تستخدم لعلاج الاضطرابات النفسية الجسدية التي تربط بين الصحة النفسية والجسدية.
دكتورة بهية حميدي
أخصائية نفسية و تنمية بشرية

- الاسم: دكتورة بهية حميدي
- الموقع الالكتروني: bahiyahamidi.com
- رقم الهاتف: 01011186117
- البريد الالكتروني: hamidibahiya@gmail.com

الأسئلة الشائعة
للتواصل مع دكتورة بهية حميدي، يمكنكم استخدام الوسائل التالية
البريد الإلكتروني: hamidibahiya@gmail.com
الهاتف: 01011186117
للحجز أو الاستفسار، يُرجى الاتصال عبر الأرقام المذكورة. دكتورة بهية حميدي تقدم رعاية نفسية شاملة، معتمدة على أحدث الأساليب العلاجية والتقنيات العلمية في معالجة اضطرابات القلق، والصحة النفسية والجنسية.
الموقع: الزمالك، القاهرة، مصر.
- الاستماع ليه: مهم نسمع لمشاعره بدون حكم أو انتقاد.
- تشجيعه على التعبير: نساعده يعبر عن مشاعره وقلقه بطريقة صحية.
- تعليمه طرق للاسترخاء: زي التنفس العميق أو تمارين الاسترخاء عشان يهدأ.
- نشجعه على الأنشطة الاجتماعية: التفاعل مع الأصدقاء أو العائلة بيساعده يحس بتحسن.
- العلاج النفسي: زي العلاج السلوكي المعرفي (CBT)، ده بيساعده في التعامل مع القلق بشكل أفضل.
- الاهتمام بالصحة: ممارسة الرياضة، الحصول على نوم كافي، وتناول أطعمة صحية بيساعدوا في تحسين حالته النفسية.
لو القلق استمر أو أثر عليه بشكل كبير، يفضل استشارة دكتور نفسي متخصص.
جلسات تعديل السلوك للمراهقين هي جلسات علاجية تهدف لتحسين سلوكيات المراهقين من خلال تعليمهم استجابات صحية وأكثر إيجابية للمواقف اللي بيواجهوها. الجلسات دي بتساعد في التعامل مع السلوكيات السلبية زي العصبية الزايدة، العدوانية، ضعف التركيز، أو المشاكل الاجتماعية والنفسية.
كيفية عمل جلسات تعديل السلوك:
1. التقييم: أول خطوة هي تقييم سلوكيات المراهق وتحديد السلوكيات اللي لازم يتغير.
2. التدريب: المراهق بيتعلم أساليب جديدة للتحكم في سلوكياته، زي التعرف على المشاعر وكيفية التعامل معاها بشكل صحي.
3. المكافآت والعقوبات: يُستخدم نظام المكافآت لتعزيز السلوكيات الجيدة والعقوبات الخفيفة لتقليل السلوكيات السيئة.
الأهداف:
1. تقوية السلوكيات الإيجابية.
2. تحسين المهارات الاجتماعية والتواصل.
3. تقليل السلوكيات المدمرة أو السلبية.
الخلاصة: جلسات تعديل السلوك تعتبر أداة فعالة في مساعدة المراهقين على تعديل سلوكياتهم والتعامل بشكل أفضل مع التحديات اليومية.
- تحديد السلوكيات غير المرغوب فيها: مثل العصبية، العناد، الكسل، أو التصرفات العدوانية.
- تعزيز السلوكيات الإيجابية: مثل الالتزام بالقواعد، تحسين مهارات التواصل، وزيادة الثقة بالنفس.
- تعليم مهارات جديدة: مثل إدارة الغضب، حل المشكلات، وتنظيم الوقت.
- تحسين العلاقات الاجتماعية: سواء مع الأهل أو الأصدقاء أو المعلمين.
1. التقييم المبدئي:
يتم إجراء مقابلة لفهم سلوك المراهق، مشكلاته، وعوامل التأثير المحيطة به (مثل البيئة العائلية، المدرسة، والأصدقاء).
2. وضع خطة فردية:
يتم تصميم خطة علاجية مخصصة بناءً على احتياجات المراهق.
3. تنفيذ تقنيات تعديل السلوك:
التعزيز الإيجابي: مكافأة السلوكيات الجيدة لزيادة تكرارها.
التعزيز السلبي: إزالة العوامل التي تزعج المراهق عند تصرفه بشكل إيجابي.
العقاب المدروس: استخدام عواقب معتدلة لتقليل السلوكيات غير المرغوب فيها.
التجاهل المنظم: تجاهل السلوكيات البسيطة غير المرغوب فيها لتقليل تأثيرها.
التدريب على المهارات الاجتماعية: تعليم المراهق كيفية التفاعل مع الآخرين بطرق صحية.
1. العصبية أو الغضب المفرط: لو المراهق بيتصرف بعصبية أو غضب زايد في مواقف عادية.
2. ضعف التحصيل الدراسي بسبب مشكلات سلوكية: لو كان عنده مشاكل في المدرسة بسبب سلوكياته.
3. صعوبات في التفاعل مع الآخرين أو تكوين صداقات: لو المراهق عنده صعوبة في التفاعل مع أصدقائه أو تكوين علاقات صحية.
4. سلوكيات عدوانية أو مدمرة: لو بيعمل تصرفات عدوانية أو مؤذية لنفسه أو للآخرين.
5. الانسحاب الاجتماعي أو تجنب المسؤوليات: لو بيفضل الانعزال أو يتجنب مسؤولياته في البيت أو المدرسة.
6. مشكلات مع القواعد المنزلية أو المدرسية: لو عنده مشاكل في احترام القوانين سواء في البيت أو المدرسة.
الجلسات دي بتساعد المراهق في تحسين سلوكه والتعامل مع المشاكل دي بشكل أفضل.
1عوامل وراثية:
بعض الدراسات تشير إلى أن الاضطرابات الشخصية قد تكون موروثة. أي إذا كان أحد أفراد العائلة يعاني من اضطراب شخصية معين، قد يكون هناك احتمالية أعلى للإصابة به في الأجيال التالية. هذه العوامل الوراثية قد تتعلق بالجينات التي تؤثر على طريقة التفكير، التفاعل الاجتماعي، والاستجابة للمواقف المختلفة.
2عوامل بيئية:
الصدمات في الطفولة:
التعرض لصدمات مثل العنف أو الإهمال أو فقدان أحد الوالدين قد يساهم في تشكيل اضطرابات الشخصية. الأطفال الذين يعانون من هذه الصدمات قد يطورون طرقًا غير صحية للتعامل مع مشاعرهم وعلاقاتهم في المستقبل.
سوء المعاملة:
المعاملة السيئة في المنزل، مثل التنمر أو المعاملة القاسية، قد تؤثر بشكل كبير على النمو النفسي للفرد وتجعله أكثر عرضة لتطوير اضطرابات شخصية في المستقبل.
3. عوامل نفسية:
أنماط التعلق غير الصحيّة:
الأطفال الذين ينشأون في بيئات يفتقر فيها الأمان العاطفي والتواصل الجيد مع الوالدين أو مقدمي الرعاية، قد يتطور لديهم مشاكل في التعلق. هذا النوع من التعلق يمكن أن يؤدي إلى مشاعر من عدم الثقة أو القلق الاجتماعي في مراحل لاحقة من الحياة، مما يعزز ظهور اضطرابات الشخصية