استشاري جراحة التجميل والليزر
يقدم أحدث بروتوكولات جراحة الوجه وجراحات الجسم، ويستخدم تقنيات الليزر المتقدمة لعلاج التصبغات، ندبات حب الشباب، وتجديد البشرة.
استشاري جراحة التجميل والليزر
دكتور معتز كامل
استشاري جراحة التجميل والليزر | مدير الجودة بمجموعة سيناء الطبية (القاهرة – شرم الشيخ) | مستشار الشؤون الصديقة للبيئة – B2D of London
يُعتبر د. معتز كامل من أبرز أطباء جراحة التجميل وتقنيات الليزر الطبي في مصر، بخبرة تمتد لأكثر من 10 سنوات. يمتاز بتقديم أحدث الإجراءات الجراحية وغير الجراحية مع الالتزام بالتالي:
الالتزام بأعلى معايير الجودة الطبية لضمان سلامة وراحة المرضى.
اعتماد أحدث التقنيات التجميلية والليزرية لتحقيق نتائج طبيعية وآمنة.
شغف متواصل بابتكار حلول صديقة للبيئة في القطاع الطبي.
سعي دائم لتلبية توقعات المرضى وتعزيز ثقتهم بأنفسهم.
يقدم أحدث بروتوكولات جراحة الوجه وجراحات الجسم، ويستخدم تقنيات الليزر المتقدمة لعلاج التصبغات، ندبات حب الشباب، وتجديد البشرة.
يشرف على نظم الاعتماد الطبي وتطبيق معايير الجودة (JCI، ISO)، ويعمل على تحسين رضا المرضى وتجربة المستفيدين.
يقود مبادرات التقليل من النفايات الطبية واستهلاك الطاقة، ويطبق حلول الطاقة المتجددة وريادة مفهوم المستشفى الأخضر.
التميز الطبي المستدام: تقديم أفضل خدمات جراحة التجميل والليزر مع مراعاة الاستدامة البيئية.
الجودة والسلامة أولًا: بناء نظام متكامل لمراقبة جودة الخدمات وتطبيق أحدث بروتوكولات سلامة المرضى.
ابتكار حلول صديقة للبيئة: اعتماد تقنيات مستدامة في كل مرحلة علاجية وجراحية لتقليل الأثر البيئي.
إزالة الدهون من مناطق محددة (البطن، الجوانب، الظهر) لإبراز خطوط العضلات بشكل طبيعي. تقنية دقيقة تحافظ على الأنسجة المحيطة وتناسب الباحثين عن قوام منحوت طبيعي دون شكل عضلات مصطنع.
إعادة contour لخط الفك وشد الجلد المترهل لإخفاء التجاعيد العميقة. تقنيات:
Facelift كامل أو جزئي مع إمكانية شد عضلات الوجه.
استخدام خيوط قابلة للامتصاص لنتائج طويلة الأمد.
الفوائد: استعادة نضارة البشرة وحيويتها بمظهر شاب وطبيعي.
تقنية ليزر خفيف لاستهداف الدهون العنيدة في مناطق البطن، الفخذين، الأذرع، والمؤخرة. تتميز بألم وانتفاخ أقل، وإعادة تشكيل دقيقة للمنطقة، مع فترة تعافي قصيرة ونتائج دائمة.
بوتوكس (Botox): استرخاء عضلات الوجه المسببة للتجاعيد (الجبهة، حول العينين). نتائج تظهر خلال 3 أيام وتستمر من 4 إلى 6 أشهر.
فيلر (Filler): حقن حمض الهيالورونيك لاستعادة حجم الخدود والشفاه وتعبئة الخطوط الدقيقة. نتائج فورية تستمر من 6 إلى 12 شهرًا.
إعادة تشكيل غضروف وشكل الأنف لتحقيق تناسب طبيعي مع ملامح الوجه. تصحيح العيوب الخلقية أو المكتسبة (انحراف الحاجز، نتوء عظمي)، مع تحسين عملية التنفس وتخفيف مشاكل انسداد الميزاب الأنفي.
علاج التصبغات، ندبات حب الشباب، والتجاعيد باستخدام أجهزة Laser CO₂ وEr:YAG. تحفيز إنتاج الكولاجين لتجديد البشرة وشدها. نتائج ملحوظة بعد جلسة إلى جلستين مع تقليل مخاطر التصبغات اللاحقة.
إزالة الجلد والدهون الزائدة بعد الحمل أو فقدان الوزن الكبير، مع شد عضلات جدار البطن. يمنح مظهر بطن مشدودة وصافية ويعزز تناسق القوام.
استخدام غرسات سيليكون طبية أو حقن الدهون الذاتية لزيادة حجم الثدي وتحسين التناسق الجمالي. يتم اختيار الحجم الأنسب لكل مريض وفق قدراته الجسدية وتوقعاته لضمان نتائج طبيعية.
تصحيح شكل وحجم الأذن البارزة أو غير المتناظرة عن طريق تعديل غضاريف الأذن وإزالة الجلد الزائد. شقوق صغيرة خلف الأذن لضمان عدم ظهور ندوب ظاهرة.
إزالة الجلد المترهل بعد خسارة الوزن أو بسبب التقدم في العمر. Brachioplasty لشد الذراعين، وThighplasty لشد الفخذين، مما يمنح مظهرًا مشدودًا ومتناسقًا.
استخدام أجهزة ليزر مخصّصة وتقنيات RF (الترددات الراديوية) لتفكيك ألياف الدهون والتخلص من مظهر “القشرة البرتقالية”. يمنح بشرة أكثر نعومة وتماسكًا في مناطق الفخذين والأرداف.
هاتف: 01213554414
هاتف: 01022866331
© 2025 د. معتز كامل. جميع الحقوق محفوظة.
نعم، يمكن التخلص من التجاعيد باستخدام تقنيات غير جراحية متعددة، ومن أبرزها:
البوتوكس: يُستخدم البوتوكس لتقليل التجاعيد حول العينين، الجبين، وحول الفم من خلال استرخاء العضلات المسؤولة عن هذه التجاعيد، مما يؤدي إلى نتائج طبيعية دون الحاجة لأي تدخل جراحي.
الفيلر: يُستخدم الفيلر لملء التجاعيد العميقة في الوجه، وخاصة في مناطق مثل الخدين وحول الفم، ليمنح البشرة مظهرًا مشدودًا وأكثر نضارة.
العلاج بالليزر: تقنية الليزر الفراكشنال تحفز إنتاج الكولاجين في الجلد وتساعد على تجديد الخلايا، مما يسهم في تقليل التجاعيد بشكل فعال ودون الحاجة للجراحة.
التقشير الكيميائي: يُستخدم التقشير الكيميائي لإزالة الطبقات العليا من الجلد المتضررة، مما يساعد في تقليل التجاعيد الخفيفة وتجديد البشرة.
تُعد هذه العلاجات مثالية لمن يسعى لتحقيق مظهر شاب وطبيعي دون اللجوء إلى العمليات الجراحية.
مع التقدم في العمر، يلاحظ انخفاض في مرونة الجلد نتيجة لتراجع إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يؤدي إلى ترهل الجلد وظهور التجاعيد. لتحسين مرونة الجلد والمحافظة عليها، يمكن اتباع الإجراءات التالية:
1:العلاج بالحقن
البوتوكس والفيلر: يساعد البوتوكس في تقليل التجاعيد الناجمة عن تقلص العضلات، بينما يعمل الفيلر على استعادة الحجم المفقود في الوجه، مما يعيد للجلد مظهره الشبابي.
2:تقنيات تجديد الجلد
الليزر الفراكشنال: يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد ويُحسن من مرونته من خلال استهداف طبقات الجلد العميقة.
التقشير الكيميائي: باستخدام أحماض مثل الجليكوليك أو الساليسيليك، يتم تقشير الجلد وتحفيز تجديد الخلايا.
3:العناية المنزلية
الترطيب: استخدام مرطبات تحتوي على حمض الهيالورونيك يعزز من ترطيب الجلد ويزيد من مرونته. يمكن أيضًا استخدام زيوت مثل زيت الأرجان للمساعدة في تحسين مظهر الجلد.
الواقي الشمسي: يُعد استخدام واقي الشمس يوميًا من أهم طرق الوقاية، حيث أن التعرض للشمس يُسهم في تدهور مرونة الجلد.
نعم، جلسات الليزر تعتبر آمنة لجميع أنواع البشرة عند اختيار النوع المناسب من الأجهزة بناءً على لون البشرة ونوعها. لتحقيق ذلك، يتم استخدام تقنيات متطورة تهدف إلى تحقيق نتائج فعالة دون الإضرار بالجلد. إليك التفاصيل:
1. أنواع البشرة والأجهزة المناسبة:
البشرة الفاتحة:
ليزر الكسندرايت (Alexandrite) يُعد الأفضل، حيث يعمل بكفاءة على إزالة الشعر دون التأثير على لون الجلد.
سريع ومناسب للمساحات الكبيرة.
البشرة الداكنة:
ليزر Nd:YAG هو الخيار الأنسب؛ يخترق الجلد بعمق ويقلل من خطر التصبغات الناتجة عن العلاج.
يُستخدم بأمان للمناطق الحساسة.
البشرة الحساسة أو المختلطة:
يتم استخدام أجهزة مزودة بنظام تبريد لحماية البشرة وتقليل الاحمرار.
2. عوامل تضمن الأمان:
اختيار طبيب متخصص لضمان تقييم صحيح لنوع البشرة والجهاز المناسب.
اتباع الإرشادات المتعلقة بالعناية قبل الجلسة وبعدها، مثل تجنب التعرض للشمس.
استخدام كريمات مهدئة بعد الجلسة لمنع التهيج.
تُعد العناية الطبيعية بالبشرة أساسًا لنضارتها وصحتها. يمكنك اتباع هذه الخطوات للحصول على بشرة مشرقة بطريقة طبيعية وآمنة
1. الترطيب الداخلي والخارجي:
شرب الماء: تناول ما لا يقل عن 8 أكواب يوميًا لترطيب البشرة من الداخل.
استخدام مرطبات طبيعية: زبدة الشيا وزيت الأرجان مرطبات غنية تحمي البشرة من الجفاف.
2. النظام الغذائي الصحي:
فيتامين C: يعزز إنتاج الكولاجين الموجود في البرتقال والكيوي.
فيتامين E: مضاد أكسدة طبيعي في المكسرات والأفوكادو يحمي البشرة من التلف.
الأوميغا 3: يحسن مرونة البشرة ويوجد في الأسماك الدهنية مثل السلمون.
3. الماسكات الطبيعية:
ماسك الزبادي والعسل: يرطب البشرة بعمق ويمنحها إشراقة فورية.
ماسك الخيار وماء الورد: يهدئ التهيج وينعش البشرة.
4. الحماية من الشمس:
استخدام واقي شمس بمعامل حماية SPF 30 على الأقل.
ارتداء قبعات ونظارات شمسية عند التعرض المباشر للشمس.
5. النوم والتوتر:
النوم الكافي (7-8 ساعات يوميًا) يُعزز تجديد الخلايا.
ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا لتقليل التوتر الذي يؤثر على صحة الجلد.
أفضل العلاجات للتخلص من التصبغات الجلدية
التصبغات الجلدية، مثل الكلف أو البقع الداكنة، تتطلب علاجًا دقيقًا باستخدام تقنيات طبية متقدمة مع العناية اليومية. إليك أفضل العلاجات المتاحة:
1. العلاجات الطبية:
الليزر:
ليزر الفراكشنال: يعمل على إزالة الطبقات المتضررة من الجلد وتحفيز تجديد الخلايا، مما يساعد في توحيد اللون وتقليل التصبغات.
ليزر إزالة التصبغات: يستهدف التصبغات الداكنة بشكل دقيق، ويعمل على تفتيح البشرة وتحسين مظهرها.
التقشير الكيميائي:
يستخدم أحماض مثل الجليكوليك والساليسيليك لإزالة الخلايا الميتة، مما يساعد على تفتيح البشرة وتوحيد لونها.
الميزوثيرابي:
يتم حقن مكونات مغذية للبشرة مثل الفيتامينات ومضادات الأكسدة لتفتيح البشرة وتقليل التصبغات بشكل فعال.
2. الكريمات الموضعية:
فيتامين C: يقلل من إنتاج الميلانين ويساعد في تفتيح البشرة.
حمض الكوجيك: يعمل على تفتيح البقع الداكنة وتحسين لون البشرة.
الريتينول: يساعد على تجديد خلايا البشرة وتحسين ملمسها، مما يقلل من ظهور التصبغات.
3. الحماية اليومية:
استخدام واقي شمس: لا تهملي استخدام واقي شمس يوميًا (SPF 30 أو أعلى) لحماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية التي قد تزيد التصبغات.
تجنب الشمس المباشرة: تجنبي التعرض لأشعة الشمس في أوقات الذروة (10 صباحًا إلى 4 مساءً) للحفاظ على صحة البشرة.
باتباع هذه العلاجات والنصائح، ستتمكنين من الحصول على بشرة أكثر إشراقة وتوحيدًا للونها، وتقليل التصبغات بشكل فعال وآمن.
نعم، هناك العديد من العلاجات غير الجراحية الفعّالة التي يمكن استخدامها للتخلص من الهالات السوداء، وتختلف هذه العلاجات بناءً على السبب ونوع البشرة. إليك أبرز الخيارات:
الفيلر (حقن الحشو):
يُستخدم الفيلر مثل حمض الهيالورونيك لملء الفراغات تحت العين، مما يعالج الهالات السوداء الناتجة عن نقص الحجم أو ترهل الجلد. النتائج تكون فورية، وتتحسن ملامح المنطقة حول العين بشكل ملحوظ. قد تحتاج الجلسات إلى تجديد مع الوقت.
التقشير الكيميائي:
يساعد على إزالة الطبقات السطحية المتضررة من الجلد، مما يقلل من التصبغات الداكنة ويحفز تجديد الخلايا. يمكن أن يتطلب العلاج عدة جلسات للحصول على نتائج مثالية. في بعض الحالات، قد تحدث تهيجات بسيطة بعد العلاج.
كريمات التفتيح:
تحتوي العديد من كريمات التفتيح على مكونات فعّالة مثل فيتامين C وحمض الكوجيك، التي تعمل على تفتيح منطقة تحت العين وتقليل التصبغات. هذه الكريمات سهلة الاستخدام في المنزل، لكنها قد تحتاج إلى وقت طويل لإظهار النتائج وقد تكون أقل فعالية في الحالات الشديدة.
العلاج بالليزر:
تقنيات الليزر مثل الليزر الفراكشنال تستخدم لتحفيز إنتاج الكولاجين وتقليل التصبغات والأوعية الدموية المتمددة التي تساهم في ظهور الهالات السوداء. يوفر العلاج نتائج دائمة مع تحسن ملحوظ في مظهر البشرة، ولكنه قد يحتاج إلى عدة جلسات، وقد يظهر بعض التورم أو الاحمرار بعد الجلسات.
الماسكات الطبيعية:
من الماسكات الطبيعية التي يمكن استخدامها: ماء الورد وزيت اللوز. تساعد هذه الماسكات في ترطيب منطقة تحت العين وتنشيط الدورة الدموية، مما يقلل من ظهور الهالات السوداء بشكل طبيعي. بينما تتميز هذه العلاجات بأنها آمنة ومناسبة للبشرة الحساسة، إلا أن النتائج قد تكون بطيئة وتحتاج إلى استخدام مستمر.
كل علاج له مزايا وعيوب، ومن المهم استشارة مختص لاختيار العلاج الأنسب بناءً على السبب المحدد للهالات السوداء ونوع البش
بالتأكيد، هناك العديد من الحلول للتخلص من آثار حب الشباب. جلسات الليزر تُعتبر الخيار الأكثر شيوعًا، حيث تساعد على تجديد خلايا البشرة وتقليل ظهور الندبات. الميكرونيدلينغ أيضًا فعال جدًا لأنه يعمل على تحفيز الكولاجين في الجلد لإصلاحه من الداخل. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن استخدام الكريمات الطبية التي تحتوي على الريتينول لتحسين مظهر البشرة. مع الانتظام في العلاج، يمكن الحصول على بشرة ناعمة وصافية تمامًا.