ارتفاع حالات الوسواس القهري بين الشباب وكيفية علاجه
دراسة حديثة تكشف تضاعف حالات اضطراب الوسواس القهري بين المراهقين والشباب، وأبرز الأسباب وطرق العلاج المتاحة للسيطرة على هذا الاضطراب النفسي.
أظهرت دراسة حديثة تضاعف حالات اضطراب الوسواس القهري بين المراهقين والشباب خلال العقد الأخير، لتصبح ثاني أكثر اضطرابات الصحة النفسية انتشارًا بينهم. ويبدأ الوسواس القهري عادة خلال فترة البلوغ، وقد تظهر أعراضه في بعض الحالات منذ سن السادسة.
أسباب الارتفاع:
يشير الخبراء إلى أن المشكلات المجتمعية، وضغوط وسائل التواصل الاجتماعي، والأزمات العالمية مثل البيئة، تلعب دورًا كبيرًا في زيادة هذه الحالات. كما أثرت جائحة كوفيد-19 على المصابين بالوسواس القهري، من خلال تغيير الروتين والتركيز المفرط على النظافة.
علاج الوسواس القهري:
تشمل العلاجات الفعالة العلاج السلوكي المعرفي (CBT) مع تقنيات التعرض ومنع الاستجابة (ERP)، بالإضافة إلى الأدوية التي تساعد على تخفيف الأعراض. ويؤكد المتخصصون على أهمية تحسين التمويل لضمان وصول الشباب للعلاج اللازم.
الدعم والمعلومات:
تعمل المؤسسات الصحية على تحديث الإرشادات العلاجية لمواكبة التقنيات الحديثة، مع التأكيد على أن الوقاية والتدخل المبكر يمكن أن يقللا من حدة الأزمة النفسية ويزيدا فرص التعافي.
كشف خبراء أن النظام الغذائي يلعب دورًا رئيسيًا في رفع ضغط الدم، مع الإشارة إلى المشروبات الغازية والقهوة والنودلز السريعة كأبرز العناصر المسببة.
اليقطين والقرع الشتوي ككربوهيدرات مثالية تساعد على الشعور بالشبع ودعم حرق الدهون، وتعتبر بديلًا صحيًا عن النشويات التقليدية في الخريف.
ضغط الدم 130/80 ملم زئبق يُصنف ضمن المرحلة الأولى من ارتفاع الضغط، وينذر بضرورة التغيير الفوري في نمط الحياة لحماية القلب والأوعية الدموية.
حذر خبراء من أن كرات التابيوكا المستخدمة في شاي البوبا تي قد تحتوي على نسب من الرصاص، مشيرين إلى ضرورة الحد من الاستهلاك اليومي لتجنب تأثيراته السامة على الجهاز العصبي والقلب.



