د. أيمن عبد الحميد الصناديلى
استشاري طب وجراحة العيون
- رقم الهاتف: 01159755629
- البريد الالكتروني: snadily@hotmail.com
نبذة عني...
دكتور أيمن عبد الحميد الصناديلى
استشارى طب وجراحة العيون (الشبكية والجسم الزجاجى)
المؤهلات العلمية:
زميل الكلية الملكية لأطباء العيون، أدنبرا
شهادة المجلس العالمى لطب العيون
المواعيد:
السبت: 8 - 10 م
الأحد: 8 - 10 م
الثلاثاء: 8 - 10 م
الأربعاء: 8 - 10 م
العنوان:
9 ش سعيد ذو الفقار
ميدان الباشا، المنيل
عمارة الدمياطى، الدور الثانى
رقم العيادة:
01159755629
الخدمات المقدمة:
تشخيص وعلاج أمراض العيون:
فحص شامل للعيون.
فحص قاع العين.
فحص العصب البصري.
عمليات جراحية:
جراحة المياه البيضاء (كتاركت).
جراحة الشبكية والجسم الزجاجى.
جراحة القرنية والجلوكوما.
جراحة الحول وتثبيت القرنية المخروطية.
تقنيات تصحيح البصر:
الليزك والفيمتوليزك.
الألتراليزك وزراعة العدسات.
علاجات تجميلية:
علاج الهالات السوداء بالفيلر.
شد الجفون بالخيوط.
علاج تجاعيد تحت العين بالليزر.
علاج مضاعفات مرض السكر:
علاج مضاعفات مرض السكري على الشبكية.
علاج حالات خاصة:
علاج إنفصال الشبكية.
علاج جحوظ العين.
علاج تشوهات العين.
الخدمات الإضافية:
تأهيل بصري.
استخدام تقنيات متطورة مثل الموجات فوق الصوتية لإزالة الكتاركت.
لماذا تختار دكتور أيمن؟
خبرة طويلة في مجال طب وجراحة العيون.
متخصص في علاج حالات الشبكية والجسم الزجاجى.
استخدام أحدث التقنيات والأجهزة في تشخيص وعلاج أمراض العيون.
للمزيد من المعلومات أو لتحديد موعد، يُرجى الاتصال بالعيادة.
الأسئلة الشائعة
أعراض التهاب العين تختلف بناءً على سبب الالتهاب ونوعه، ولكنها تشمل بشكل عام:
- احمرار العين: يحدث بسبب توسع الأوعية الدموية في العين.
- حكة وحرقة: الشعور بالحكة أو الحرقة قد يشير إلى التهاب العين.
- انتفاخ الجفون: يمكن أن يحدث انتفاخ في الجفن العلوي أو السفلي.
- الإفرازات: قد تظهر إفرازات شفافة أو صفراء أو خضراء من العين، خاصة عند الاستيقاظ.
- زيادة الدموع: قد تزداد الدموع نتيجة تهيج العين.
- الشعور بجسم غريب في العين: يمكن أن يشعر الشخص بوجود شيء عالق بالعين حتى وإن لم يكن هناك شيء.
- الحساسية للضوء: يمكن أن يصبح النظر إلى الضوء مزعجًا بسبب الالتهاب.
- تشوش الرؤية: قد يتسبب التهاب العين في تشويش مؤقت للرؤية.
- ألم في العين: ألم خفيف أو شديد قد يصاحب التهاب العين، خاصة إذا كان مصحوبًا بتورم.
إذا ظهرت هذه الأعراض أو ازدادت سوءًا، يُفضل مراجعة طبيب العيون لتشخيص الحالة وتحديد العلاج المناسب، حيث يمكن أن يؤدي إهمال الالتهاب إلى مضاعفات تؤثر على صحة العين والرؤية.
الفرق بين حساسية العين والتهاب العين يكمن في السبب والأعراض وطرق العلاج:
1. حساسية العين
حساسية العين تحدث نتيجة رد فعل تحسسي عندما يتعرض الشخص لمهيجات، مثل الغبار أو حبوب اللقاح أو الدخان أو وبر الحيوانات.
الأعراض:
حكة شديدة
احمرار في العينين
دموع زائدة
تورم خفيف في الجفون
شعور بالحرقة
الأسباب:
مواد مهيجة مثل حبوب اللقاح، الغبار، الدخان، ووبر الحيوانات الأليفة.
العلاج:
تجنب مسببات الحساسية.
استخدام قطرات مضادة للتحسس، مثل قطرات مضادة للهستامين.
استخدام الكمادات الباردة لتقليل الاحمرار والحكة.
2. التهاب العين
التهاب العين قد يكون نتيجة عدوى بكتيرية أو فيروسية أو فطرية، أو لأسباب غير معدية مثل التهاب القزحية أو التهاب الملتحمة.
الأعراض:
احمرار شديد
ألم في العين
إفرازات قد تكون صفراء أو خضراء (في حالة العدوى البكتيرية)
تشوش في الرؤية
حساسية للضوء
شعور بوجود جسم غريب داخل العين
الأسباب:
العدوى البكتيرية أو الفيروسية.
التعرض لمواد كيميائية أو تلوث العين.
أمراض المناعة الذاتية التي قد تؤدي إلى التهاب في أنسجة العين الداخلية.
العلاج:
مضادات حيوية في حالة العدوى البكتيرية.
أدوية مضادة للفيروسات في حالات العدوى الفيروسية.
قطرات مضادة للالتهاب.
مراجعة طبيب العيون، خاصة إذا كانت الأعراض شديدة أو استمرت لفترة طويلة.
الخلاصة
حساسية العين تنتج عن استجابة تحسسية وغير معدية، وتكون غالبًا مزمنة وتزداد مع التعرض للمهيجات. أما التهاب العين، فقد يكون ناتجًا عن عدوى أو أسباب أخرى ويحتاج غالبًا إلى علاج طبي متخصص، وقد يكون معديًا في بعض الحالات مثل التهاب الملتحمة البكتيري أو الفيروسي.
نعم، التهاب العين يمكن أن يكون خطرًا إذا لم يُعالج بشكل صحيح وفي الوقت المناسب. بعض أنواع التهابات العين يمكن أن تسبب مضاعفات تؤثر على الرؤية أو تؤدي إلى ضرر دائم للعين،
خاصة إذا كانت ناتجة عن عدوى بكتيرية أو فيروسية قوية أو أمراض المناعة الذاتية.
متى يكون التهاب العين خطرًا؟
يكون التهاب العين خطيرًا في الحالات التالية:
إذا كان الالتهاب ناتجًا عن عدوى شديدة مثل التهاب القرنية البكتيري أو الفيروسي، حيث يمكن أن ينتشر الالتهاب إلى أجزاء أعمق من العين ويسبب فقدان البصر.
وجود ألم شديد في العين: ألم العين الشديد قد يكون علامة على التهابات خطيرة.
تشوش أو فقدان الرؤية: إذا بدأ الشخص يلاحظ تشوشًا في الرؤية أو فقدانًا جزئيًا، فهذا قد يشير إلى تطور الالتهاب وقد يسبب ضررًا دائمًا.
حساسية شديدة للضوء: قد تكون حساسية الضوء المفرطة علامة على التهاب خطير، مثل التهاب القزحية.
وجود إفرازات صفراء أو خضراء: إفرازات سميكة قد تشير إلى وجود عدوى بكتيرية تحتاج إلى علاج سريع بالمضادات الحيوية.
استمرار الأعراض لفترة طويلة: إذا استمرت الأعراض لأكثر من يومين أو ثلاثة بدون تحسن، فهذا قد يستدعي زيارة الطبيب.
المضاعفات المحتملة للالتهاب غير المعالج
تقرحات القرنية: يمكن أن يؤدي التهاب القرنية إلى تقرحات قد تترك ندبات وتؤثر على الرؤية.
انتشار العدوى: العدوى البكتيرية أو الفيروسية غير المعالجة قد تنتشر إلى أجزاء أخرى من العين.
ضعف دائم في البصر: في بعض الحالات، يمكن أن يؤدي الالتهاب المزمن إلى ضعف في الرؤية لا يمكن علاجه.
متى يجب زيارة الطبيب؟
يجب مراجعة طبيب العيون فورًا في حالة الشعور بألم شديد في العين، أو تشوش في الرؤية، أو وجود إفرازات كثيفة، أو إذا لم تتحسن الأعراض بعد استخدام العلاجات المنزلية.
يكون التهاب العين خطيرًا في الحالات التالية:
إذا كان الالتهاب ناتجًا عن عدوى شديدة مثل التهاب القرنية البكتيري أو الفيروسي، حيث يمكن أن ينتشر الالتهاب إلى أجزاء أعمق من العين ويسبب فقدان البصر.
وجود ألم شديد في العين: ألم العين الشديد قد يكون علامة على التهابات خطيرة.
تشوش أو فقدان الرؤية: إذا بدأ الشخص يلاحظ تشوشًا في الرؤية أو فقدانًا جزئيًا، فهذا قد يشير إلى تطور الالتهاب وقد يسبب ضررًا دائمًا.
حساسية شديدة للضوء: قد تكون حساسية الضوء المفرطة علامة على التهاب خطير، مثل التهاب القزحية.
وجود إفرازات صفراء أو خضراء: إفرازات سميكة قد تشير إلى وجود عدوى بكتيرية تحتاج إلى علاج سريع بالمضادات الحيوية.
استمرار الأعراض لفترة طويلة: إذا استمرت الأعراض لأكثر من يومين أو ثلاثة بدون تحسن، فهذا قد يستدعي زيارة الطبيب.
المضاعفات المحتملة للالتهاب غير المعالج
تقرحات القرنية: يمكن أن يؤدي التهاب القرنية إلى تقرحات قد تترك ندبات وتؤثر على الرؤية.
انتشار العدوى: العدوى البكتيرية أو الفيروسية غير المعالجة قد تنتشر إلى أجزاء أخرى من العين.
ضعف دائم في البصر: في بعض الحالات، يمكن أن يؤدي الالتهاب المزمن إلى ضعف في الرؤية لا يمكن علاجه.
نعم، النوم يعد من أهم الطرق التي تريح العين وتساعدها على التعافي والحفاظ على صحتها. خلال النوم،
تحصل العين على استراحة من التعرض المستمر للضوء والشاشات والإجهاد البصري الناتج عن التركيز طوال اليوم.
نعم، النوم يعد من أهم الطرق التي تريح العين وتساعدها على التعافي والحفاظ على صحتها. خلال النوم، تحصل العين على استراحة من التعرض المستمر للضوء والشاشات والإجهاد البصري الناتج عن التركيز طوال اليوم.
كيف يساهم النوم في راحة العين؟
- تجديد الأنسجة: خلال النوم، تتجدد أنسجة العين والخلايا، مما يساعد على إصلاح أي تلف طفيف قد يحدث بسبب الجفاف أو التعرض للأتربة والإجهاد.
- ترطيب العين: يساعد النوم على إفراز الدموع الطبيعية التي ترطب سطح العين، وتقلل من خطر جفاف العين.
- الحد من التعب البصري: يساعد النوم على استرخاء عضلات العين التي تُجهد خلال ساعات العمل الطويلة أو استخدام الشاشات، مما يقلل من احتمالية الإصابة بالتعب البصري.
- تعزيز صحة الشبكية: النوم الجيد يعزز من صحة الشبكية ويحافظ على توازن ضغط العين، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض العين.
عملية الليزك (LASIK) هي إجراء جراحي يُستخدم لتصحيح مشاكل الرؤية، مثل قصر النظر، طول النظر، والاستجماتيزم.
تستخدم هذه العملية تقنية الليزر لتغيير شكل القرنية، وهي الطبقة الشفافة التي تغطي الجزء الأمامي من العين. إليك كيف تعمل عملية الليزك وما الذي تفعله في العين:
1. تعديل شكل القرنية
يقوم الليزر بتعديل شكل القرنية لتوجيه الضوء بشكل صحيح إلى الشبكية، مما يحسن من جودة الرؤية. في حالة قصر النظر، يتم إزالة أنسجة من وسط القرنية لجعلها أقل تحدبًا. أما في حالة طول النظر، فيتم إزالة الأنسجة من الحواف لجعل القرنية أكثر تحدبًا.
2. تحسين القدرة على الرؤية
بعد إجراء الليزك، يمكن للعديد من المرضى الاستغناء عن نظارات القراءة أو العدسات اللاصقة. معظم المرضى يحققون رؤية أفضل بعد العملية مباشرة، وقد تتحسن الرؤية على مدى الأيام والأسابيع التالية.
3. تسريع عملية التعافي
تعتبر عملية الليزك غير مؤلمة في الغالب، ويستطيع معظم المرضى العودة إلى أنشطتهم اليومية بسرعة بعد العملية، غالبًا في غضون يوم أو يومين.
4. تقليل الاعتماد على التصحيحات البصرية
يهدف الليزك إلى تقليل أو القضاء على الحاجة لاستخدام النظارات أو العدسات اللاصقة، مما يتيح للمرضى حرية أكبر في حياتهم اليومية.
5. الإجراءات السابقة للعملية
قبل إجراء الليزك، يتم إجراء فحوصات شاملة للعين لتحديد ما إذا كان المريض مناسبًا للعملية، بما في ذلك قياس سمك القرنية وصحة العين العامة.
مخاطر وأعراض جانبية
على الرغم من فوائدها، فإن عملية الليزك ليست خالية من المخاطر. قد تشمل بعض الأعراض الجانبية:
جفاف العين المؤقت
هالات حول الأضواء
عدم وضوح الرؤية في الليل
الحاجة لإجراءات إضافية لتحسين الرؤية
مدة الشفاء بعد عملية الليزك تختلف من شخص لآخر، ولكن هناك بعض المعالم العامة التي يمكن أن تعطي فكرة عن ما يمكن توقعه:
1. الشفاء الفوري
بعد العملية مباشرة: يمكن أن يشعر المريض ببعض الانزعاج أو الرؤية الضبابية، ولكن العديد من المرضى يبدأون في رؤية تحسن واضح بعد ساعات قليلة من العملية.
2. الشفاء خلال الأيام الأولى
الأيام القليلة الأولى: معظم المرضى يمكنهم العودة إلى أنشطتهم اليومية (مثل العمل المكتبي) في اليوم التالي للعملية، على الرغم من أنه يُنصح بالراحة وتجنب الأنشطة الشاقة.
3. استعادة الرؤية الكاملة
الأسبوع الأول: يمكن أن تتضح الرؤية بشكل ملحوظ في غضون الأيام الأولى، ولكن بعض المرضى قد يحتاجون إلى أسبوع أو أسبوعين لتحقيق رؤية أكثر استقرارًا.
4. التحسن المستمر
عدة أسابيع إلى أشهر: تستمر الرؤية في التحسن على مدى عدة أسابيع أو حتى أشهر بعد العملية. في بعض الحالات، قد تحتاج الرؤية إلى بعض الوقت لتستقر تمامًا.
نصائح للعناية بعد العملية
تجنب فرك العينين.
استخدام قطرات العين الموصوفة لتجنب الجفاف.
ارتداء نظارات شمسية لحماية العين من الضوء الساطع.
تجنب الأنشطة المجهدة، مثل السباحة أو الرياضات العنيفة، لفترة محددة.
استشارة الطبيب
من المهم متابعة الطبيب بعد العملية لضمان شفاء جيد والتأكد من عدم حدوث مضاعفات. إذا كانت لديك أي مخاوف أو أسئلة حول فترة الشفاء، فلا تتردد في التواصل مع طبيب العيون الخاص بك.
استخدام الهاتف المحمول بعد عملية الليزك ليس له تأثير مباشر على ضعف النظر، ولكن هناك بعض العوامل التي يجب أخذها في الاعتبار:
1. الراحة للعينين
بعد عملية الليزك، قد تشعر ببعض الحساسية أو الانزعاج في عينيك، لذا يُفضل تقليل الوقت الذي تقضيه أمام الشاشات، بما في ذلك الهواتف المحمولة، خلال الأيام الأولى بعد العملية.
2. الإجهاد البصري
الاستخدام الطويل للهاتف يمكن أن يؤدي إلى إجهاد بصري، مما قد يسبب عدم ارتياح أو رؤية ضبابية مؤقتة. هذا هو الحال حتى للأشخاص الذين لم يجروا عمليات ليزك.
3. الإضاءة
تأكد من أن الإضاءة في مكان الاستخدام مناسبة. الإضاءة الساطعة أو الضعيفة يمكن أن تزيد من إجهاد العينين.
4. النظافة والعناية
بعد الليزك، من المهم تجنب فرك العينين أو لمسها، لذا تجنب استخدام الهاتف لفترات طويلة لتقليل احتمالية لمس عينيك بشكل غير مقصود.
5. فترات الراحة
اتبع قاعدة 20-20-20: كل 20 دقيقة من النظر إلى الشاشة، انظر إلى شيء يبعد 20 قدمًا (حوالي 6 أمتار) لمدة 20 ثانية. هذا يمكن أن يساعد في تقليل إجهاد العين.
الخلاصة
استخدام الهاتف المحمول بعد عملية الليزك ليس خطيرًا في حد ذاته، لكن من الجيد ممارسة بعض الاحتياطات لتجنب أي إزعاج أو إجهاد إضافي للعينين. إذا كنت تعاني من أي مشكلات في الرؤية أو أي أعراض غير طبيعية بعد العملية، يُفضل استشارة طبيب العيون الخاص بك.
بعد عملية الليزك، هناك بعض الممنوعات التي يُنصح باتباعها لضمان الشفاء الجيد وتفادي أي مضاعفات. إليك قائمة بالممنوعات بعد العملية:
1. فرك العينين
يُمنع فرك العينين أو لمسها بأي شكل، لأن ذلك قد يؤثر على الشفاء وقد يؤدي إلى تلف القرنية.
2. تجنب الماء في العينين
يجب تجنب دخول الماء إلى العينين، خاصة في الأيام الأولى بعد العملية. يُنصح بعدم السباحة أو الاستحمام في حمامات السباحة، والابتعاد عن المياه المعالجة كيميائيًا لفترة.
3. تجنب مستحضرات التجميل
يُفضل تجنب استخدام مستحضرات التجميل حول العينين، مثل الماسكارا أو الكحل، في الأيام القليلة الأولى لتفادي أي تهيج.
4. تجنب الأنشطة الرياضية
يجب تجنب الأنشطة البدنية الشاقة، مثل ممارسة الرياضة أو السباحة، لفترة تتراوح بين أسبوع إلى أسبوعين بعد العملية، حسب تعليمات الطبيب.
5. تجنب التعرض للغبار أو الدخان
يُنصح بتجنب التعرض للغبار أو الدخان أو أي ملوثات بيئية أخرى، لأنها قد تسبب تهيجًا في العينين.
6. تجنب استخدام الشاشات لفترات طويلة
يُفضل تقليل استخدام الشاشات (مثل الهاتف المحمول، الكمبيوتر، والتلفزيون) خلال الأيام القليلة الأولى لتفادي إجهاد العينين.
7. تجنب القيادة
يُنصح بعدم القيادة في الأيام الأولى بعد العملية، خاصة إذا كانت الرؤية غير واضحة أو غير مستقرة.
8. عدم استخدام القطرات أو الأدوية دون استشارة الطبيب
تجنب استخدام أي قطرات للعين أو أدوية دون استشارة الطبيب، حتى لو كانت قطرات عادية.
نصائح عامة
اتبع التعليمات الخاصة بطبيب العيون بدقة.
استخدم القطرات الموصوفة بشكل منتظم.
احرص على حضور مواعيد المتابعة مع الطبيب.
الخلاصة
الامتناع عن الأنشطة والممارسات المذكورة أعلاه يساعد في تسريع عملية الشفاء وتقليل مخاطر حدوث مضاعفات. إذا كان لديك أي استفسارات أو مخاوف بعد العملية، يجب عليك استشارة طبيب العيون الخاص بك.
عملية الليزك عادةً ما تُعتبر غير مؤلمة، لكن قد يشعر المرضى ببعض الانزعاج خلال العملية وبعدها. إليك ما يمكن توقعه:
1. خلال العملية
تخدير موضعي: يتم استخدام قطرات تخدير موضعي لتخدير العينين، مما يعني أنك لن تشعر بألم حاد. قد تشعر ببعض الضغط أو الانزعاج الطفيف أثناء إجراء العملية، لكن هذا عادةً ما يكون غير مؤلم.
2. بعد العملية
فترة الشفاء: بعد العملية، قد يشعر المرضى ببعض الانزعاج، مثل:
حرقة أو لذعة: قد يشعر البعض بوجود جسم غريب في العين.
رؤية ضبابية: قد تترافق مع عدم الراحة.
احمرار في العين: قد يحدث بعض الاحمرار، لكنه عادة ما يزول بسرعة.
3. الألم والراحة
استخدام مسكنات الألم: في بعض الحالات، قد يوصي الطبيب باستخدام مسكنات خفيفة لتخفيف أي انزعاج بعد العملية.
تجنب الإجهاد: من المهم الراحة وعدم إجهاد العينين خلال الأيام الأولى بعد العملية.
4. متى يجب القلق؟
إذا كنت تعاني من ألم شديد، أو إذا استمر الانزعاج لفترة طويلة، أو إذا ظهرت أعراض غير طبيعية، يُفضل استشارة طبيب العيون.